لن اصفق

لا لن اصفق هذه المره مع هؤلاء المسيريين
فقد تعبت يداى من التصفيق دون جدوى
لكم ايها المخدوعون
جاء وقت اسدال الستار دون رفعها
فمن يرد الحق من يرد انهاء عصر الظلم ...
.... فليكف معى
ومن يرد ان يبقى مسيرا , مجرد لعبه تحرك
فليستمر بالتصفيق

ليستمر بالضحك ,,,,,,,,,,,,,,واتمنى ان يضحك بصوت عال
لانه ضحك على نفسه قبل اى احد

.................................................. .................................................. ............................

هذا نص مكانه ملتقى النثر

فهم أهله وأولى به


احمد عبد الحميد أهلا بك كثيرا

اشكرك صديقى العزيز على الرد والمرور
واتمنى ان النص ينول اعجابك قبل اى شئ

سلام الـلـه عليكم
الاخ الفاضل الاديب احمد عبد الحميد

لقطة ادبية ذكية الملامح , تتضمن فلسفة غنية , وتحمل رؤيا فاضلة , لابد لنا فعلا , من ان نقف امام انفسنا , لنفكر بما يجري , لابد لنا ان نتوقف عن التصفيق , لنقول نعم ونقول لا , او نقول ربما , او نناقش او نعطي رأيا , فلاخير في امة جبلت على التصفيق .

اخوكم
السمان

[QUOTE=د. محمد حسن السمان]

سلام الـلـه عليكم
الاخ الفاضل الاديب احمد عبد الحميد

لقطة ادبية ذكية الملامح , تتضمن فلسفة غنية , وتحمل رؤيا فاضلة , لابد لنا فعلا , من ان نقف امام انفسنا , لنفكر بما يجري , لابد لنا ان نتوقف عن التصفيق , لنقول نعم ونقول لا , او نقول ربما , او نناقش او نعطي رأيا , فلاخير في امة جبلت على التصفيق .

اخوكم
السمان

[/QUOTE



اشكرك اخى العزيز على هذا الرائ الصريح
وشكر خاص للمرور والتعليق

بداية تحياتي لك ايها الاديب الرائع من اين ايتدعت هذا العنوان الذي اجد فيه مأساة كبيرة عندما اتذكره فجاءت خاطرتك الجميلة فحركت مشاعري فتذكرت ايام التصفيق,فتحت يدي وانا اقرأ واذ بعيناي تكاد تقطر دمعا على عدد الصفعات التي كنت نقوم بها ايام التصفيق.
جلست يوما مع احد المصفقين وقلت له وكاني ارى مظاهر التصفيق قد اصبحت قليلة,هل اغيت من القاموس فقال لي استبدلت بالشفافية اي يجب ان تكون شفافا كنور الشمس فيتم التعرف عليك حينها بانك كنت من المصفقين؟؟؟فعرفت اللغز وعرفت حقيقة اننا كنا نصفع ولم نكن نصفق,حتى ان احد المصلين في احد خطب الجمعة كاد ان يصفق عندما اخطأ الخطيب وقال بان الكعبة هي من انجازات المصفق لهم وأخذت المصلي وقتها سنة من النوم اثناء الخطبة فسمع الكلمة وظن نفسه في مهرجان تصفيق ونسي ربه.
شكرا لك اخي احمد على هذه الفلسفة المؤثرة واشارك الدكتور السمان الراي في تطهير انفسنا من فلسفة التصفيق وسلامي لكم

احمد
هذا سطر اول من كتاب الحقيقة

استمر

وانا ساصفق لك

يامبدع

الكل يبحث عن مصفقين له
هنا وهناك
وهناك من سيصفق لك ليرقصك رقصة الاستمتاع بالنط والنطيط
مجرد استطراد قد لايعجبك

بداية تحياتي لك ايها الاديب الرائع من اين ايتدعت هذا العنوان الذي اجد فيه مأساة كبيرة عندما اتذكره فجاءت خاطرتك الجميلة فحركت مشاعري فتذكرت ايام التصفيق,فتحت يدي وانا اقرأ واذ بعيناي تكاد تقطر دمعا على عدد الصفعات التي كنت نقوم بها ايام التصفيق.
جلست يوما مع احد المصفقين وقلت له وكاني ارى مظاهر التصفيق قد اصبحت قليلة,هل اغيت من القاموس فقال لي استبدلت بالشفافية اي يجب ان تكون شفافا كنور الشمس فيتم التعرف عليك حينها بانك كنت من المصفقين؟؟؟فعرفت اللغز وعرفت حقيقة اننا كنا نصفع ولم نكن نصفق,حتى ان احد المصلين في احد خطب الجمعة كاد ان يصفق عندما اخطأ الخطيب وقال بان الكعبة هي من انجازات المصفق لهم وأخذت المصلي وقتها سنة من النوم اثناء الخطبة فسمع الكلمة وظن نفسه في مهرجان تصفيق ونسي ربه.
شكرا لك اخي احمد على هذه الفلسفة المؤثرة واشارك الدكتور السمان الراي في تطهير انفسنا من فلسفة التصفيق وسلامي لكم

مشكور اخى ابو يزن على تعليقك واهتمامك
فانا يا سيدى ولله الحمد لم اصف ابدا مع المسيريين ولم اكن منهم قط وهذا سبب تعبى بالحياه
لانى لا اخب المجامله دون وجه خق
اشكرك مره اخرى