مرور مشكورة عليه حبيبتي ـ سالمين القذافي
والشكر لله أنه حاز على إعجابك .
فحروفي دائما ... تسعد بجميل مدادك .
من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» ما الفرق بين ( رحمت الله) و( رحمة الله)» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»»
مرور مشكورة عليه حبيبتي ـ سالمين القذافي
والشكر لله أنه حاز على إعجابك .
فحروفي دائما ... تسعد بجميل مدادك .
سلام اللـه عليك ورحمته وبركاتـه
تحية مكتوبة بعطر الياسمين
عبلـة الغاليـة،
اشتقنا لكِ ..ما كلّ هذا الغياب ؟؟؟
حفظكِ ربّي ورعاكِ
لكِ كلّ التقدير والحبّ
وألف باقة من الورد والندى
مسرحية جميلة سلمت
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَما صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهيمَ. إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ.
عبلتي
قلم له خبرته الكبيرة في الحوار
برغم النهاية المؤسفة
إلا انها ترنيمه وجع من قلم كريشة عزفت على اوتار قلوبنا
دمت مبدعة
المسرح وكتابة المسرحية ليس بالامر الهين لابد وانك تمتلكين قلما عظيما وفكرا عظيما وقدرة عظيمة
تحياتي وتقديري
منهل العراقي
الأخت أم محمد
تحية
لعلي قد فهمت بما أتانا بحرف الصدق من وله سبانا فكان الصدق نبراس الأماني على حرف يصول على هواناو إليك الشكر من قاموس ود صوق الحرف متشح إخانا
ــــــــــــــ
تحية أخرى أم محمد
سجلت بعض الملاحظات التي لا تخرج النص من دائرة الجودة بل لرسم المعنى بما يليق به من حسن حوار على إطالة به ....
لكن سبقني من وصل قبلي فلك الشكر
ودمت
أخوك
لاجئ أدبي
محمد
الأخت الجميلة عبلة ...
إليك صاحبة القلم الراقى ، والذوق الرفيع ، والكلمات المعبرة ، والحس الرقيق
أسجل إعجابى بشدة لما نثرتيه من عبير ومعانى جميلة مع نهايتها الحزينة
إلا انها شهد من الهمسات تجبر القارئ على المكوث بين حروفها
تحيتى لك المعطرة بالورد ومغلفة بالرياحين الندية
عبلة..
لامست في ذاتي جرح..وحزن..بليغ...
نعم واسفاه...لن ولم يكون لنا..مانبغيه....
لكن لماذا يا عبلة...هل فكرنا بذلك....؟
نصك المسرحي هذا جميل...
وكم يعجبني لو ان الواحة تفتح احضانها للمسرح...
لانني ايضا عبلة.. لي تجارب مسرحية...
تقديري واحترامي
جوتيار
كان لها الجزء الأكبر من الحوار
حتى كلماته كانت مهمشة
فمن ينصفه من قسوتها ؟
حتى الأقنعه لم تكن تدينه
قد وجد ما يبررها
عبلة
نص رائع نسجت حروفه بخيوط ذهبية و أنامل أديبة محترفة
لكنى تمنيته فى لقاء ........ لا وداع
تحياتى
أختي الكريمة والاستاذة الراقية عبلة محمد زقزوق
نساء بلا قيد
عنوان في حد ذاته أثار فضولي ورغبتي في قراءة المسرحية كاملة
وإن كنت أرى بأنّ اختيارك لهذا الفصل يحمل مدلول القول الشائع
العبرة في النهاية
الحوار برغم الاطالة الا أنه كان ترجمة واضحة وتفصيلة لمايعتمل في نفسها ونفسه من فكر وتصورات واحاسيس ورأي حول طبيعة تلك العلاقة التي جمعت بينهما ونصيحة ضمنية أوصلتها ككاتبة بصدق مميز
لكن ظل السؤال بذهني
أي قيدٍ تقصدين ولما لايكون رجال بلا قيد ؟
أسعدتني القراءة لكِ أختي العزيزة
دمتِ رائعة
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم