أستاذي و أبتي ... محمد إبراهيم الحريري ...
فنجان قهوتي شاركني كل شيء حتى دموعي و ضحكاتي و سهراتي حتى عندما أكتب لكم و أبوح بمشاعري
يكون الشاهد لكل شيء ...
أتدري أيها الراقي .. كم هي جميلة الابتسامات التي تتوالى وراء بعضها على وجهي عندما أرى ردك و كلماتك العذبة النقية ...
مجرد مرورك و قراءتك لكلماتي المتواضعة فخر لي .. فكيف بردك الذي يعطيني أكبر من حجمي وقدري ؟؟..
فالشكر قليل قليل ... حماك ربي و أسعدك دنيه و آخرة ... ممتنة لك أيها الرائع . .
لك تحياتي المعطرة .. .