لبنــــــــــــــــــــــ ــــــان

انها جراح تمتد الى ابعد من ذلك جراح البشرية اجمع


تحياتي وتقديري
العراقي

انا معك انها جراح وليس جرح

لبنان قصة الحاضر والماضي

لبنان كعكة لم يكتمل اكلها .. وان اكلوها فعلا ً بدأت بداية النهاية

بكل الوجع الحاصل فيها ... لا يوجعني الا النازحون والاجئون

أخشى أن تتكرر التغريبة وتصبح لبنانية ... أخشى

قيصر لو ارادوا ان يدخلوا لبنان لدخلوها وما استطاع احد الكلام
ولكن هذا تكتيك بعيد المدى
كان الله فى عوننا

ستعود لبنان بإذن الله كما كانت وأقوى ستعود بلد الأرز ستعود...

سلم قلمك أخي

وتقبل خالص الود والتقدير

لك جزيل الشكر على التعليق

احمد..

جميلان تكتب عن قضايا امة باتت تعيش حياة الدببة القطبية...
لبنان ضحية هذه الامة..
كما ضحت ببغداد من قبل...


محبتي وتقديري لك
جوتيار

لك جزيل الشكر يا تؤم روحى جوتيار تمر

رائعة اخي الكريم تسلم الانامل

الاروع ان تتفاعلى اختى العزيزه مع القضيه
محبتى وودى

لبنان اليوة تحتاج منا موقف فاعل
قد لاتحتاج كما بغداد بالامس .... دموعنا

فيكفيهما نزفا ً للدموع

أخي الحبيب والرائع
اليوم يقف الظلم الصهيوني كله ليضرب البراءة كلها

والكون يتفرج

انها قمة السفالة لكل الانسانية والله

ونحن والله أمامنا مهمة جليلة ... أن نبين لانفسنا أننا على الحق المبين
لكي نقنع الذين تولوا منا عن نصرة المظلوم




وأمام هذه الحقيقة كان الفيلسوف البريطاني (برتراند راسل) عندما يسأل:

هل عندك استعداد أن تموت من اجل أفكارك؟ كان جوابه: لا .. لأنني قد أكون مخطئاً فأموت عبثا؟!.
وفي الفلسفة المسيحية ينقل الإنجيل في أعمال الرسل أن البذرة حتى تتحول إلى شجرة يجب أن تدفن. وعلى ما يبدو أن الأفكار تخلد وتنتشر بهذه الطريقة.



وهي تفسر طرفاً من الآية أن من يقتل في سبيل الله حي عند الله بطريقة وأخرى. فمن يموت من أجل أفكاره يدفع الحياة في أفكاره.

ولله الامر من قبل ومن بعد

لبنان اليوة تحتاج منا موقف فاعل
قد لاتحتاج كما بغداد بالامس .... دموعنا

فيكفيهما نزفا ً للدموع

أخي الحبيب والرائع
اليوم يقف الظلم الصهيوني كله ليضرب البراءة كلها

والكون يتفرج

انها قمة السفالة لكل الانسانية والله

ونحن والله أمامنا مهمة جليلة ... أن نبين لانفسنا أننا على الحق المبين
لكي نقنع الذين تولوا منا عن نصرة المظلوم




وأمام هذه الحقيقة كان الفيلسوف البريطاني (برتراند راسل) عندما يسأل:

هل عندك استعداد أن تموت من اجل أفكارك؟ كان جوابه: لا .. لأنني قد أكون مخطئاً فأموت عبثا؟!.
وفي الفلسفة المسيحية ينقل الإنجيل في أعمال الرسل أن البذرة حتى تتحول إلى شجرة يجب أن تدفن. وعلى ما يبدو أن الأفكار تخلد وتنتشر بهذه الطريقة.



وهي تفسر طرفاً من الآية أن من يقتل في سبيل الله حي عند الله بطريقة وأخرى. فمن يموت من أجل أفكاره يدفع الحياة في أفكاره.

ولله الامر من قبل ومن بعد

اشكرك اخى العزز على راك الجرئ
وانا ارى ان الدعاء والغضب منا لن يفعل شئ ابدا ولسيوا كافيان لفعل شئ
فنحن منذ ولادتنا ونحن ندعوا لفلسطين وغضبنا والنهاه ضربنا رؤسنا بالحائط
ودين الاسلام لم يقل ادعوا فقط
بل قال العين بالعين والسن وبالسن
هذا رائئ الشخصى
لك جزيل الشكر

لبنان
يا زهره قطفت قبل اوانها
يا شجره ذبلت اوراقها
يا عروس كفنت يوم عرسها
لبنان يا وجع البعاد
و عند العناد
لاتحزنى
لاترحلى
فما زلت انا ذاك العاشق ينتظرك
يحلم ان يقبلك
.....................ان يحررك
لاتحزنى ودعِ الحزن خلف اسوارك
خلف احوارك
دعيه لاعدائك
ولا ترحلى
لبنان
يا طفلتة قتلها الاب قبل الام
والاخ والاخت كلا منهم حزين لانه لم يقتلك
لبنان لبنان لبنان لا تحزنى

**********

أخي الكريم أحــمــــد
ليت الحزن قرار 00

هو موجة عاتية تقتلع القلوب إن لم تتهيأ له ولهذا في التعبير عنه مايخفف شدته و قسوته على قلوبنا

تحية لنبض مشاعرك الحي

ودعاء عميق بفرج الله

دمت رائعاً

**********

أخي الكريم أحــمــــد
ليت الحزن قرار 00

هو موجة عاتية تقتلع القلوب إن لم تتهيأ له ولهذا في التعبير عنه مايخفف شدته و قسوته على قلوبنا

تحية لنبض مشاعرك الحي

ودعاء عميق بفرج الله

دمت رائعاً

اشكرك اختى يسرى على تفاعلك معنا
محبتى وودى

.................................................. ...................