نفحة الأمجـــاد

أبيات جميلة تحمل معانٍ سامية

نعم القصد والقصيد ، ولا فض فوك أستاذنا الكريم د. محمد أبو كشك

خالص تحيتي وتقديري

جزاكم الله خيرا اختاه

نعم الغرض الشعري
المجد لك

جزاك الله خيرا اخي صبري الجابري

إلى متى نتغنى بأمجاد السابقين ..
بارك الله بك دكتور ــ محمد وزاد العروبة من أمثالك ..
تقديري .

أنت يا محمد صاحب روح محلقة وهمة كبيرة وطموح عظيم وهذا لعمري من صفات الكرام، وهنا أرى أملك في الرقي وحثك على النهوض ونسأل الله أن يسمع القوم فيلبوا وأن يوافق منك القول العمل.

والنص حميل الجرس نبيل القصد ولكني أراك تتسرع في الشعر ولا تجهد نفسك كثيرا في حسن اختيار الألفاظ وتوظيفها ولذا تتكرر لديك المعاني والمفردات وهذا يرهق نصك هنا وأنصحك بتحاشيه.

تقديري

أنت يا محمد صاحب روح محلقة وهمة كبيرة وطموح عظيم وهذا لعمري من صفات الكرام، وهنا أرى أملك في الرقي وحثك على النهوض ونسأل الله أن يسمع القوم فيلبوا وأن يوافق منك القول العمل.

والنص حميل الجرس نبيل القصد ولكني أراك تتسرع في الشعر ولا تجهد نفسك كثيرا في حسن اختيار الألفاظ وتوظيفها ولذا تتكرر لديك المعاني والمفردات وهذا يرهق نصك هنا وأنصحك بتحاشيه.

تقديري

حفظك الله دكتورنا الحبيب وامير القوافي

طبعا معك حق في مسألة التسرع دكتور لكن بكل صراحة أنا لا أطيق الصبر على الأبيات التي تراودني هذه الفترة وربما لي مدة لم اكتب فيها قصيدة عشرينية مثلا مراجعة مرتبة كما ينبغي وهذا لاسباب كثيرة فعلا منها أنني احيانا أرتجل الأبيات على الشاشة هنا وهذا ليس مبررا طبعا لكن فعلا منذ عام مضى كنت اكتب ابياتا طويلة جدا ولا اضعها الا بعد مراجعة تماما كتلك في السباق ولكن هناك جو عام هذه الفترة ربما يخص ظروفي الشخصية يجعلني اتسرع واضع 5 ابيات او 7 مرتجلة على الشاشة وهذا فعلا سبب قلة مداخلاتي حتى هذه الايام فاقول لنفسي اشاركهم ولو بابيات مرتجلة المهم ان اكون معكم
المزاج العام دكتور سمير ليس على ما يرام والشعر لم يعد يغازلني بوفرة هذه الايام فعلا وان كانت هذه الابيات قديمة بعض الشيء .على كل حال قد اصبت كبد الحقيقة وان شاء الله اجلس على ما بينت واراجع وارتب حتى ترى ما يسرك مني ان شاء الله ومروركم شرف كبير فعلا انتظره دوما بشغف وشوق من أخ محب لاخيه الكبير ومعلمه

الأستاذ الكريم د محمد أبو كشك

أبدعت أيها النبيل من خلال التمجيد والفخر بأمتنا المجيدة
تحيتي مع الود والتقدير

ستعود ولا شك وعلينا العمل
و بوركت الأنفاس الطاهرة
و شكرا لك و لبوحك الراقي