صَمْتٌ يُصِمُّ

رحم الله من اؤتمن أمانة فأداها ..


قصيدة جميلة على المتقارب , أحسنت نسجها و بيانها ,
أشكرك أخي العزيز سامي و لا فضل لي عليك , و إنما الفضل فضل الله علي و عليك .

محبتي و تقديري .

رزقنا الله من علمك و حلمك و تواضعك أستاذنا المبجل أحمد رامي

و أثابك سعادة الدارين

محبتي و تقديري

الله عليك أيها الجميل وما أحلى الكلمات في الأم .

على فعولن نسجتها فأطربت بلحن الحب والحنان



دمتم بخير



عدنان

شكرا كل مرة و ألف مرة

لقلبك السرور و لروحك السكينة

دام دفعك

محبتي و تقديري

رسولُ الهدَى

رآكِ فحدَّثَ بلْ ردّدَا

و لمَّا ارْتدَى

تَقِيٌّ رضاكِ اقْتدَى و اهْتدَى

*******

إِلهِي ارْتضَى

و عدلاً قضَى


بِرحْمةِ ربِّي رَجوْتُ الرِّضَا

الأخ الشاعر النبيل سامي:

نص بهي، ما خط البيان ورصع اليراع من درر الكلم صوفية بهية في عشق النبي والذات الإلهية...هذا صمتُ عاشقٍ ودفقُ قلب! تحياتي للشاعر أحمد رامي.
تقديري الكبير وخالص دعائي لقلم يسطع بالبهاء!
أخوكم

نفتقد طلتك البهية

فلا أوحش الله منك

محبتي و تقديري