نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
بُحْ يا غريبا كبلتـه يـدُ المـدى
ما الفرق بين حياة بينٍ والـردى
إن فارقتْ جسدًا مُعَنّـاً روحُـه
أو عاشَ لكنْ بالتَّعاسـةِ أُخمِـدَا
البينُ نفسُ البيْنٍ مسحورُ الخُطَـى
والحزنُ خَطَّ الليلَ كهفاً أسـودَا
والعاديـاتُ جـوارحٌ بقلوبِنـا
والهمُّ عمَّ الـرُّوحَ قهـرًا مُفْنِـدَا
بح إنني يومٌ و يلحقُ مـا مضـى
لن أصْطَلِي دنيا الغُـرورِ مُؤَبَّـدَا
إحصائية العضو
من مواضيع الكاتب
* بقَدْرِ الحُبِّ
* طارت الغزالة
* سادد ودانك
* زائلٌ منسِيّ
* حُبُّكَ السَّبَبُ / شآم المجد أهديها
* رئيسٌ عربيّ -ق ق ج
* شرعٌ التحرُّر
* يا نيافة العسكر
* هل يمنحُ الحب
* عيني عليك يا وطن
--------------------------------------------------------------------------------
بُحْ يا غريبا كبلتـه يـدُ المـدى
ما الفرق بين حياة بينٍ والـردى
إن فارقتْ جسدًا مُعَنّـاً روحُـه
أو عاشَ لكنْ بالتَّعاسـةِ أُخمِـدَا
البينُ نفسُ البيْنٍ مسحورُ الخُطَـى
والحزنُ خَطَّ الليلَ كهفاً أسـودَا
والعاديـاتُ جـوارحٌ بقلوبِنـا
والهمُّ عمَّ الـرُّوحَ قهـرًا مُفْنِـدَا
بح إنني يومٌ و يلحقُ مـا مضـى
لن أصْطَلِي دنيا الغُـرورِ مُؤَبَّـدَا
بُــــحْ يــــا غـريــبــا كـبـلـتــه يـــــدُ الــمـــدى
مــا الـفــرق بـيــن حـيــاة بـيــنٍ والـــردى
إن فـــارقـــتْ جـــســـدًا مُــعَــنّــاً روحُــــــه
أو عـــــاشَ لــكـــنْ بـالـتَّـعـاســةِ أُخـــمِـــدَا
البـيـنُ نـفـسُ البـيْـنٍ مسـحـورُ الخُـطَـى
والـحــزنُ خَـــطَّ الـلـيـلَ كـهـفـاً أســــودَا
والــــعــــاديــــاتُ جــــــــــــوارحٌ بــقــلـــوبِـــنـــا
والـــهـــمُّ عــــــمَّ الــــــرُّوحَ قـــهــــرًا مُــفْــنِـــدَا
بـــح إنـنــي يـــومٌ و يـلـحـقُ مـــا مـضــى
لــــن أصْـطَـلِــي دنــيــا الــغُــرورِ مُــؤَبَّـــدَا