مكتبة عامة لتنزيل الكتب ...» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» إهداء .. مكتبة أهل اللغة العربية.» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» إهداء .. مكتبة القرآن الكريم.» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» مَسرحية .. بريشة: عبد الفتاح أفكوح» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» المنصة» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» الجِدار» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» الأمانة» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»»
وصَلَتْ لِشُطآنِ المُحالِ..
سَفينَة الشّهَداءِ تحْمِلُ كلّ أنْواعِ الصّمودْ.
وَعَلى شِراعِ الشّمسِ..
تصْدحُ بالنّوارسِ والمُلوحَة غَير مُعْتَرف بِها..
هَذا الصّباحْ.
مِنْ بَحْر عثْمان إلى حيْفا عُبوراً لا يمَلّ بِه الجَناحْ.
جاءَتْ...
بأسْطولٍ نَهارِيّ الضّحى..
كَيْ تسْقطَ الأَعداء في أَيْدي الدّماءْ.
شَرفٌ لغَزّة أَنْ تَرى كَسرَ الحصارِ أَمام بَحرِ الأَبرياءْ.
وَالعارُ للقُرصانِ..
يغْرقُ زَورقَ الحُرّيةِ الخَضراءِ في عَرضِ السّلامْ.
المكرم الحريري...في حضرةِ حرفكَ نشعرُ أنّ الشّعرَ جزءٌ لا يتجزّأ...بوركتَ يا محمد و حفظَ المولى عليكَ نعمةَ الإبداعِ...
تحيتي
خضراء الرّوح..هـدى
شكراً قافلة الحرية ماذا نقول إذا أفواهنـــــــــــــــــــــا الخـــــــــــرسُ ؟! وكيف يصفعنا الباغي ! ونمنحه هذا الوجــــــــــــــــوم؟ وكيف الحال ينــــــــــــــــــــــــــــــــــــدرسُ؟! وكيف نغضي على إذلالنا أبــــــــــــــــــــــــــــــــــــــدا وبين أرواحنا الإفلاس والفلـــــــــــــــــسُ؟! تأبى الكرامة ما نأتي به أبـــــــــــــــــــــــــــــــــــدا ويكره الناسُ والتأريخُ والنّفَـــــــــــــــــــسُ ! أدجى العدو إلينا وهو منتفـــــــــــــــــــــــــــــــــش بخيله !! والمنايا منه تحتــــــــــــــــــــــــرسُ والشر يقذفه حيناً ! وفي يده كل الشـــــــــــــــرور وحيناً منه يفتـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــرسُ أفنى عيونا وأرواحا وأفئـــــــــــــــــــــــــــــــــــدة أفنى جموعاً !! وحتى اليوم ينغـــــــــــــــرسُ فالموت يحمله ، والموت يدفعــــــــــــــــــــــــــــــه والموت من نفس الأنفاس ينبجـــــــــــــــــــــــسُ ! وها هو اليوم يفرينا بكلكلــــــــــــــــــــــــــــــــــــه ويشرئب إلى إظلامنا الغلــــــــــــــــــــــــــــــسُ؟ يبني لنا من جدار الذل أعمدة كبــــــــــــــــــــــرى ويشقى بنا الحُراسُ والحـــــــــــــــــــــــــرسُ يذيقنا العسف والإرهاب يمنحه رقابنـــــــــــــــــــا وعلينا الصوت والجـــــــــــــــــــــــــــــــــــــرسُ فوضى القلوب ! بلا عزم ولا هـــــــــــــــــــــدف يضمنا التيه والإهمال والحـــــــــــــــــــــــــدسُ! شكراً لقافلة الأحرار حيث أتــــــــــــــــــــــــــــــوا مزمجرين !! يراها الكون والقبــــــــــــــــــــــسُ تمشي الهوينا على أطهار مقصــــــــــــــــــدها والعاجزون على أرواحهم جلســــــــــــــــــــوا موتى النفوس ! ترى الأوهام تحـــــــــــــرسهم والقوم في حمأة الأوهام ترتكــــــــــــــــــــسُ شكراً لمن بذلوا الأرواح غاليـــــــــــــــــــــــــــةً وعلمونا المبادي كيف تَحْتَـــــــــــــــــــــــــِرسُ؟! الشاعر / سالم بن رزيق بن عوض
تحية لأبطال غزة
ولشهدائها
ومهما قدمنا سنبقى قاصري كلم ، فالفعل أولى بالدفع وليس القول
تحية لغزة من بصر الحرير وهي معروفة لدى وفد حماس الذي زارها ايام تشكيل الوزارة المقالة وكان على رأس الوفد أم محمد زوجة الشهيد الرنتيسي
بك نرفه الروؤس يا أهل غزة الأبطال
وللشهداء الأبرار إكرام العارفين بقدرهم
منذ اللحظة الأولى توقفت
ابتعدت ثم عدت
رحلت ولم أقاو فعدت مرة أخرى
لعلي لم أستوعب ما رأيت
كمن في الصف الأول عاودت القراءة والتمعن
وصلت الرسالة جيدا , كانت واضحة المعالم
ولكنها بأسلوبك الذي عرفت
وما زلت أبحث عنك في الخليلية
عذرا , كنت صادقا
دام إشراقك