جوتيار
أنتَ متهم ..
:
بتحريضك لي على البوح بكلماتك
فلقد جعلتني أرفع إصبعي وأقول سأبوح و أبوح ووو..
فقد كنت أخشى من التوغل في أعماقي
أحاول أن أغمض عيون حرفي عن صوتي
ولكن ....
:
سيدي الأديب والرائع
أشكرك دوماً
جوتيار
اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» دعاء لا يهاب ! _ أولى المشاكسات» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
جوتيار
أنتَ متهم ..
:
بتحريضك لي على البوح بكلماتك
فلقد جعلتني أرفع إصبعي وأقول سأبوح و أبوح ووو..
فقد كنت أخشى من التوغل في أعماقي
أحاول أن أغمض عيون حرفي عن صوتي
ولكن ....
:
سيدي الأديب والرائع
أشكرك دوماً
جوتيار
أستاذي الشاعر محمد إبراهيم الحريري
سأغمض عين قلمي أثناء الكتابة وسأنتظر لأنني وبصراحة بقيت حائرة ليومين كيف أعلق على كلماتك وماذا سأكتب فالحروف تقف أمامي ساخرة مني لأنني لن أستطع أن أرد على كرم حرفك سيدي ... فزيارتك الأولى لحرفي فخر لي
:
:
احتسي قراءتي لفنجاني
بطراوةِ أملي
في رئتي..
موتي ممتليٌ
بحصى أنفاسٍ هاربةٍ
من تناسلِ وحدتي
اهجري حطامَ خرافتي
بزرقتي
وتنقلي بين قلقِ الكواكبِ
وساعةَ تفتتِ الصفرِ
في يدي
:
سيدي الأديب والشاعر محمد لي طلب أنــــــــــا لست بأديبة بصدق صفة الأديبة أكبر من حرفي وبما أنني أختك فهذا كرم كبير وهذا ما أطمع به وهذا يكفيني ...
لك كل الشكر أخي الأديب محمد
أختك سمر ( الله غالب طمع )
ميم
حضورك مشرق
وحرفك غامض يحوي كنز ثمين فلا تبخلي علينا بنطقه .. لكنني أعرفك طالما سمعت همسي
وسمعت همسك ميم
لك كل الجمال وللورق أن يتيمم بباقي حرف إسمك
وإلا سأناديك ...
الجميلة مرياما
محبتي لك وسأنتظرك