اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هشام عزاس مشاهدة المشاركة
يَحَارُ الحب حينَ يُمَثِلَهُ الحمقى
ويدعي التاريخيُ أنهُ الأبقى.
ويصنع لامرأته سريرا بماركةِ القصيدة
وبقلمه اللولبي يَجعلها حُبْلى !
ما أغبى ما يملكهُ الرجل
حين يُصبح شاعرا
يعشقُ آخر أنثى ثم يموتَ فَيُبْلى!!
أيها الأديب الشجاع
و هل له خيار ثاني ؟؟؟
أظنه قدره و مصير وجوده و كلما حاول الإبتعاد اقترب أكثر
كلمات لها وقع خاص
اكليل من الزهر يغلف قلبك
هشــــــام
الكريم هشام
بعض الأشياء نتمنى لو لم تكن فيها خيارات , قهذا أحيانا أسلم لنا وأبقى .
شكرا لحضورك الأنيق هنا أخي