لحظات احتضار الحب

لحظات احتضار الحب
ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــــ
أعرفها
حبها موت
بعدها موت
قصة انتحار
نعم
القرار صعب
ما بين الشك واليقين مسافات
ولكن
هناك سؤال
أيموت الحب؟!
أيموت الحرف؟!
أحلام سجينة
أنقاض حب
أصوات حنجرة خرساء
بوحها الألم
أنينها صراخٌ يزلزل النفس
وجوه حجرية لصور متحركة
خيال غبي
لصوص تسرق العمر
أمل يُقتل
إعدام للحياة
النار لا تنجب إلا نيراناً
سؤال
هل ما زال أمامها اختيار؟!
تَسْقُط الأيام من الذاكرة
تُطْرَد الصور من العيون
يحتضر الشهيق في الرئة
تَتوه الخطى في زحام اليأس
تُسحق الأماني
بأقدام الماضي
باسم من نحب
تُلّوى الأعناق بذراع القهر
لم يكن للفراق عندي حساب
أما النهاية
انتعلت أحذية السرعة
كي تسبق البداية
بقي الانتظار
والتزام الصمت
الحياة
الموت
صراع
في لحظات احتضار الحب
طه عاصم

طه عاصم المبدع


رأيت الجمال ينبثق من سر واحد

عدم تعقيدك في المفردات

ولا الفلسفة في اصطناع الصور

سيدي الراقي


قرات شعورك من بين كلماتك

شعور جميل رغم انه متعب ومحزن

دمتَ للتميز عنوان

مودتي لك

العزيز طه.......

في موازنة غير عادلة جرى حرفك ببهاء سلطوي باهر هنا ليسطر ماهية رؤية ذاتية نابعة من عمق يدرك ويعي ويقرر / فكانت الكلمة مصدر ذات / وكانت المعاني رؤية روح.

دم بخير
محبتي لك
جوتيار