لا أكتمها / متجدد

يقولون بأنّ كل المبادرات تأتي منه ، وكل التوجيهات منه ، وكل ما يُرقّع في الدولة من ثوبٍ ، وكلّ ما يطبخ من طبيخ هو بإيعاز منه !!

(( أنا أرى أن لا حاجة للوزارات في الدول العربية!!)

ع.ش

لك الله يا فلسطين ، إن كنت تعولين على العرب أن ينصرونك ، فأني أخشى أنّك تتوهمين !!

هم عنك مشغولون بما هو أهم منك ؛ فبينهم ثارات وحروب وتصفية حسابات لا تعلمين بها !!

هم الآن فرق وفرق ، ولا يشربون إلا دماءا ، ويروق لهم وجودك مع إسرائيل ، ويقولون لك هو أفضل لك !!

يا فلسطين سامحيني

ع.ش

عذراً، ولكن لو هذا الجمهور الذي يحضر مبارايات كأس العالم ، في دولةٍ عربية، فكم قضية تحرش سنرى ونسمع عنها !!

عذرا

ع.ش

هل هو الخوف من المجهول ؟

ولماذا تكتمها وهي بهذا الجمال

اطلعت اليوم على العديد من خواطرك الجميلة أخي عدنان ، ولمست فيها الكثير من الإبداع والحس المرهف والأدب الساخر الجميل الموجه وعلو الهمة .

تقديري الكبير ، وسأكون من المتابعين إن شاء الله .

ولماذا تكتمها وهي بهذا الجمال

اطلعت اليوم على العديد من خواطرك الجميلة أخي عدنان ، ولمست فيها الكثير من الإبداع والحس المرهف والأدب الساخر الجميل الموجه وعلو الهمة .

تقديري الكبير ، وسأكون من المتابعين إن شاء الله .

كم أنا سعيد بوجودكم هنا أستاذي الجميل مازن لبابيدي ، أدخلت إلى قلبي السرور والله ، وزدت الصفحة ألقا ، ولن أكتمها أبدا مازال في الجسد روح وقلب ينبض بإذن الله تعالى

حفظكم الله ورعاكم ودمتم لنا من الصحبة والأصدقاء والناصحين

ناموا يا عرب ناموا

لك الله يا غزّة
لك الله يا شام ، يا بغداد ، يا مصر ، يا كل الأرض العربية .

ناموووووا ولا تستيقظوووووااا

ع.ش

تحيتي ومحبتي وتقديري وامتناني وعرفاني باسم كل الشعوب العربية إلى الحكّام العرب الأشاوس .

ع.ش

يا ترى لو قيل لكم أن بإمكانكم الذهاب إلى فلسطين من صبيحة الغد لتقدِّمون ما تقدرون عليه ، كل حسب تخصُّصه : المعلم للتعليم ، والطبيب للعلاج ، والبنّاء للبناء ، والعسكري للحرب والقتال .. وهكذا .
وأنتم تعلمون طبعا ، أن الذهاب إلى فلسطين ، لا شك فيه أنّه عظيم ؛ إذ تنصرون أهلكم وأرضكم ضد عدوٍّ غاشم ، لا خلاف على كونه عدو للأمة العربية والإسلامية ، وأنّه مُغْتَصِب لأرضنا ؟ فهل ستذهبون ؟

فقط اسأل نفسك وتعرف أكثر على نفسك ، ولا تعْلِم بجوابك أحدا !

عدنان الشبول

أما الأمر الثاني : فليقل كل منكم لأهله ( زوجته أو والديه أو إخوته أو أبنائه أو حتى أصدقائه ) ، فليجرب وليقل لهم جادا ، أنّه قد قرر الذّهاب إلى فلسطين ليقدم ما يقدر عليه لأهله المنكوبين في الضفة وقطاع غزّة وينصرهم على عدونا وينتصر للحق في سبيل الله ، وليرَ ردّة فعلهم وجوابهم ،
هل يشجّعون ؟ أم يستهزؤون ؟ أم يستنكرون ؟ أم ...؟ أم ...؟


ولا تخبروا أحدا بما يجيبون ! فقط تعرّف على من حولك !



عدنان الشبول