الحزن هو الصديق الوحيد الذي تجده بانتظارك حينما يتخلى عنك الجميع،
وحينها سيكون ملازما لك لا يفارقك،
حتى يؤمن لك صديقا جديدا،
حينها يتركك... في انتظار عودتك مرة أخرى إليه،
تحياتي لقلم يعرف ما يكتب ، ويعرف كيف يرضي قرائه،،،
قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
الحزن هو الصديق الوحيد الذي تجده بانتظارك حينما يتخلى عنك الجميع،
وحينها سيكون ملازما لك لا يفارقك،
حتى يؤمن لك صديقا جديدا،
حينها يتركك... في انتظار عودتك مرة أخرى إليه،
تحياتي لقلم يعرف ما يكتب ، ويعرف كيف يرضي قرائه،،،
وَلَم أَرَ فِي عُيُوبِ النَّاسِ عَيْبَا...كَنَقْصِ القَادِرِيْنَ عَلَى التَمَامِ
المتنبي
*************المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عاقدالحاجبين
أخي الطيب عاقد الحاجبين
مثالية المنطق ربما تؤيد بأن هنالك روح في جسدين ويصدق القول بأن من الحب ماقتل
اما واقعية المنطق فتؤكد بأن الحب السائد هو الحب حسب المعطيات ومبدأ العرض والطلب
وعليه من الرحمة أن يتجاوز المنطق لحظة الحزن ويقول للقلب
(الِي يودك ودّه ولي رماك ارميه )
لاعليك إن لم تقنعك وجهة نظري فهي ليست سوى محاولة لتنحية هذا الحزن الذي يفرض وجوده بجداره في صفحة العمر
أما بخصوص 1+ 1 فإنّ معادلاتك مميزة ووثقت نظرية استاذي
بكل حال تقبل احترامي
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
بالتأكيد لم تقنعني وجهة نظرك .
فسمو المعنى لا يتغير بتغير الواقع , ونبل الرسالة يظل خارج الزمان والمكان. و طهارة الحب لا يمكن ان تلوثها واقعية الزمن , لم يكن قيس او غيره يملك قلبا غير قلوبنا , ولم تكن مشاعره اصدق من مشاعرنا , لكنهم كانوا مجانين كبار .. وكنا واقعيين صغار .
تحياتي لحضور حضاري .
عـاقــد الحــاجبــين
http://m-diri.maktoobblog.com
كل شئ يذهب العقل حرام وقس على ذلك لاعلى قيس
ربما هي ليس وجهة نظر ولكنها أمنية
بكل حال كل عام وأنت بخير
وأعتذر لك عن تكرار مداخلاتي التي ربما تكون مزعجة نوعاً ما
...............المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبلة محمد زقزوق
سيدتي التي اجترم كثيرا واجل /
شكرا لك متاخرة .. ولكنها كبيرة ..
كل عام و انت بخير .
شكرا لك استاذنا المفضال.المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د. سلطان الحريري
وجودكم متعتي .
بعد طول غياب ..,
كان لا بد أن أمر من هنا ..,
لأقتات قليلا من فلسفة الكلمة ودهاء المعاني ..,
ربما أجد لي مكانا هنا بعد كل هذا التقصير ..,
تحياتي لهذا النزف الجميل
هي أسئلة وأجوبة تكوي دواخلنا .. أخي
طفلة برية أم ديوان ..
....ألوح له برأسي ..عله ..عندما ينشدني ...يتغزل بي ...وأنا بين يديه ..يُحَيّيني ..فاسمع ابتسامته ..وتحايا الحاضرين ..والصفحة من بعدي ..تستعجلني ..وتليني ...
سمر ..
بنت فلسطين
تحية لفكرك الثاقب ..المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أسماء حرمة الله
ان كنت تستطيعين .. فلست استطيع ..
ببساطة .
شكرا لك من عاقد
الاخ الرائع الاحساس الهادىء الأنين الجم الحنان ............ معاذ
أقرأ هنا مقطوعة فلسفية نادرة
اقف حائرا" حينا
ومندهشا" أحيانا
وانت تغرق من يستمع اليك وتوالي على آذانه ... الواعية بحمم مايقذفه قلمك الرصين من بركان المشاعر الناضجة التي سكنت .... فؤادك الذي بانت جراحه لدينا
فصرنا نبكيك ... الألم
بدموعنا .... انهارا
وانت رفيق جراحنا .... ليل نهار
اخي وشريكي في حتفي ... اذ يتربص بنا المتربصون
فنتوجس منهم خيفة اولئك الخائنون السارقون املنا في غدنا الناهبون خيرنا في ألقنا
ولكن
لاتحزن
ان .... الله معنا
هكذا ببساطة .. ولسخرية القدر ..
تأتي متسلية مثلك .. لتعلمني كيف تكون التضحية.
نعم هكذا ببساطة جاؤا الينا ويسخرون من القدر ويتسلون بانساننا
فنعلمهم كيف تكون التضحية
وهلك هنالك فوق ترابي .... المبطلون
وانشقت الارض وستخر الجبال وهدت هدا
ان دعوا ان للرحمن عدلا" فيما هم فيه يخونون ... فيسلبون ترابنا .. ويتيه عندهم ويعتقل انساننا.... فنتجرع مرارت من هو معهم من ابناء جلدتنا
حتى صارت ... للخيانة ... منطوقها.... ومن يبرررها ويقسم لنا ان حروبه الاستدعائية تلك ... وقعت ...لتحريرنا
وهكذا هم ... يتفلسفون ويتشدقون... ونتألم ايها الحبيب جراء منكرهم ونختصم
وحسيبي وحسبي ... ربي....الماجد الشاهد المنتقم لي ولاوجاعي واوجاعك ايها الشقيق
فشكرا" لك ان جعلتني اتنفس الهم ... معك
واطرده زفيرا"
فتهديني رئة ثالثة
في قولك وشعورك البليغ
شقيقك في الأسى............الحـــــــــــ لاوجي
وسأضل أنا الذي أعيد قلبك الى صدري وأضبط نبضاته على ايقاع صوتك الرحيم
الإنسان : موقف