كما الفضة في معصم يد سوداء،،،
ذات الصرخة الدافئة تبحر بنا في عتمة الضوء
وحده القمر و فضية خيوطه تجمعنا بدون موعد،،
من وراء حديقة ازهارنا الضالة نرى اشراقة الضوء ،،،
فضي ما نثرته ،،،
ابداع بدون حدود ،،،
الحمصي ،،،
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
كما الفضة في معصم يد سوداء،،،
ذات الصرخة الدافئة تبحر بنا في عتمة الضوء
وحده القمر و فضية خيوطه تجمعنا بدون موعد،،
من وراء حديقة ازهارنا الضالة نرى اشراقة الضوء ،،،
فضي ما نثرته ،،،
ابداع بدون حدود ،،،
الحمصي ،،،
هل جنيت على أحد و أنا أداعب تفاصيل حروفي http://elhamssia.maktoobblog.com/،،،؟؟؟؟؟؟؟
عاشق الخيل
هل فتحت في نفسك نافذة لذكرى جميلة؟
هل كانت رحلتي ومناجاتي مع من يترنم بلجينه كل عشاق الكرة لحناً أثار في نفسك كل هذا الوجد المعتق بخمر الكلمات، سعادتي كانت كبيرة فيما كتبت.
دمت بخير مع صافي محبتي وتقديري
الأخ العزيز زين
تحية لك من القلب ، وأشكر لك ما ورد من تعليق، أرجو أن أقرأ لك المزيد فلحضورك أضمومة محبة وتقدير
دمت بخير
سلام اللـه عليك ورحمتـه وبركاتـه
تحيـة منقوشة على كفّ القمـر
الأديبـة سهـا،
صوتُ القمـر: إحساسُ الناس بـه وإحساسـه بهـم، بقاؤه ساهراً رغمَ الأسئلة التي تدغدغ عينيْـه، لأنّه صوتُ القلوب ..
يدُ القمر : قلبُـه الذي يناجي كلّ الساهرين، القلبُ /الضّماد الذي يكفكف دموعَهم وأوجاعهمْ، ويحمل عنهمْ بوحَ الأيام والسنين، ويخيط لهمْ أثواب طمأنينـةٍ وأملٍ مبتسماً .
الأديبـة سهـا، قد حلّقتِ إلى مضارب القمر، فحلّق قلبي معكِ، لأنّه حبيبُ الرّوح وصديقي الوفيّ، لايفارق شرفتي ولاأفارقـه، بل يحرسني من الأحلام المزعجـة، ومن أحزان النهار، وذكرياتي الراقدة، بل يخبّئ بوحي بعينيْـه، تماماً كما كانت تفعل أمّي .
ومذْ هاجمتني غيوم الحلم، عرفتُ بأنّه قد سافرَ في رحلـةِ روح، وأنه لن يعودَ حتّى يلملمَ لنا جميعاً أعشابَ فرح، وقد تركَ لنا المطرَ حارساً مخلصاً .. حتّى يعود ..
تعلميـن سهـا ؟ كثيراً مادغدغني السؤال نفسُـه الذي دغدغكِ :
"خذني أيها القمر، دعني أعيش ترهبي، تراني إن صعدت إليك هل سأعيش هناك؟ وأنسى صخب الناس وضجيجهم ....! أم تراني سأشتاق إلى نقيق الضفادع، وأطير كحمامة بيضاء في فلوات الخضرة والعبير؟!"
فلو ملكنـا حقّ الاختيار، ماذا نختـار ؟؟
أظنّنا سنحمل معنا الخضرةَ والورود، اليمامَ والبحرَ وقوس المطر، أوراقَنـا وأقلامنا، أحبّتنـا وأحلامنا الجميلة، بل سنحمل حتّى الاشتياق معنـا، لنقيمَ هناكَ .. وللأبـد !
فقطْ هل ستغادرُنـا الذاكرة ؟!
حماكِ ربّي وأسعدكِ في الداريْن
تقبّلي فائقَ تقديري وإعجابي
وألفَ طاقة من الورد والندى
رغم انه صحراء لكنه جميل
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَما صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهيمَ. إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ.
ناجيت القلم بحب ـ فكانت قطعة أدبية خلابة، وإحساس محلق
وبوح راق انسكب شذاه بعفوية وصدق فأمتعنا
شاعرية قوية، ومشاعرفياضة ارتدت ثوبا من جميل التعابير ونقي الصور
ولغة عميقة غدقة عجز القلم عن مجاراة حرفها الطاغي الجمال
بورك الشعور والكلمة المعبرة.