أيها " الحريري " أخي ! يا بن الشام وخليل القلب ، أين كنت وكيف الحال ؟ اشتقنا إليك يا أخي
عود محمود ميمون بإذن الله
وسلمت من جميع أنواع التعب
وألف شكر على مرورك الكريم
أما أبياتك ،، فما يقول مثلي في درّ ينظم عقده " شاعر العرب "
اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
أيها " الحريري " أخي ! يا بن الشام وخليل القلب ، أين كنت وكيف الحال ؟ اشتقنا إليك يا أخي
عود محمود ميمون بإذن الله
وسلمت من جميع أنواع التعب
وألف شكر على مرورك الكريم
أما أبياتك ،، فما يقول مثلي في درّ ينظم عقده " شاعر العرب "
ما كنتُ أدري بأنّ الشِّعر يغرقـــني = من قمّة الرّأس حتّى أخمص القـدم
سيدي وأخي " عبد الملك " شكرا لهذا الإطراء الذي يرفع النص إلى مرتبة أرجو أن يكون يستحقها
أما الشعر فمثلك أعلم به وأدرى بأنه الحضن الذي نرتمي بين أوزانه كلما اهتزت النفس .
امتناني أخي ودمت بألف خير
أخي " الطنطاوي " ألف تحية معطرة بأنسام الشعر والود ، وعذرا إن أنا حركت بعض الأحزان
دعني أهمس لك بكل لطف يليق بحبيب مثلك ، أنا ( وأعوذ بالله من الأنا ) محمد الحامدي ولست محمد الزهراني ولو أنّ هذا اللقب يشرفني جدا وليت جماعة " الزهراني يمنحوني إياه " يكفي أن بينهم عبد الله الزهراني وصاحبي الشاعر الكبير عبد الخالق الزهراني ..
يااااااااااااااه
كم يكون الحزن عميقا ً إذا كان عن الأم
الحمد لله على كل حال
رائع أخي محمد كما عهدتك
أعتذر منك
أنا في ساحة الحزن لا أستطيع الكلام
لأن الصمت في مواقف كهذه أبلغ
تحياتي
سراب الوصول: زيد خالد علي
نعم - أخي زيد الصمت أحيانا أبلغ ،، أنا نفسي عندما أعدت قراءة القصيدة فوجئت بحزنها وكأني لا أعرفها
شكرا أخي على مرورك الكريم والحمد لله على كل حال
مع الوعد بالفرح إن بقي في العمر ما يكفي
أتيت لأسجل حضوري ..
و إعجابي بحرفٍ جميل ..
دمتم بود
أتيت لأسجل حضوري ..
و إعجابي بحرفٍ جميل ..
دمتم بود
مرور كريم لا يسعني إلا الانحناء له احتفا
فألف شكر " غزل الحب "
,,,,,,,
أيها الحبيب
رحم الله أمك و أمهات المسملين
وحفظ لك بنيك
وجزاك بهذا القريض خيرًا
لنعما قلت
ونعما أجزلت
فقد هيجت الشجن
و أهطلت المزن
لعلك تسمح لي قبل الرد شعرًا أن أبدي بضع ملاحظات
للحوار :
,,,,,,
لمن أشتكي ، وا أمّ ، قهـري إذا لهـا
وا : اداة نداء مختصة بالندبة
و يلحق بالمنادى المقرون بها ألف الندبة كما أعلم
أي :
وا أماه
ولا يمكن حذف هذه الألف في مثل هذا الأسلوب من النداء
وقدْ كنتُ يـا أمـي إذا تـربُ حيّنـا ــ تلـهّـى بألعـابـي لحـيـنٍ فأبـكـانـي
أخي الحبيب
البيت منقوص في المعنى , فماذا كنت ؟؟
قد يصح البيت لو أنك كنت تخاطب الأم فتقول
لو كنتِ ( بدلًا من ) لو كنتُ
في مستهل بيتك
فتتبعه بالبيت التالي فيكتمل المعنى
وأعني هذا :
وقدْ كنتِ يـا أمـي إذا تـربُ حيّنـا ــ تلـهّـى بألعـابـي لحـيـنٍ فأبـكـانـي
تمدّيـن أحضانـا وقلبـا وأدمـعـا ــ فتدعـو بعقـل الطفـل أن أبْ لرجـحـان
ولكنك هنا ستقع في مطب عروضي آخر
وهو علة من علل القوافي , تسمى التضمين
وهي عدم اكتمال المعنى في البيت الواحد و حاجته لما يليه لكي يكمل به معناه
,,,,,,,,
وهاك ردًا على حرفك
لعل فيه ما يشاركك البوح :
ـــــــــــــــ
و من ذا إذا - يا أمُّ - ووريتِ في الثرى يهدهد أحزاني و يصغي لأشجاني و من يا ضياء البدر إن غبتِ يرتقي إلى عرش قلبٍ بوحُه حرُّ نيرانِ عَرَانِي نواحٌ هدَّ بأسي و أضلعي و أشعل آهاتي حريقًا , و عَرَّانِي فضاعَ صوابي و استبدتْ بمهجتي صنوفٌ من القهرِ الذي شَجَّ وجداني
ـــــــــــــــ
مع خالص تقديري
وامتناني
أخي " الهزاع " الحبيب .. أدامك الله راعيا للشعر وشرائطه .
أما " وا " وما يتبع المنادى بها من ألف فأسألك : أهي شرط في النداء أم الندبة ؟ في الحقيقة لست متأكدا من الأمر فسأعيد البحث فيها للفائدة لا للعناد ... وأنت تعرف أن الحق أولى أن يتبع
أما التضمين فقد رأيت فيما أقرأ الكثير من الشعراء يضعون الشرط في بيت وجوابه في ثان ، نعم ذلك ضعف ومأخذ لذلك فلو أبدلنا " قد كنت " بـ " تثورين " يصلح الأمر ولكن فضلت تلك لغاية المعنى وحسب .
مرة أخرى ألف شكر وأنت تعرف كم أحبّ إشاراتك الرشيقة فلا تكفّ عنها حتى تبقى " هزاعنا" كما عهدناه .