يـــــد مبتـــــورة

كثيراً مايؤلمنا الفقد ... ويبتر الفراق بقايا دفء يحتوينا
فلا نملك إلا صراخ من الأعماق ينعي الذكريات
ويظل النبض مادامت الحياة ...
القديرة الأستاذة / عايدة
كلماتك أرغمني على البحث خلف دررك الثمينة
فاعذري فضولي
تحية تليق بجمال حرفك
ود وورد منثور

السلام عليكم
الأستاذة رنيم مصطفى
و حده الفراغ الذي يخلفه الراحلون
يزرع فينا صقيع الألم
و كما قلت يبقى الأمل
وجودك بين كلماتي يسعدني
ودي و احترامي لك

إلى صديقي الذي لم يعد صديقي
سيأتي يوم تدرك فيه أن اليوم الذي انتظرتَه قد مضى
و لن يعود
أشفق عليك يا صديقي
أشفق عليك يا صديقي.



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اسجل إعجابي بهذا الخطاب الجميل
لم أكن قد قرأته من قبل ,,وعندما قرأت كلماتك الرقيقة الشفافة أدركت جمال مدادك أيتها الصديقة العزيزة عايدة
نعم أشفقي عليه فهو لا يستحق إلا الشفقة
دمت جميلة
ماسة

الأستاذة فاطمة عبد القادر
جمال هذا الرد يفوق جمال النص بكثير
أيعدتني حقا
لك مودتي الخالصة
كل الاحترام و التقدير

آآآآآآآآه

منذ زمن لم يمر علي مثل هذا ....

نثرية في منتهى الإبداع والصدق
وجمالية التصوير بأبعادها الوجدانية
توقفت طويلا وأنا أرى نفس المشد يتكرر بكامل حروفه
والصورتين ماثلتين أمامي
صورة الوفاء والحب الصادق بمنتهى النقاء وما بها من عتاب محب رأخلص في حبه
والصورة العكسية من الأنانية ونكران الصدق والبحث عن جديد
فهل مثل هذا الحب لا يزال على قيد الحياة ؟؟؟
ما أجمل تلك العبارة بمدلولاتها الرائعة

"طريقنا سأمشيها وحدي، لأنك ذات ليلية صفية بترت كفي ...ورحلت "

الاستاذة عايدة عبد الله

نص شجي تلفه الرقة وتغلفه القسوة

سلمت يداك

الأستاذة عايدة عبد الله

نعم..نشفق على من لم يدرك ما كنا نكن له منقاء ومحبة ووفاء ..

جميل..

سلمت..وسلم مدادك ِ

محبتي

الأستاذ تائر الحيالي
نعم لا نملك لهم سوى الشفقة
سلمك الله
لك كل الاحترام و التقدير
تحياتي

بهي هذا الحرف حلوتي
منقوش بجمالية أخاذة، ليرسم ملامح مختلفة تماما للصورة التي لا تتغير
كيف نجحت بذلك ...؟
دمت متألقة

كيف نجحت بذلك؟
ربما لأني كتبت النص ذات صباح بارد و أنا أقف في قطار الساعة السابعة صباحا المكتظ بالمسافرين
الأستاذة ربيحة الرفاعي
سعيدة جدا أن نصي المتواصع نال اعجابك
لك تحياتي

عايدة عبد الله
المبدعة الأنيقةفي لغة سامقة سامقة سامقة
فرح أنا حد الحزن للسببين:
أولهما، لأني ببالغ الأسف لا ادري كيف انفلتت نصوصك مني دون ان يسعفني الحظ في قراءتها
ثانيهما، لأننا من بلد واحد... دون أن أدرك هذا
ثمة حماقات لا شيء يغفرها سوى النسيان
فكيف انسى؟؟؟؟
ظلي أميرة قادرة على إدهاشنا هكذا
مودتي

سيدتى .... أيتها الأتيهُ من زمن السحر والجمال....!! أهدأى وأستقى الجفنُ ....!! ولا تغفلى ....!! وأن غفلت كافة مباهج الحياه ....!! فيوماً سيضيئها قنديلاً من أمل ....!! ليهبك ما بين الأرض والسماء من ...!! صدقٌ .. ووفاءُ .. فأهدئى سيدتى وأسكبى من سلسبيل قلمك ....!! رويداً .. رويداً ....!! على تلك الأنفس المتعبه ....!! التى أضناه الحزن .. وأغتالها الوجع ....!! وأخيراً ...!! ماذا أقول والحروف أمواسٌ تجرح الشفاه ....؟؟ تحياتى لسمو شخصك الكريم ...!! فارس المساء

الأستاذ محمد كامل الجزار
اشكر لك ردك الراقي
بارك الله فيك
تحياتي و احترامي

نص نثري رقيق وراق!

ما شاء الله!

كل عام وأنت بخير!

وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.


تحياتي

الدكتور سمير العمري
أشكرك على ردك الراقي
بارك الله فيك
تحياتي

جميلٌ هذا النص مترعٌ بالمشاعر ... مؤلمٌ لكن موقفًا أنهى هذه الصداقة كان في غاية القوة والشموخ متساميًا فوق الجراح ... سطر نهايةً مستحقة ومنطقية، وقد جاءت صياغة الفكرة بأسلوبٍ جميلٍ وسلسٍ وماتع
سررت في ذي الرياض وتفاعلت وتعاطفت ... ولن أتحدث عن قليل هفواتٍ طباعية لأن الواضح أن النص قديم
مودتي أيتها المبدعة الأخت عايدة وتقديري كما يليق