الأخ الفاضل الدكتور ضياء الدين

أشكرك لما تحمله من أخلاق المسلم الحقيقية , وأن ترد التحية بتحية أكبر منها.

أنا قبل أن أكتب هذه الأبيات كنت هيأت 3 أبيات لأضيفها لما كتبته ردا على أخي الشعر الكبير أحمد الجملة في قصيدته ( أجنة .. أم واحة ) لكنني حين قرأت قصيدتك ( كفر العشير )
رددت عليك بهذه ولم أضف الأبيات الثلاثة , لكنني أضعها هنا الآن :



لأخي ضِياءِ الدِّينِ ألفُ تَحيَّةٍ
فَبِعلمِهِ يَزدادُ فكريَ ساحةْ
بِحِوارِهِ , يَسمو " العَروضُ " وشِعرُهُ
فنُجيدُ في كلِّ البحورِ مِلاحَة
أنـَا للفَراهيدي مُقلِّدُ نَهجِهِ
أبغي بِهِ وَعَلى خُطاهُ نَجاحَهْ



" العروض " المقصود بها علم العروض.