شاعرنا الجميل ،
لقد حاورت و سايرت لواعج الوصل و الصدّ من غريم نشكو قيده و نستلذ كيده ، الشعر هذا الوهم المترع بين الحنايا كجدول يراقص خلجاتنا و بسلاسة يقود خبايانا نحو بحور البوح المبحوح ، لقد أبدعت سيدي ، فشكرا لك على هذه المتعة التي ذكرتنا أننا لا زلنا تحمل للجمال بعض الرضى ، بوركت ، مودتي و باقات إعجاب