.. غـرقــى..

الشاعر عبد السلام دعمش يخرج من هذه القصيدة بنور ماتع :
أخفـيتُ وجهـيَ عنْ مـدى أبصاركـمْ
أخشى مباهج يومكمْ .. أنْ تشـقى!

تغفــو المواجــعُ في مدى نسـيانكمْ
لكنّـها .. بعض المواجــعِ ... تبقــى!
وقبل دخل بحلو:

مـاج العبابُ بجثّتـي .. أم ألقـى
كـلّ الـشواطـئ ترتجيـنا ..غـرقـى!

سيّـان .. مـدّ بحـارنا ، أو جزْرهــا
إنْ مَــدّ جزّارٌ مُـداهُ .. وأبقــى..
هي المأساة ، و هو الشعر ينقل الفرح و الحزن .. قصيدة تدخل بنا بكل جمال و تعبير ايقاعي جميل متاهة وضعنا الراهن ،
و تعالج هذا الظلام الذي نعيشه ..شاعرنا تحيتي .

بوركت ايها الشاعر الرائع على نص
حمل الهموم ونسج المعاني باجمل
الصور القوية الدالة
شكرا لك

نص مميز قصدا وقصيدا وفيه الكثير مما يستوقف الذائقة إعجابا فلا فض فوك أيها المبدع الأنيق.

هنا فقط لو كان لي فيه رأي لقلت
سيّـان .. مـدّ بحـارنا ، أو جزْرهــا
أو مَــدّ جزّارٌ مُـدى أو أبقــى

هي إذن قصيدة معجبة تستحق الحفاوة والتقدير.

للتثبيت

ودام ألقك الزاهر!

تقديري

الله .. الله

الأستاذ القدير والشاعر الكبير عبد السلام دغمش هذا والله هو الشعر ، ما أجملها من قصيدة و ما أعذبها من قافية زانتها الأحاسيس الصادقة والصور المتجانسة والمتوافقة

بعد قراءتي لقصيدتك المترعة بالدهشة أقسمت أن لا أقرأ شعرا بعدها الليلة ليظل لحنها مستقرا في روحي ، فقد امتلأت بحبها حد التخمة

أبدعت أبدعت بحق فلا فض فوك

محبتي وكبير إعجابي

ما أجمله من قصيد وما أوجعه
ليس بعد ما ذهبت إليه من تعليق سوى : بوركت وبوركت المشاعر وبورك الشعر
محبتي وإعجابي وكثير تقديري

قصيد وطني بعاطفة صادقة هادرة
بوركت وجزاك الله خيراً

وكأنني قرأت الشطرين :
إنْ مَــدّ جزّارٌ مُـداهُ .. وعقَّا

لكنما بعض المواجع أشقى

تبقى رائعة

الأديب الدكتور ضياء الدين ..
إنما أردتُ ان أضع بقاء المواجع في مواجهة النسيان .. هذه في الملاحظة الثانية .. وأشكرك على الأولى .. "عقّا .. شقّا "
وتبقى ملاحظاتكم القيمة محل تقدير واهتمام ..
محبتي

دائما أجد المتعة بين حروفك ،
شممت هنا رائح الورود تطغى على رائحة الدماء..

احترامي وتقديري لقلمك المتألم لألم الأمة .

ومني بالغ الشكر والتقدير لجميل مرورك .. جنب الرحمن اوطاننا سيل الدماء وكللها بالأمن والأمان ..
تحياتي .

بارك الله فيك
أخي و شاعري الكريم
لافض فوك
أحسنت أحسنت.

وفيكم بارك ربي..
شرفتنا بطيب المرور .. لك مني خالص التحيات .

سيّـان .. مـدّ بحـارنا ، أو جزْرهــا
إنْ مَــدّ جزّارٌ مُـداهُ .. وأبقــى

يا سلام يا سلام

الجناس هنا كان ممتازا
لا حرمت البهاء سيدي

الشاعر عبد السلام دعمش يخرج من هذه القصيدة بنور ماتع :
أخفـيتُ وجهـيَ عنْ مـدى أبصاركـمْ
أخشى مباهج يومكمْ .. أنْ تشـقى!

تغفــو المواجــعُ في مدى نسـيانكمْ
لكنّـها .. بعض المواجــعِ ... تبقــى!
وقبل دخل بحلو:

مـاج العبابُ بجثّتـي .. أم ألقـى
كـلّ الـشواطـئ ترتجيـنا ..غـرقـى!

سيّـان .. مـدّ بحـارنا ، أو جزْرهــا
إنْ مَــدّ جزّارٌ مُـداهُ .. وأبقــى..
هي المأساة ، و هو الشعر ينقل الفرح و الحزن .. قصيدة تدخل بنا بكل جمال و تعبير ايقاعي جميل متاهة وضعنا الراهن ،
و تعالج هذا الظلام الذي نعيشه ..شاعرنا تحيتي .

نعم اخي الكريم ..
هي المأساة .. حين تغتال طفولة لا ذنب لها بكلّ ما يعترك في الأرض .. وهو الشعر نسرّي به عن آلامنا ولا نملك إلا القليل في وجه المأساة .
تحيتي لمرورك العطر .