سيدتي
كم أسعد بقراءتك المثرية لنصوصي وأعتز بتحليلك الرائع.
وأعترف لك أن نظمي لهذه القصيدة كان لحاجة في نفس يعقوب قضاها
من رائعة شوقي :
حامل الهوى تعبُ=يستخفه الطرب
وقد كانت تجربة لي على بحرها المقتضب
ونجاحها يعتمد على آراء الأخوة والأخوات
ورأيك عندي بمكان
مودتي وعرفاني دائما
أختاه