لنقف هنا على جمال الصياغة والمعنى والصور الداعمة للفكره
والتي تستطيع أن تستقل وتحلق في أفق البيان في يسر وسهولة
دون أن تجد عقبات من التباس أوغموض مكد في احتواء المشاعر
خالص ودي وتقديري
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
لنقف هنا على جمال الصياغة والمعنى والصور الداعمة للفكره
والتي تستطيع أن تستقل وتحلق في أفق البيان في يسر وسهولة
دون أن تجد عقبات من التباس أوغموض مكد في احتواء المشاعر
خالص ودي وتقديري
تَرْنُو إِلَيكَ شِعَابُ مَكَّةَ شَاعِـرًا .... تَتْلُو عَلَى طُولِ المَدَى أَلْوَاحَـهْ
وَعَلى بِسَاطِ الطُّهْرِ تَبْذُلُ بِالنَّدَى.....دِيَمًا تَخُـطُّ وَأَحْرُفًـا نَضَّاحَـةْ
فَسَنَاكَ أَنْفَسُ مِنْ فُصُوصِ زُمُرُّدٍ.....وَهَوَاكَ عَزَّ الكَيـدُ أَنْ يَجْتَاحَـهْ
مَا شَقَّ بَعْثٌ كُنْتَ فِيهِ مُبَـادِرًا.....أَو عَقَّ بَابٌ كُنْتَ لِـي مِفْتَاحَـهْ
حق لها الإقتباس كاملة
يالها من هدية رائعة هنيئا لشاعرنا الكريم هاشم الناشري
دام الألق والبهاء والحرف الراقي الممتع ملك يمينك أستاذي الفاضل
دكتور سمير العمري
تقديري
إنِّي احتضنت الحرفَ عندَ ولادتي
وجعلتُ ضِلعي للقصيدةِ نايا
أدام الله بينكم وبيننا المحبة فيه
دمتم بخير وعافية
الله الله الله
من أبدع ما قرأت في هذا الغرض
سلمت أستاذي الحبيب وسلم قلبك ولسانك
نعم المهدي ونعم المهدى إليه
محبتي الدائمة
الله الله الله
الشاعر السامق د \ سمير العمري
عند التواجد في محراب حرفك
نشعر بمدى جلال وهيبة إبداعك الفخيم
مهما سطرنا من كلمات لنعبر عن إعجابنا بتلك الدرر الناصعة
فلن نفيك قدرك
حفظك الله سيدي
تحياتي وتقديري
هنيئًا للحبيب ــ هاشم الناشري هذا الوسام .
دمت رمزًا للوفاء ، وأدام الله عليكما نعمة المحبة فيه ، ودمتما بخير .
نحياتي .