أمسية مع قطرات المطر ...

أختي الأديبة الرائعة حلا
هل تصدّقين أنّني كلّما قرأتُ نصاً لكِ أشعر أن الطفولة لا تزال تسكنكِ
هنيئاً لكِ هذه الروح الجميلة
سعدتُ بقراءة النص الجميل
خالص تقديري وأطيب أمنياتي
أخوكِ
محمد سمير

أخي الرائع .. محمد سمير السحار...

نعم أصدقك أخي فكثير يقولون لي بأن الطفولة تسكنني ...

ربما لأني أحب عالم الطفولة النقي الذي و إن أخطأ يكون عن براءة .. خطأ غير مقصود ...

أبتهج دوما كل ما تمر على كلمات أكتبها ...

دمت بخير و نعيم ... ولك سلامي ..

وانا اسعد بمروري هنا

أدام الله السعادة عندك ...

حلااااااااااا
أمطارك غسلت نفسي من أحزانها ، فوجدتني أركض تحت زخاتها ، بسعادة وبراءة الأطفال ..
رقيقة كلماتك ، كما هي روحك .
نص رائع ....
تقدمي يرعاك الله بكل خطوة .
لك حبي وودي ..

الأخت الغالية جدا .. وفاء خضر ..

والله ترتسم السعادة بدربي كل ما رأيت أحد يبتسم فكيف إن رأيت من أحبه

سعيد ! فأكون في غاية السعادة ... أسعدك الله كما يسعدني مرورك ...

كم أنت رائعة .....

لك سلامي ...

ها هو قلبي يزقزق من الطوى
، يتمنى أن يتذوق طعم وجبته مرات و مرات .. يطير بعيدا بلمسات
مشاعرك ، و زخات هواك .. ها هو المطر ينقر على نافذة غرفتي ، و كأنه
يخبرني بقدوم ملاك ،
وكأنه يبشرني بتلك الغيمات ، التي تحمل معها أحاسيس و مشاعر من كان
يجلس في الفؤاد ...
وقفت أترقب طلوع النجوم من بين تكدس السحاب ، لتعلن لي قدوم قمر
لياليَّ .. الذي أعتدت دوما أن أسامره
حتى في غيابه ، نظرت إلى تعانق قطرات المطر كيف تكون حبها أنهار و
سيول تجري مع بعضها إلى كل مكان
... تمنيت لو كنت قطرة واحده منهم لأجري و أجري و أكون معك ...
أذهب حيث تذهب تمسك يدي و كأني طفلة
لا تعرف ما هي الطرقات سوى من خلال عينيك ... لا تعرف ما معنى
الفرح سوى من ابتسامة شفتيك ...
لا تعرف شيء من البعد ، لم تتذوق طعم المر أبدا ، عدت إلى سريري الذي
توسد عليه غطائي الأصفر جلست عليه ، ثم نمت مع تلك الأحلام ، دون
غطاء يحجب الرؤيا عن روحي ...

نوم السكينة والهناء أيتها المبدعة

كم كانت صورك اللفظية جملية !

تحياتي

أمسية جميلة مع حرف ملائكى
كانت لك وحدك
لكن هنا رأيتها
همس مشاعر
بسمة الحب تختلط بالأمنيات البريئة
بوحك للمطر و قمر ونجوم تضىء شواطئك
لتنعشينا بأحلام لياليك الواعدة

أحلام سعيدة

سلمت أناملك
تقبلي خالص إحترامي وتقديري

الأديبة /حلا...
كتلة من المشاعر انتِ مزيج متخالط بين المطر والندي والسحب..
مطراً يغمرنا بجمال طبيعتهِ حاملاً معه برد السلام ليدفئنا مما تركتهُ الذاكرة
ليحمل معه أجمل طيات الفرح..
حلا..
كنتُ هنا أستنشق رقيق الروح ومداعبة النسيم
كوني كما أنتِ
احترامي دوما
حمزة

الأخ الرائع و الرقيق .. حمزة محمد الهندي ..

جمال الروح يصل لأبعد المسافات و بأي طريقة كانت

بخلاف جمال المظهر الذي لا يظهر إلا عندما نرى الشخص ...

فما أجمل و أعذب روحك التي تنشر من خلالها أروع الابتسامات ...

أشكرك من الأعماق لمَ تكتبه دوما بحقي .. سأسمع منك وسأكون كما أنا دوما ...

أطوق احترامي بالزهر و أقدمه لك ...

حلااااا... دافئ ما كتبت، حنون، لدرجة يحس معه القارئ بحضن أم يلفه فينام كرضيع...

ليلى الزنايدي ..

أتعلمي بأنك مرهفة الحس و قلبك مليء بالحنان ...

يا وفر حظ كلماتي التي تعانق أرواحكم الجميلة ...

أشكرك أيتها الرائعة لمَ عبرت به هنا فلولا حسك لما كتبت هكذا ...

لك سلامي ودمتِ بخير و سعادة عارمة ..

نوم السكينة والهناء أيتها المبدعة
كم كانت صورك اللفظية جملية !
تحياتي

الأخ .. محمد المختار زادني ...

كم هو جميل مرورك

لك جل شكري و احترامي

دمت بخير ..

أمسية جميلة مع حرف ملائكى
كانت لك وحدك
لكن هنا رأيتها
همس مشاعر
بسمة الحب تختلط بالأمنيات البريئة
بوحك للمطر و قمر ونجوم تضىء شواطئك
لتنعشينا بأحلام لياليك الواعدة
أحلام سعيدة
سلمت أناملك
تقبلي خالص إحترامي وتقديري

الرائع .. عماد عناني ...

جمال مرورك و ردودك فاق جمالا على الكلمات

و إحساسك الراقي ...

جعلك تخط هذا الرد الجميل ...

دمت بخير و سعادة دائمة أيها العزيز ...

لك سلامي ..