المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
عندما تجتمعان
تولد الظاهرة الشعرية أو كما نقول بالعامية
نحب أن تهدأ النفوس
كيف أمدح أخي ماجد
لا أعرف أخشى أن يغضب أخي عمر
سأصمت وأتابع
ياصاحبيَّ هباءٌ صارَ من خدَعِي ولمْ أكنْ منصتًا والريحُ تصطفقُ
الأخ الكريم والشاعر الكبير د. عمر:
دعني أرحب بك مجددا في واحتك وبين إخوة وأخوات أحبوك ولا يزالون ، ودعني أبادر أولا إلى تهنئة من القلب بالزواج فبارك الله لك وبارك عليك وجمع بينكما على خير.
ثم إني أعبر عن سعادتي الشخصية بعودتك إلى بيتك وهي الكلمة التي شفعت لك من عتب باعتبارك دعوة الحبيب يحيى - والذي نشكره من القلب - سبب عودتك لبيتك الذي لا تدعى إليه بل تدعو إليه.
وكنت قرأت قصيدتك العالية الراقية فحركت في النفس ما حركت بذكريات لا ننساها ولا نجحدها مهما كان فالحر من حفظ وداد لحظة ظنا بأنها كتبت للواحة ولأحبابك فيها ، وكنت هممت بأن أرد عليها بما يعبر عن مدى فرحتي بصدق معرفتي بك بأن نفسك الكريمة النقية ستنتصر يوما بل دوما إن شاء الله ، ولكن رد ما هنا أذهب جمال مشاعري ولا أقول أجفلها إذ عرفت أن خيالي ربما شط كثيرا وأن القصيدة ليست كما فهمت منها.
ومهما يكن من أمر فإنك تظل عندنا أخا حبيبا نثق بنقائه ، ويظل حرفك الشعري عاليا راقيا يستحق التقدير ولولا عطب في الحاسوب أخرني لكنت من بادر ليثني عليه ويثبتها تقديرا وترحيبا.
أهلا ومرحبا بك دوما فذا محلقا في الأفياء!
تحياتي
شاعرنا الحبيب د. هزاع
المكوث طويلا عندكم فيه نفع ومتعه
قصيدة راقية يكفي أنه رسمها بريشته الواصفة الثاقبة للشكل والمضمون لتلك : د. عمر
شاعرنا
شكرا لك