★ مُجْرِمٌ إِرْهابِي ★

صورت واقعا نحياه في اوطاننا ..غرباء علي أرضنا وبين أهلونا
كل يوم ابداع يتجدد وتألق مستمر
اذا كان الإرهاب سمت أمة أحمد ...فأحسن به من وصف ..فليقولوا عنا ما شاءوا ..فلن نحني الرقاب الا لخالق السماء

( لِلْكَوْنِ رَبٌّ وَاحِدٌ وبِلادُكُمْ
مُلِئَتْ وَرَبِّ الْكَوْنِ بالأَرْبابِ

وَأَنَا عَلَى دِينِ النَّبِيِّ مُحَمَّدٍ
والْفَخْرُ أَنِّي عِنْدَكُمْ إِرْهَابِي)
****

إرهابُهم طالَ غَمائِمي وسَحابي
................و"انحَطّ" كالطوفانِ بالأسْبابِ
ما كان ينجح كيدُهم لولا الذي
.....................أخنى وفرَّطَ عاقِراً بكتابي
يا أيها الإرهابيُّ معذرةً هو الـ
....................إرهاب صنعةَ كاذب مرْتابِ
وسبيلُ "كلب الرومِ " يلحق حلمه
.......................بولايةِ في عالم الأعراب
أحسنتَ وصف الحال أيّ قصيدَة
.................هذي وهذا الطعمُ في الأعنابِ

ربنا يحفظك ويبارك فيك أخي الحبيب/ أحمد المعطي
وأشكرك جزيل الشكر على مداخلتك الرائعة التي أسعدتني جداااا
جزاك الله خيرا
وشكر الله لك
،
إرهاب في البيت الأول تكفي
الإرهاب في البيت الثالث أيضا تكفي
أقصد بدون ما زاد عليهما
تحيتي وخالص مودتي

وَأَنَا عَلَى دِينِ النَّبِيِّ مُحَمَّدٍ
والْفَخْرُ أَنِّي عِنْدَكُمْ إِرْهَابِي

الله ... الله ... الله

ما أروعك هنا , لو كان هذا شعار أمة محمد صلى الله عليه وسلم , بأجمعها , والله لما تجرأ جبروت الأرض أن يرفع رأسه بوجهها.

لا أدري ما أقول أمام هذه الرائعة , إلا أن أقف إجلالا لما ورد فيها وأقرأها بصوت عالٍ.

رائع أنت شاعرنا الكبير أحمد

أجدت وأحسنت

بارك الله فيك

ملحوظة واحدة أو هو استفسار:

وأَنا أَصَم وَأَبْكَمٌ وَكَأَنَّنِي

لماذا لم تقل ( وأنا أصمٌّ أبكمٌ وكأنني ) ؟

فائق تحياتي وتقديري

ربنا يعزك ويرفع قدرك أخي الحبيب/ عادل العاني
وأشكرك جزيل الشكر على كرم أخلاقك وجميل إحسانك
وعلى هذه المداخلة الرائعة التي أسعدتني جداااا
وتعديلك أكثر من رائع وراقني كثيرا
تحيتي ومحبتي

وَأَنَا عَلَى دِينِ النَّبِيِّ مُحَمَّدٍ
والْفَخْرُ أَنِّي عِنْدَكُمْ إِرْهَابِي


أما زلت على دين محمد
يا هذا؟ وأيضا تفتخر بأنهم يزعمون أنك إرهابي
أراك ترغب بأن تكرر وتعيش قصة قصيدة
( محاكمة)

لا حول ولا قوة إلا بالله
لوحة أدبية جميلة بحرفها ونسجها لكنها مؤلمة بمضونها
تحيتي وتقديري

الحمد لله على نعمة الإسلام وكفى بها نعمة
وأسأل الله العظيم أن يرزقني حسن الخاتمة
أما بعد ...
أهلا ومرحبا أختي الفاضلة/ ليانا
أسعدني كثيرا أن نالت القصيدة استحسانك
وشرفني مرورك بها والتعليق عليها
غير أن القصيدة أيضا من وحي خيالي تماما كقصيدة محاكمة
فلم يسبق لي والحمد لله أن تعرضت لمثل هذه الأمور الشنيعة التى تحدث يوميا لكثير من الشرفاء في أمتنا
بارك الله فيك
وشكر الله لك

والله انها لثورة علىكل من يقف في سبيل المسلم
هم الارهاب وهم صانعوه والتاريخ يكشف حقيقتهم ولكنهم
عصبة ونحن تفسخنا حتى اصبح كل له شعار يخصه
الاردن اولا
الكويت اولا
السعودية اولا
مصر اولا
.
.
وعمم على باقي الدول العربية
اصبحنا كما قال جحا او قيل على لسانه
القرية تحترق
قال وبيتي
قيل لم تصله النار
قال مالي ومالهم ..
بيت جارك يحترق
قال وبيتي
قيل لم تصله النار بعد
قال مالي وما لجاري
..
لم يذهب لالقاء دلو ماء
ومحن الان كما رايت وسمعت
حتى اصبح المسلم منعوتا بالارهاب
شكرا لك رغم كل الوجع
احسنت

صورت واقعا نحياه في اوطاننا ..غرباء علي أرضنا وبين أهلونا
كل يوم ابداع يتجدد وتألق مستمر
اذا كان الإرهاب سمت أمة أحمد ...فأحسن به من وصف ..فليقولوا عنا ما شاءوا ..فلن نحني الرقاب الا لخالق السماء

ربنا يعزك ويرفع قدرك أختي الفاضلة الدكتورة/ علا
وأشكرك جزيل الشكر على مداخلتك الطيبة التي أسعدتني كثيرا
جزاك الله خيرا
وشكر الله لك

صدقت وأبدعت أيها الكريم
المشكلة الأكبر أن الشعوب إلا من رحم ربي باتت تردد ذات الاسطوانة المشروخة
من ضرورة الانتصار على الارهاب حتى يعود السلام مهيمنا على البلاد
وتعود البهائم إلى حظائرها!!!
الله المستعان
دمت في خير وبارك الله فيك

والله انها لثورة علىكل من يقف في سبيل المسلم
هم الارهاب وهم صانعوه والتاريخ يكشف حقيقتهم ولكنهم
عصبة ونحن تفسخنا حتى اصبح كل له شعار يخصه
الاردن اولا
الكويت اولا
السعودية اولا
مصر اولا
.
.
وعمم على باقي الدول العربية
اصبحنا كما قال جحا او قيل على لسانه
القرية تحترق
قال وبيتي
قيل لم تصله النار
قال مالي ومالهم ..
بيت جارك يحترق
قال وبيتي
قيل لم تصله النار بعد
قال مالي وما لجاري
..
لم يذهب لالقاء دلو ماء
ومحن الان كما رايت وسمعت
حتى اصبح المسلم منعوتا بالارهاب
شكرا لك رغم كل الوجع
احسنت

ربنا يعزك ويرفع قدرك أستاذي الحبيب/ محمد
وصدقت والله ، وقد أصبحت الحرب على الإسلام معلنة ولا تخفى على عاقل مبصر
كل الشكر أستاذي الفاضل على مداخلتك الطيبة التي أسعدتني كثيرا
جزاك الله خيرا
وشكر الله لك

صدقت وأبدعت أيها الكريم
المشكلة الأكبر أن الشعوب إلا من رحم ربي باتت تردد ذات الاسطوانة المشروخة
من ضرورة الانتصار على الارهاب حتى يعود السلام مهيمنا على البلاد
وتعود البهائم إلى حظائرها!!!
الله المستعان
دمت في خير وبارك الله فيك

ربنا يحفظك ويبارك فيك أستاذي الفاضل/ نافذ الجعبري
وأشكرك جزيل الشكر على مداخلتك الطيبة التي أسعدتني كثيرا
جزاك الله خيرا
وشكر الله لك