عبــــــور إلى....

مرحبا بالشاعر والشعر الجميل الندي
شكرا ايها الشاعر على هذا الجمال
المغلف للحروف بكل ما حملت من
معان وتصوير ونسج
خالص الود

الاستاذ الشاعر الجميل محمد ذيب سليمان ؛

كلماتك بشارات أمام جداول البوح ، و الظمأ دندنة على شفة الغياب...مثلك ، سيدي ، نادر في زماننا المترع قلقا على حواشي العمر...شكرا لانك آويتني بجميل احتضانك لهذه الفلتات المسروقة من كمّ النسيان...كنتُ أظن أن زمن الشعر قد ولّى...حتى وجدتني أسقى رحيق اللقيا مع كلماتكم الصادقة...مودتي و حمامات بيض تزجى اليك حيث انت...

قصيدة تقدم شهادة بقدوم شاعر مميز إلى أفياء الواحة حيث النخبة الشعرية والأدبية فأهلا بك ومرحبا!

هي قصيدة على بحر الطويل تامة الأضاريب جاءت بلا تكلف أو حشو وبلا هعنت وهذا أمر لا يقدر عليه إلا شاعر مطبوع.

سأحتفي بقدومك وبهذا النص الرائع بما يستحق وتستحق.

للتثبيت ترحيبا!

ثم همسة أخيرة .. ستحيى ... بل ستحيا.

تقديري

الاستاذ الفاضل الشاعر الجميل د. سمير العمري؛

أغبط أوقاتي الساعة فكأنني ولدتُ الآن ...عهدتني مبهما لدى نظرائي ، أسقى سؤر الرضى كلفا ، حتى صار الشعر في مضمار البقاء تلفا...و كنتُ ابعثر قصاصاتي امام دهشة الصمت و أغني معترفا:

لا تسألي عن عناويني و عن جهتي دوري الفنادق و التطواف بوصلتي من غرب جرحي الى شرق انتفاضته أفتت العمر إعصارا بأخيلتي أنا على حائط الأيام أرسمني حكاية لم تزل تروي محاولتي أقول لكن بلا رمز و لا لغة أنا الغريب إذا فسرتُ مسألتي في كل بيت من الاشعار لي سند إلى جميع المرايا تنتمي صلتي و كنتُ مثل يقيني مبهما أسفي أيّ الحروف ستبكي بؤس منزلتي لا ، لا تمدّي أفانين الهوى هوسا فالشعرفي سبلي أفتى بعرقلتي

و مضيتُ تدعّني اللاءات تحت الشرفات و في المنتديات و خلف لافتات الاشهار و تصاريح الولاءات ...هو الشعر فتنة إذن، الشعر غبن يغلو اذا عزّ البرء...
لك ،استاذنا الفاضل ، جميل الشكر و أصدقه على ما أوليتني من فسحة للبرء، و دمت ساطعا في سماء العربية. حبي لك فيض طهر فاغرف منه كما تشاء.
همسك سهم أصاب فانثنى عنان الجواب.

[

QUOTE=فاتن دراوشة;799628]صور شعريّة رائعة رُسمت بريشة الحرف لتنطبع عميقًا على صفحات الذّائقة

خريدة تستحقّ المتابعة والتّحليق برفقتها طويلا

دمت بودّ مبدعنا

وأهلا بك في واحتك

فاتن[/QUOTE]

الاستاذة الكريمة فاتن دراوشة ؛

حروفك بتلات ورد فـُرشتْ على عتبة الرضى، فخاصمني الزهو، و غرّتْ مواويلي أطيارالفرح ،فطارت غيرة نحوك، تهديك جميل الردّ الموشم بعطرشذاه من تحياتي . شكرا لأنك منحتني لحظة سعدت بها اوقاتي. لك مني خالص الود ودمت رواءا تندى به هذه الواحة الغراء.

**(( اللهَ اللهَ أيها الشاعر الحبيب والصديق الميفاء ، وهنا حقّاً قد نطق الصمتُ ، ووالله ما حببتُ من المرور ثناءً وحق لك الثناء ، ولكن هو سلام قلبٍ يشتاق نميرك العذب وشاعريّتك الرائعة ، باقاتُ ودٍّ وطاقات إعجاب على هطول فؤادك الصافي وفكرك الوافي ، مع أزكى آيات التقدير والمحبّة ، دمت وطبتَ وطاب مقامك واللقاء ))**

و اغــرف مـــن فـيــض انتـفـائـي سـحـابـة
تـــدلــــت تـحــايــاهــا فـخـاصـمــنــي الـــمــــوت
أرانـــي هـنــا فـــي سـاحــة الـحـشـر مبـهـمـا
أديـــر كـؤوســا لـــم يـــذق وصـفـهــا نــعــت
أمـــد احـتـضــاري فــــي الـبـيــاض تـدعـنــي
إلــى شهـقـة اللقـيـا رؤى مــا لـهـا سـمــت
رؤى تــــلــــج الــمــعــنــى فــيـــغـــدو مــــواربـــــا
كـبــاب انـتـظـاري حـيــن ينـكـرنـي الـبـخــت
عـلــى صـفـحــات الـتـيــه ارســــم خـطـوتــي
خـــرائــــط خـــــــوف يـحـتـويــنــي إذا بـــحــــت
أنـــا رعـشــة الأشـــلاء إن غـنــت الـمــدى
أنــــا دهــشــة الارمــــاس إن زارهــــا مــيــت
تــــركـــــت مـــواويـــلـــي مـــعـــفـــرة الـــــصـــــدى
تـئــن كلـيـلـي ثــــم فــــي المـشـتـهـى غــبــت
و خــضــت مــــدارات انـبــهــاري كـــــزورق
تـــدلّـــلـــه أمـــــــــواج بـــــحـــــري إذا ســـــحـــــت


خيالٌ مجنح وأسلوبٌ عذب وشاعرية بديعة

مرحباً ايها الشاعر المتفرد وقد أبدعت وأمتعت

وقد أعدت إلى الذاكرة بهذه القافية وهذا البحر قصيدة عرش الجمال التي قلت فيها :
تُسـائـلـنُـي عــــن جــــذوةِ الــحُــبِ إذ غِــبــتُ
فـقـلـت عـلــى عـهــدِ الـهــوى مـــا تـذبـذبــتُ

طــويــتُ عــلــى ذكــــراكِ خــضــرَ جـوانــحــي
و صــمــتُ عــــن اللهوِ الـمُــبــاحِ وأضــربـــتُ

قـضـيــتُ اغـتـرابــي بــيــن وَجْـــــدٍ و صَــبـــوةٍ
و لـــــــولا مــعــيـــنُ الــذكــريـــاتِ لأجـــدبــــتُ

"أقــضّـــي نـــهـــاري بـالـحــديــثِ وبـالـمُــنــى"
و يُــلـــجـــمُ آمــــــــالاً تـــعـــاودُنـــي الـــكَـــبْـــتُ

و كــم أحــرقَ الجـفـنَ السـهـادُ وكـــم وكـــم
ســــهــــرتُ أرجّـــــــــي طــيــفَــهـــا و تـــرقّـــبـــتُ

بَــــعــــدتُ وإن لــــــــم أبــتـــعـــد إذ جـعـلــتُــهــا
حــبــيــســةَ أضــــلاعــــي إذا مـــــــــا تـــغـــرّبـــتُ

نـــضـــيـــراً بـــذكـــراهــــا خــصــيـــبـــاً بــحــبّـــهـــا
فــتــيّــاً بــأحــلامــي شــغــوفــاً وإن شِـــبـــتُ !

و تاللهِ لــــــــــولا مــــــــــا أُكــــــــــنُّ لأقـــنَـــعــــت
هـــوى الـنـفـسِ أطـيــافٌ و كـنــتُ لَـجـرّبــتُ

و لــــولا عــفــافُ الـنـفــسِ طـبـعــاً و شـيــمــةً
حـنـيــنــاً لأيــــــامٍ خَـــلَـــت كـــنـــتُ أذنـــبــــتُ

وفــــــــــاءً وإكـــــرامـــــاً لإحـــــســـــانِ ظـــنِـــهــــا
و إلاّ فـــكـــم أُنـــزلـــتُ روضـــــــاً و رُغـــبــــتُ


مع فائق الإعجاب والتقدير

**(( اللهَ اللهَ أيها الشاعر الحبيب والصديق الميفاء ، وهنا حقّاً قد نطق الصمتُ ، ووالله ما حببتُ من المرور ثناءً وحق لك الثناء ، ولكن هو سلام قلبٍ يشتاق نميرك العذب وشاعريّتك الرائعة ، باقاتُ ودٍّ وطاقات إعجاب على هطول فؤادك الصافي وفكرك الوافي ، مع أزكى آيات التقدير والمحبّة ، دمت وطبتَ وطاب مقامك واللقاء ))**

الشاعر الجميل رياض المحمدي؛

لك الله ايها الشهم الوفي...لا زالت كلماتك منارات في سبل الذكرى ، تفتح أنوارها لنوافذ القدوم المؤجل...قد يغبرّ انتظارنا قليلا ، قد تسامرنا الوحدة أحيانا ...و لكن البحر على شساعته مسجون بين شطآن الرسوّ...شكرا لك استاذنا و شاعرنا الجميل...حبك لجين لا يصدأ ، و مسافات اشتياقنا لكم حداء على شفاه النسيم...للعراق سلامنا .دمت و دام ألقك.

و اغــرف مـــن فـيــض انتـفـائـي سـحـابـة
تـــدلــــت تـحــايــاهــا فـخـاصـمــنــي الـــمــــوت
أرانـــي هـنــا فـــي سـاحــة الـحـشـر مبـهـمـا
أديـــر كـؤوســا لـــم يـــذق وصـفـهــا نــعــت
أمـــد احـتـضــاري فــــي الـبـيــاض تـدعـنــي
إلــى شهـقـة اللقـيـا رؤى مــا لـهـا سـمــت
رؤى تــــلــــج الــمــعــنــى فــيـــغـــدو مــــواربـــــا
كـبــاب انـتـظـاري حـيــن ينـكـرنـي الـبـخــت
عـلــى صـفـحــات الـتـيــه ارســــم خـطـوتــي
خـــرائــــط خـــــــوف يـحـتـويــنــي إذا بـــحــــت
أنـــا رعـشــة الأشـــلاء إن غـنــت الـمــدى
أنــــا دهــشــة الارمــــاس إن زارهــــا مــيــت
تــــركـــــت مـــواويـــلـــي مـــعـــفـــرة الـــــصـــــدى
تـئــن كلـيـلـي ثــــم فــــي المـشـتـهـى غــبــت
و خــضــت مــــدارات انـبــهــاري كـــــزورق
تـــدلّـــلـــه أمـــــــــواج بـــــحـــــري إذا ســـــحـــــت


خيالٌ مجنح وأسلوبٌ عذب وشاعرية بديعة

مرحباً ايها الشاعر المتفرد وقد أبدعت وأمتعت

وقد أعدت إلى الذاكرة بهذه القافية وهذا البحر قصيدة عرش الجمال التي قلت فيها :
تُسـائـلـنُـي عــــن جــــذوةِ الــحُــبِ إذ غِــبــتُ
فـقـلـت عـلــى عـهــدِ الـهــوى مـــا تـذبـذبــتُ

طــويــتُ عــلــى ذكــــراكِ خــضــرَ جـوانــحــي
و صــمــتُ عــــن اللهوِ الـمُــبــاحِ وأضــربـــتُ

قـضـيــتُ اغـتـرابــي بــيــن وَجْـــــدٍ و صَــبـــوةٍ
و لـــــــولا مــعــيـــنُ الــذكــريـــاتِ لأجـــدبــــتُ

"أقــضّـــي نـــهـــاري بـالـحــديــثِ وبـالـمُــنــى"
و يُــلـــجـــمُ آمــــــــالاً تـــعـــاودُنـــي الـــكَـــبْـــتُ

و كــم أحــرقَ الجـفـنَ السـهـادُ وكـــم وكـــم
ســــهــــرتُ أرجّـــــــــي طــيــفَــهـــا و تـــرقّـــبـــتُ

بَــــعــــدتُ وإن لــــــــم أبــتـــعـــد إذ جـعـلــتُــهــا
حــبــيــســةَ أضــــلاعــــي إذا مـــــــــا تـــغـــرّبـــتُ

نـــضـــيـــراً بـــذكـــراهــــا خــصــيـــبـــاً بــحــبّـــهـــا
فــتــيّــاً بــأحــلامــي شــغــوفــاً وإن شِـــبـــتُ !

و تاللهِ لــــــــــولا مــــــــــا أُكــــــــــنُّ لأقـــنَـــعــــت
هـــوى الـنـفـسِ أطـيــافٌ و كـنــتُ لَـجـرّبــتُ

و لــــولا عــفــافُ الـنـفــسِ طـبـعــاً و شـيــمــةً
حـنـيــنــاً لأيــــــامٍ خَـــلَـــت كـــنـــتُ أذنـــبــــتُ

وفــــــــــاءً وإكـــــرامـــــاً لإحـــــســـــانِ ظـــنِـــهــــا
و إلاّ فـــكـــم أُنـــزلـــتُ روضـــــــاً و رُغـــبــــتُ


مع فائق الإعجاب والتقدير

الشاعر الجميل ماجد الغامدي ؛

هو الشعر ، يا أخي ، فيئ في سبسب يحتوينا وهجه...فجأة تندلق الذكرى و تنتبه الفجاءة على بعض أحلامنا مبعثرة هنا و هناك.. وما بين الرمال سوى انفاسنا تخط ّ وصايا الصدى اذا عاث بخطاوينا النوى...
لقد أخجلتني ، سيدي ، بكريم ثناءك و دثرت حروفي بجميل غطاءك...فتقبل عطر سلامي و محبتي و ترفق بتحاياي إن تلعثمت ، تقديرا و احتراما، امام عرش قريضك الآسر ايها الشاعر الشاعر...
و على ذكر ذلك التوارد الذي يجمع بين الأفكار و الاشعار، طرقت ذاكرتي الآن أبيات كنتُ اهرقتها ذات فيض، و منها:

قدر أن أحب من أحببتُ لا الهوى يرضيني و لا ما كتبتُ هي في حرمة الليالي ضياء باع جهرا كل الذي قد وهبت هي رسم على جذوع النوايا هي سر أفشاه هذا الكبت كابتسامات الصبح تندى حياء و رواءا، لكنني ما شربت يا فؤادي لا تحتفل بهواها انني من هذا الهوى قد تعبت حيرتني و بعثرت صلواتي و ادّعتْ زوراأنني قد هربتُ .............. ..........

مودتي و خالص تقديري.

تحية ثانية لهذة الخريدة وشاعرها !

نسأل الله تعالى أن تكون بخير أخي.

محبتي وسلامي.

موكب شعريّ بهيّ يحفّ بحرفه شاعرا تحتفي به الواحة فارسا في ميادينها وأخا نسعد بانضمامه إلينا

بديعا جاء هذا الهطول وواعدا بربيع من الجمال
فأهلا بك شاعرنا في واحتك

ويبانتظار جديدك

تحاياي

رمضان طيبٌ مبارك وكريم عليك وعلى وهران الحياة شاعرنا العزيز ، لا أوحش الله منك الربوع والمغاني والديار والقريض ، مرةً أخرى .. سلامي ومحبتي وتقديري .