حُلمك

هل كانَ حُلمكِ
أن أمتطي فرساً جميلاً
ثُم أهدي ساعديكِ شمساً لا تغيب


وهل كان الخروجُ مُبكراً
حتى خرجتِ بدون وضع أبتسامتكِ القديمه

وبدون تميمتك الجميله رأيتُكِ تضحكين

ترسمين الحُزن فاكهةً جميله
وتأكُلين العمر أياماً
ما مضت إلا كقطارٍ يدهسُ الأحلام ويضحك
وأوشك وجهكِ أن يبوح
أن يجولَ الكونَ يفضحُ أمرنا
يكتُمُ سِرنا في أعمدة الجرائد
وفي حكاياتِ الضحايا
وما تبقي .,. خلف أوسمةِ الجنود
الذين ماتوا في حرب عكه

شُكراً لأنها قالت سراً
أعشقها
أقصدُها جوارحٌ ما توارت عن قولِ حقٍ

عذراً لأنها قالت جهراً
عذراً كلماتك ما عُدتُ أذكرها
أقصدها حبيبةٌ ما توانت
في جُرح قلبٍ
قاوم .. ثُم قاوم ليرفض حبها

الحكيم الفاضل
لحرفك أنشودة نبيذية خاصة به
صمته صارخ شاهق الجنون
تقديري واحترامي

الاديب احمد عبد الرحمن
كلماتك الحان تشدو بالروائع تقديرىواحترامى

الباكي الحكيم........

تتلذذ انت بألمك كما لايفعله الا من ادرك ماهية وجود الالم في وجوده ، وارتباطه بالروح في لحظاته السامية ، هنا كما هناك وكما كنت وتكون ابدا اجدك ترسمك بريشتك انت واجدك تريد منا ان نكتشفها فيك وكانك نسيت بأننا حفظنا ملامحها فيك منك ولك .

كن بخير

محبتي لك
جوتيار

أغيبُ وأغيب وأغيب

ثمّ أعود لأراك متألقاً كما دوماً

لازلت أتابع نزف حرفك ولو من بعيد....ولو خلف ستائر الإحساس المبهم

تحيتي لوجودك الدائم

وكل عام وأنت بخير

الحكيم الرائع

حتى الألم حينما نكتبه بهكذا طريقة يتألق بهاءا , و ترتدي الحروف فيه ثوبا جميلا خيوطه من أدب شاعر
تعابيرك بالفعل لها خصوصيتها
دمت بألق ...
اكليل من الزهر يغلف قلبك
هشـــــام

ولن يستطيع الرفض ..
مازالت تسكن جوانحك ..
تثير عواصف الألم في حناياك ..

أما آن للقلب أن يستريح من عذابه ؟؟

الحكيم الفاضل
لحرفك أنشودة نبيذية خاصة به
صمته صارخ شاهق الجنون
تقديري واحترامي

نور

ولحضورك ترنيمه أبديه تُرهقُ حرفي بحضورها

وما زلتُ أبتهلُ لله عز وجل أن يحفظك

الاديب احمد عبد الرحمن
كلماتك الحان تشدو بالروائع تقديرىواحترامى

الرائعه رنده

بسمه

هل تنظرين للحرف

هو عيدٌ حضوركِ إذاً

سلمت يمينك