.تحبني...لا تحبني...تحبني ...وهو ينزع اوراق الوردة, ...رأها قادمه ,حاول ان يضفي شيئا من الجديه على
وجهه رغم ابتسامة في عينيه كانت تخفي خلفها الكثير من الاحلام.
ابتلعته الكلمات عندما رأها تدوس وردته الحزينه .
أطفأ شمس صيف في خافقه...
ومضى؟!
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
.تحبني...لا تحبني...تحبني ...وهو ينزع اوراق الوردة, ...رأها قادمه ,حاول ان يضفي شيئا من الجديه على
وجهه رغم ابتسامة في عينيه كانت تخفي خلفها الكثير من الاحلام.
ابتلعته الكلمات عندما رأها تدوس وردته الحزينه .
أطفأ شمس صيف في خافقه...
ومضى؟!
حلم حزين جدا .
وبين السطور هناك كم هائل من الاسئلة ، هل كانت تدري ؛ سؤال أول ربما يعفي آلاف الأسئلة الأخرى من الجواب .
وما بين حلم وآخر ، تبقى الأمنيات مشروعة ، في انتظار ربيع قد يأتي في لحظة تعقب ألمًا كبيرًا ، و كم كنّا نظنّها لا تأتي ..
نصّ فيه تجليات القصة القصيرة جدًا ، ليّتك فقط انتبهت إلى الهمزات .
أخي الفاضل عثمان
رائع .
تقديري واحترامي
الفاضل عثمان
بيني وبين الاخر هناك مواطن تبقى مجهولة إن وصلنا نحن إليها يعجز الاخرين عن فعل ذلك
هكذا هي الحياة علينا أن نمضي بـ حلم ووردة وأمنية
تحياتي لك أخي وباقة ورد من جنائن القلب
اللهم انفحنى منك بنفحة خير تغننى بها عمن سواك