ترقب ورجاء

أخي الشاعر مصطفى كبير ..
هذه قصيدة كبيرة ، تستحق ان تُصطفى من بين الأشعار ..
قولك : " فاذا هلكت ولم يحلّ بحلمنا ... فجرٌ يضيءُ حدائقٌ و نوارُ " ..لم أجد جواب لِ " اذا" فيما تلاها .
تحيتي و محبتي .

القدير المبدع الأستاذ عبد السلام دغمش نثرت الجمال والجلال بمرورك ورضاك سيدي , فلك من الله الرضا والأجر , ومنا التقدير والشكر... أما جواب البيت الذي ذكرت سيدي فهو البيت الذي يليه مباشرة وما بعده :

فَإذا هَـلـكـتُ ولــمْ يَـحُـلَّ بـِحُلمِنَا
فــجـرٌ يُــضـيءُ , حــدائـقٌ ونُـــوارُ

فـلـرُبَّ شَـمسٍ قـدْ تَـأخَّرَ وصْـلُها
سَــتُـذِيـبُ هــذا الــهَـجْـرَ أوْ آذارُ

ويَـصُـوغُ دَاوودُ الـنَّـشِـيـدَ مُــرَتَّـلاً
فَـتُـعِـيـدُه مِـنْ خَـلْــفِــهِ الأَوْتــارُ

فإذا هلكت قبل حلول ما نريد فلعل شمسا قد تأخر ظهورُها ستشرق , أو ربيعا يأتي مع آدار فيُذهبُ كلُّ ذلك ما فسدَ ويُقرِّب ما بَعُدَ , ثم ينتشر الجمالُ والحبُّ والوئامُ ....

لك كل الود والحب والتقدير سيدي... دمت رائعا

شكرا ايها الكبير على هذا التألق وهذا
المحمول الجميل الذي حملته حروفك
مودتي

الشاعر الرائع الكبير محمد ذيب سليمان ولك مني سيدي كل الشكر والود وباقات الورد تقديرا وإكراما لمرورك وتعطيرك ... بروعتك دائما تظل سيدي..

الشاعر المبدع الكبير مصطفى كبير

كم أسعدني التعرف إليك من خلال هذه القصيدة الماتعة الجميلة

قصيدة قوية البناء والديباجة ، جميلة الصور سلسة الوزن ، بعبارة بليغة ومفردات منتقاة قوية الدلاة ..

مرحبا بك وأرجو أن أقرأ لك المزيد من مثل هذه الروعة .

تقديري وتحيتي

الشاعر الكبير المبدع الأستاذ مازن لبابيدي وكم أجدني بينكم أغرد مع الممتعين المبدعين الرائعين , وكم يسعدني بديع ما وضعت فوق رأسي من شرف وتيجان غار.... وأرجو أن أراك دائما تتفقد حرفي لتنيره وتثيره... دمت بكل جمالك وروعتك أديبا أريبا ناقدا متوقدا... لك أحلى باقات الورد وعبارات الود

الأخ مصطفى كبير

تفاجأت بحرفك الجميل , و شعرك الأصيل , و حسك النبيل ,
قصيد يشي بقلم متمكن من أدواته , و يبشر بولادة شاعر ,
مرت بعض ملاحظات لكنها لم تؤثر على قوام القصيدة الجميل ,
سعدت بحرفك جدا مما اضطرني لقراءة قصائدك الباقية التي أتحفتنا بها في واحتنا المعطاء ..


أرحب بك أجمل ترحيب , و أتمنى أن أقرأ لك المزيد الذي يثري الذائقة .

تقديري و إعجابي .

قصيدة جميلة تؤكد عمق موهبتك الشعرية بحرف يعد بالكثير من الألق حين يكتمل النضج في أفياء واحة الخير.

كنت حين رأيت ملحوظة عبد السلام وددت أن أرد عليه غير أني وجدتك قد رددت ، وكل ما يمكنني أن أنصحك به الآن بشكل عام بعيدا عن تفصيل ما استوقفني في نصك هو أن تبتعد ما استطعت عن الحشو وأن تركز دوما في اختيار دقيق في توظيف المفردات.

تقديري