حـيـاة ٌ تـسـتـحـق الـمـوت

عمرو..
حقائق وقائع..
نحن نعيش دولة الخصيان..
ولايحكمنا الا اصحابها...
من امتهوا اللذة دستورا..
والشهوة شريعة...
والبراءة قناعا....
لاتتاسف...
لان الحق لايؤسف عليه..
محبتي لك
جوتيار

العزيز جو

نحن الان فى انتظار الماضى

وللاسف الماضى لا يعود

ولا نعلم من القادم

للبيت ربٌ يحميه

محبتى وتقديرى

اخوكم عمرو عبدالرؤوق

الأخ الفاضل / عمرو عبدالرؤوف ..
مباشرة قد تصل الى حد التقرير .
نعم أخي بلا مختلة ولا مجاملة ، وضعتنا في خضم الواقع ، كلماتك واضحة صريحة بر تورية ، لا سؤال ولا استفسار عن مقاصد ومعاني ربما تضيع معهاالحقيقة .
نص جريء ، جميل ، قوي ، نافذ كالسهم يصيب الهدف.
مرور ترحيب وتسجيل إعجاب بالنص .
احارامي ومودتي ..

الاخت وفاء

سعيد بتحليلك الواقعى دون الاقنعة المعتادة

اسجل اعجابى وترحيبى الشديد بمروركِ

محبتى وتقديرى

الأخ عمرو عبد الرؤوف ـ تحية
كلمات من حنك الضيم تشويها أسى على نار حزن تشب شواظ واقع ، على ماضي وحاضر ومستقبل مختوم بنقط الضياع ، ومحكوم بدول السقوط ، تترنح تحت أحذية التاريخ ، ولكن يصنع لنا الطغاة نصرا من انتصارهم علينا .
فعلا دولة .............
العراة
أخوك محمد

استاذنا الكبير

سعيد بمرورك ورسالاتك ومتابعتك الرائعة مثلك
وسعيد بقلمك الذى خالط كلماتى ليكون ذلك شرفاً لى

محبتى وتقديرى

اخوكم عمرو عبدالرؤوف

قبيل الفجر
توضأ بالماء القادم من قاع البحر
وافترش الارض
وحاول جداً ان تبقي راسك للاسفل
لتعلم كيف بامكانك ان تخشع
لو تخشع
ستهتف في غابة اسرائيل العربية
لن نركع
لن نركع
لغير الله لن نركع
يا عرباً عشقوا جداً لو نركع
امنحك حياتي
امنحك مماتي
لو تعلن في ذاك اليوم
وكل قيادات الذل مجتمعة
تبحث عن طرق الذل الاخري
فكل انواع الذل باتت مبتذلة
اخي
لا تكتب لي عنهم ثانية
فعلي باب منزلي حارس امن
يحرس من
يحرس ألمي
ليسكت قلمي

الرائع احمد عبدالرحمن


كلماتك هى وطتك
اما ان تموت دونه
او تموت معه

شكرا لمرورك الاكثر من رائع
مرور كريم اسعدنى كثيرا
وعانيت كثيرا مع كلماتك

محبتى وتقديرى

صدقت يا أخى بالفعل نحن نعيش واقع مرير ومصير مجهول
نعيش على أطلال أمجاد اضعناها
لكن
لاتزال قلوب تحمل هم تلك الأمة وإلا لما كانت كلماتك هنا
ولها صداها يدوى فى كل الزوايا
الأمل قائم لا تيأس
تحياتى

قلب صغير يحمل هم امة كبيرة

والامل لازال قائما
لا فى الفئران
الامل فى رحمة الله بنا

شكرا لمرورك القوى

محبتى وتقديرى