سيّدتي الفاضلة أسماء حرمة اللهالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة أسماء حرمة الله
أخجلتني بجميل ما بحتِ به عن كتابتي ،، ولا أدري ما أقول
سوى أنكِ تدفعينني لأكمل المسيرة نحو تلك الإمبراطوريّة المتشعبة
ربما أشعر أنها على ما يبدو ستكون شبه يوميّات ولكني أحاول جاهداً أن أترك المشاعر والأحاسيس هيَ
المسيطرة مع نبرة العقل / فالمشكلة عويصة وأنا أدعو الله أن يوفقني لأحاول إيصال معانات الشباب في
مثل هذه الحالات ،،
هيَ قضيّة كبيرة
مودّتي لمروركِ العطِر هنا سيّدتي
كامل تقديري
وورود لا تحصى