البراءة والأنوثة وأنا

تعلم جيدا أني لا أقبل منك نصيحة أستاذ عصام كما تعلم يقينا أنا على خلاف عمره عام حتى أنك حجبتني في الفيس بوك والأمر شخصي حاولت أن أقلدك وأبتسم ابتسامة براقة وأخبرك انك رائع ولكن تعلم جيدا أني لا أحسن هذا التعامل فأجبت بوضوح لماذا لاتخبرهم بالحقيقة وحسب لماذا لاتخبرهم بقصة قصيدتي أنا من الله شاعر لماذا

من الممكن أن نبقى بعيدين ونحترم بعضنا وأخبرتك أني أقدر لك جميلك في تقديمي لهذا الصرح لذلك ابتعد عني حتى لا اخسرك ولكنك تصر على أشياء لا أفهمها

تحياتي

هنا يا صاحبي لا شأن لي بغير الشعر ولا أهتم لهذه الحساسيات التي تدعيها و ها أنا أنأى عنها احتراما لذاتي وقيمتها أولا

وبالنسبة للفيس بوك وما شابهه فأنت تعلم وتعي من الذي حجب و وضع صاحبه في قائمة الحظر والمنع فلا تلصق بي الاتهامات الباطلة ويعلم الله أن هذا لا يعني لي شيئا ولم يحرك بي ساكنا لأني عند كل مقام أحفظ الود وأبقي الأصل ودائما ما تجدني أتحاشى حتى الرد و التداخل مع أي مسبب قد يؤدي للانزلاق في الترهات

ثم عن أي حقيقة تريد أن أخبرهم بها ولا ثمة شيء يستدعي منك هذا التوتر وقد خذلتني من قبل ومن بعد وانهزمت لتلصق بي ما اقترفته يداك ،وهل تظن أن هذا المجهول هو من جعلني أبصر عيوبا لم تكن موجودة في نصك فاختلقتها تزييفا وتبديلا للحقائق ؟!

سيبقى ظنك مشكلتك لا شأن لي بتغييره
فقط تأكد بأني هنا أحمل أمانة الواحة ورسالتها وقضية الأدب العربي كأصل ولن أحيد عنهماإن شاء الله فلا تخلط الأمور يا رعاك الله

وسأكف مداخلتي بما أنها تزعجك

وما زلت أحفظ الود الباقي وأقذف عني سوء ظنك

شكرا جما يا شاهر الشاعر

ههههههههههههههههههه

أنا آسف صديقي الملاك

أخي الحبيب شاهر حيدر الحربي

استأذنك أخي الغالي في إطلاق دعوة لتلطيف أجواء الواحة الجميلة

والله يعلم لا يسرني أبداً ما حصل من حدة في النقاش فأنتم أكبر من ذلك

وهذا رأيي في أهل هذه الواحة أنهم يتسمون بالأدب الرفيع والخلق الكريم

وسيبقون إن شاء الله كذلك وأنت منهم إن شاء الله

ويجب أن نوطن أنفسنا على قبول وجهات النظر لاسيما ما وافق منه الصنعة الأدبية والعروضية

ولست أنت الوحيد الذي توجه إليه بعض النقاط من أجل الرقي وتقديم النصيحة فكلنا كذلك

وقد استفدنا من الملاحظات والنقد السلبي ربما أكثر من النقد الإيجابي (الثناء والإطراء)

هذا التماس من أخٍ محبٍ لك ولكل إخوانه سكان هذه الواحة

وتقبل مني جميل الود وبالغ الاحترام

للأخوة الزوار أعتذر عن كل ما قرأتموه ولا أدري إن كانت الهمزة هنا تكتب كما كتبتها أو أني مخطأ ولكني أعلم يقينا أنك لن تسر بما ستقرأه هنا من خلاف وكان ليكون الموضوع كعشرات القصائد التي كتبتها هنا والتي لن تقرأ فيها إلا كل ترحاب بالنقد إن أعجبتك القصيدة قارئي الكريم فهذا مايسعدني ويسرني وإن لم تعجبك فهي قصيدة من قصائد وسيكون القادم أجمل بإذن الله

أكرر أسفي قارئي الكريم

أخي الحبيب شاهر حيدر الحربي

استأذنك أخي الغالي في إطلاق دعوة لتلطيف أجواء الواحة الجميلة

والله يعلم لا يسرني أبداً ما حصل من حدة في النقاش فأنتم أكبر من ذلك

وهذا رأيي في أهل هذه الواحة أنهم يتسمون بالأدب الرفيع والخلق الكريم

وسيبقون إن شاء الله كذلك وأنت منهم إن شاء الله

ويجب أن نوطن أنفسنا على قبول وجهات النظر لاسيما ما وافق منه الصنعة الأدبية والعروضية

ولست أنت الوحيد الذي توجه إليه بعض النقاط من أجل الرقي وتقديم النصيحة فكلنا كذلك

وقد استفدنا من الملاحظات والنقد السلبي ربما أكثر من النقد الإيجابي (الثناء والإطراء)

هذا التماس من أخٍ محبٍ لك ولكل إخوانه سكان هذه الواحة

وتقبل مني جميل الود وبالغ الاحترام

ما أجمل روحك أستاذي الكريم وأعتذر لك بما اعتذرت به لقارئي الكريم وأنا أبدا لست ضد النقد بل أعلم يقينا أني أحوجكم للنقد وقد حلها الأستاذ عصام بهذه الطريقة ولن أنسى أنه قدم لي الكثير من النصح قبل خلافنا وأني استفدت منه ولكن أخبرته أنا على اختلاف ولسنا على خلاف وله كل الود من بعيد فأحيانا الأقتراب يبعد أكثر

اشكر لك مسعاك وطلبك على رأسي استاذي الكريم

وفقك الله أخي الغالي لكل خير

وجعلنا الله إخوة متحابين متعاونين

وظننا فيك وفي أمثالك لن يخيب بإذن الله

أخوكم
مبارك العجلاني

ههههههههههههههههههه

أنا آسف صديقي الملاك

قبلت أسفك و اعتذارك رغم أنه لا شيء أزعجني يا صاح

تقديري

أسفي لم يكن حقيقيا أستاذ عصام لقد كان تهكميا وأدري أنك لست منزعج أبدا ولكني كذلك فأرجوك ابتعد ولا تبعد المسافة أكثر

أسفي لم يكن حقيقيا أستاذ عصام لقد كان تهكميا وأدري أنك لست منزعج أبدا ولكني كذلك فأرجوك ابتعد ولا تبعد المسافة أكثر

قبلنا أسفك بكل حالاته واحتمالاته

فأنا لا أحبُّ اختلاق الضجيج وافتعاله

وأقول في أبياتي هذه

يَعِيشُ كَرِيمُ النَّفْسِ يَنْأى بِذَاتِهِ
عِنِ الخَوضِ فِيمَا لَا يُفِيدُ وَ يَنْفَعُ

تَرَاهُ عَلَى صَدْرِ المَكَارِمِ يَرْتَقِي
وَ عَنْ كُلِّ سُخْطٍ نَفْسُهُ تَتَمَنَّعُ

فَإِنْ جَاءْهُ مِنْ غَيرِهِ مَا يُسِيْئهُ
تَحَاشَاهُ لَمْ يَمْنَعْهُ إلَّا التَّرَفُّعُ

وستبقى على الدوام صديقي الذي أحبه