حبيبي يا محمد

أخيتي حرة

شكرا لك على جهدك الطيب

نعم هو من أجمعت الأمة الإسلامية على أنه حبيبها

بأبي وأمي ونفسي وروحي هو رسول الله صلى الله عليه وسلم


بارك الله فيك

نعم أخي الفاضل ، هو حبيبها و الفداء له بكل غالٍ و نفيس .

ليت أنّا نملك أكثر لنصرته ، غير أنّا نعلم أن الله ناصره لا ريب .

حياك الله أيها الأخ الكريم ,

سلام الـلـه عليكم
الاخت الفاضلة الاديبة حرّة
ما اروع هذه النفحات الايمانية , التي صيغت من قلب
عمّره الـلـه بالنور والايمان , فجاءت صادقة مؤثرة
خافقة , مناجاة وسمو , لايصدران إلا عن نفس امتلأ
ايمانا واخلاصا , بارك الـلـه بك ايتها المسلمة المؤمنة
الغيورة .
والـلـه إنا نعتز بك وبكل مؤمنة غيورة مثلك , ولن تهزم
امة فيها من مثلك .

اخوكم
السمان

بارك الله فيك أيتها الحرة
وبلغك رحمته ورضوانه وشفاعة نبيه - صلى الله عليه وسلم - يوم لا ينفع مال ولا بنون

نُؤمِّنُ يا ربنا , فأجب دعواتِنا , إنَّك أنت السميع المجيب

اللهم آمين ، و لوليّ و ذريتي و سائر المسلمين و المسلمات .

و بارك بك يا أخ الكرام و ابن الأكرمين .

الله الله الله حرة كل التقدير امين امين امين

أشكر لك مرورك أيها الفاضل .

أديبتنا المبدعة حرة:
أراك ماثلة في شرايين حروفك ؛ لأنك أنت من عرفنا صدقا وانتماء ..
ولأنك صاحبة حرف ينطق ويتحرك ، وأنت في نصك هذا أكثر تألقا مما سبقه ؛ لأنك كتبته من مداد الصدق، والصدق يسمو بالحروف..
بورك بقلم يحسن صوغ المشاعر حروفا من نور، وصلى الله على سيدنا محمد الذي من أجله كتبتها..
همسة في أذنك : هل تسمحين لي بقراءته في أمسية النصرة؟؟
دومي نقية كما أنت

لاحرمك الله الأجر


كتبت فأجدت

رعاك الله

و لا حرمك المثوبة يا أيها الأخ الفاضل .

رعاك ربي .

صلى الله على خير الخلق و عليه السلام .

سلام اللـه عليك ورحمته وبركاته

تحية قطفتُها من قلبي

الحبيبة حرة،

أدمعتِ عينيّ أختاه، فرّج الرحمنُ عنكِ ورزقك صحبة حبيبه محمد صلى اللـه عليه وسلم وشفاعتَه، وكتب لك الفردوس، كما دافعتِ عن طه الأمين، خير وأشرف المرسلين.
بوركتِ وبوركَ يراعك الذي يقطر صدقاً ونقاءً ووفاءً لخير البرية

أشهد أن لاإلـه إلاّ اللـه، وأشهد أن حبيبي وسيدي محمد رسول اللـه

دمتِ لنا
جزيتِ الفردوس ورضا الرحمن
تقبلي خالص تحياتي وتقديري ومحبتي وإعجابي
وألف باقة من الورد والمطر

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حييت بروح وسلام

بارك الله في نبضك وحرفك وزادك نورا على نور
وشفعنا وإياك بحيبنا وقرة أعيننا محمد صلى الله عليه وسلم
بأبي أنت وأمي يارسول الله والله لو نملك ياحرة غير القلم وهو سلاحنا وأي سلاح
لمضينا نجاهد بالكلمة كل في ميدانه مما أثلج الصدر هذه الهبّة الفريدة على قلب رجل واحد
لأمة محمد والله ياحرة إن القلب ليفرح لهذا الحب الإسلامي والنصرة للرسول صلى الله عليه وسلم
لاإله إلا الله محمد رسول الله هذه أمته نعم وليتها تصحو من غفلتها
وأسأل الله أن يهبها نورا ويدفع عنه شرورا ويهبها الثبات على الدين
وأن يقذف الرعب في قلوب أعدائها إنه ولي ذلك والقادر عليه

" يأيها النبي حسبك الله ومن تبعك من المؤمنين "
أحيانا ياحرة يقف الفكر والبيان عاجزا وتشل الأحرف
عن تسطير كلمة ضافية في حق الرسول لكنني أسأله الإلهام في المنافحة عن رسولنا الأعظم .
يالشدة الدهشة التي أخرست أقلامنا حتى عن التصور لمدى
مايحمله هؤلاء الكفرة الفجرة من خبث مبين وتجاوز سافر لكن للأسف هناك من هم مننا
وبيننا ويتطاولون بالسب والأذى لرسولنا وما جاء به

" ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم "
وحتى لو اتبعت ملتهم فلن يرضوا إلا بهلاكك هذا شيء مفروغ منه لكن وطالما هناك قلب مؤمن
وموحد ويشهد بأن لاإله إلا الله محمد رسول فلن يتمكن أولئك المجرمون من النيل من نبينا
لأن الله كفاه المستهزئين وكل الكافرين , فقط لعلها دعوة أن يمس نبينا لتقف أمة الإسلام
توحد صفها وتعود لسنة نبيها صلى الله عليه وسلم الذي يوم الأشهاد كل نفس تصيح نفسي نفسي
إلا محمد يبكي أمتي أمتي آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآه يامحمد بأبي وأمي أنت يارسول الله .
حرة أتمنى معرفة اسمك الحقيقي لأنني أجمع كل ماقيل وكتب عن النبي صلى الله عليه وسلم
في حملة أدبية لنصرة خير البرية في موقع أشرف فيه على المنتدى الأدبي .
أتمنى أن أصل للعد الخمسين حتى
يتسنى لي مراسلتك عبر البريد الخاص
دمت اخيتي ودام نبضك مورقا بالخير
دمت سيدتي بحب وجمال

كانت ردودك مقالات خير ، و أسطرك تذكير و عظة ، ففيما غيابك أيتها الفاضلة .

كوني بخير دوما و أبدا .

سلام الـلـه عليكم
الاخت الفاضلة الاديبة حرّة
ما اروع هذه النفحات الايمانية , التي صيغت من قلب
عمّره الـلـه بالنور والايمان , فجاءت صادقة مؤثرة
خافقة , مناجاة وسمو , لايصدران إلا عن نفس امتلأ
ايمانا واخلاصا , بارك الـلـه بك ايتها المسلمة المؤمنة
الغيورة .
والـلـه إنا نعتز بك وبكل مؤمنة غيورة مثلك , ولن تهزم
امة فيها من مثلك .

اخوكم
السمان

أرجو أنها كما وصفت ، غير أني أعلم عن نفسي ما يجعلني أنكر ما قلته عنها .
و أرجو مرة أخرى أنّا لا نهزم أبداً بي و بغيري .

بالغ تقديري .