عشرة قصاصات من الواقع ....

	(( ولادة أمل متوفى )) .... عاش الحزن خلف الظلال .. وماتت الفرحة فى وضح النهار .. دب الخوف فى الحشد .. وتمزق الوجد فى أحشاء أنثى ... لتعلن ولادة أمل متوفى ... (( لحظة أمل .....ولكن )) .... نزف الجرح صارخا ... وتقطرت على أرضيه المكان ... إلاأنها ظلت صامدة ... تقف على قدميها الهزيلتين ... فى لحظة أمل ضائعة ... (( شمس ...شجر ....وقمر )) ... ذابت الشمس فى أحضان البحار ... قررت الأشجار العيش فى العراء ... وأطل البدر متباهيا دون أن يدرك لحظة اختفائه عن الأنظار ... (( ذبول الزهور )) ..... نبتت الزهور بحثا عن بصيص ِمن النور .... أضحى الليل بكل سفور .... فذبلت الزهور فى فصل الربيع .. لتعلن بداية موسم مريع ... (( جدال ......و ..... نتيجة )) .... تجادل العقل مع القلب .... و اختلافا بين المنطق و العاطفة .... الا أنهما بقيا فى جسد واحد ... (( نهاية دمعة )) ..... بقيت الدمعة سجينة العين .... واختارت التسلل فى غفلة من الرمش .... فكتبت بذلك نهايتها ... ولكن بحرية .. (( قسوة الأقدار )) ..... ظلت مستيقظة خمسين عاما ... تنتظر فجرا جديدا .... ولما لاحت خيوط الشمس ... غفت دون أن تعود .... (( قبلة الوداع )) ...... بقى بين أحضانها .... ضاجعها فى فراشها ... عانقها ليقبلها قبلة ... دونما تدرك بانها ستلتقط آخر أنفاسه فى الدنيا ... (( رصاصة طائشة )) .... حلم الطائر دوما بخروجه من قفصه .... وحينما أطلق سراحه ... وقع ضحية رصاصة طائشة .... مصافحــــــــــــه اولــــــــــــــــــــــ ــى منــــــى انا ملكه بلا عرش

(( ولادة امل متوفاه )) ....
عاش الحزن خلف الظلال ..
وماتت الفرحه فى وضح النهار ..
دب الخوف فى الحشد ..
وتمزق الوجد فى احشاء انثى ...
لتعلن ولادة امل متوفاه ...
(( لحظة امل .....ولكن )) ....
نزف الجرح صارخا ...
وتقطرة على ارضيه المكان ...
الاانها ظلت صامدة ...
تقف على قدميها الهزيلتين ...
فى لحظة امل ضائعه ...
(( شمس ...شجر ....وقمر )) ...
ذابت الشمس فى احضان البحار ...
قررت الاشجار العيش فى العراء ...
واطل البدر متباهيا دون ان يدرك لحظه اختفائه عن الانظار ...
(( ذبول الزهور )) .....
نبتت الزهور بحثا عن بصيصا من النور ....
اضحى الليل بكل سفور ....
فذبلت الزهور فى فصل الربيع ..
لتعلن بدايه موسم مريع ...
(( جدال ......و ..... نتيجه )) ....
تجادل العقل مع القلب ....
و اختلافا بين المنطق و العاطفه ....
الا انهما بقيا فى جسد واحد ...
(( نهايه دمعه )) .....
بقيت الدمعه سجينه العين ....
واختارة التسلل فى غفلة من الرمش ....
فكتبت بذلك نهايتها ...
ولكن بحريه ..
(( قسوة الاقدار )) .....
ظلت مستيقظه خمسون عاما ...
تنتظر فجرا جديدا ....
ولما الاحت خيوط الشمس ...
غفت دون ان تعود ....
(( قبلة الوداع )) ......
بقى بين احضانها ....
ضاجعها فى فرشها ...
عانقها ليقبلها قبلة ...
دونما تدرك بانها ستلتقط اخر انفاسه فى الدنيا ...
(( رصاصة طائشه )) ....
حلم الطائر دوما بخروجه من قفصه ....
وحينما اطلق سراحه ...
وقع ضحيه رصاصه طائشه ....
مصافحــــــــــــه اولــــــــــــــــــــــ ــى منــــــى انا ملكه بلا عرش

مرحبا بك

أيتها الملكة

لا تحملي هما

فلك عرش هنا

بيننا

مصافحة رائعة

و بداية ممتازة

لكن إسمحي لي ببعض الملاحظات


هنا (( اضحى الليل بكل سفور ))

نشاز نوعا ما

حاولي أن تغيريها


و أيضا

(( واختارة ))

الصحيح

(( و اختارت ))


كل الود

و أهلا بك

هيثم

اهلا و سهلا بك .....


و اشكرك على ترحيبك ....


و على الكلمات الرقيقه ..


وسوف اجرى التغيرات ....


وشكرا على الملاحظة ....



تحـــــــــــــــــ ملكه بلا عرش ـــــــــــــياتى

كنت أكثرهم يقينا بالقادم ، وأشقاهم بانتظاره
مسكين أنت يا أنا ...يقيني أنك الآن تتهيأ للنوم على شق لا يلمسه تراب ،
لا يلمسه سحاب ، لا تلفه الخطايا ...لا يشنقه عذاب ...

بت أرقب الأشياء حولي كما لم أرها قبل هذه المرة
وذاك الأنين المخنوق في صدري يتعاظم وجعه ويتفاقم ألمه
ويذبل صبري عليه شيئا فشيئا


ملكة بلا عرش :

حروف تعي ملامسة سقف الألم ..

أشياء تجبرنا على البوح أكثر أو الاستسلام للرغبة في الجنون ..


أمتعني كثيرا حضورك المتألق ..


دمت نقية متألقة

الى اللقاء

كنت أكثرهم يقينا بالقادم ، وأشقاهم بانتظاره
مسكين أنت يا أنا ...يقيني أنك الآن تتهيأ للنوم على شق لا يلمسه تراب ،
لا يلمسه سحاب ، لا تلفه الخطايا ...لا يشنقه عذاب ...
بت أرقب الأشياء حولي كما لم أرها قبل هذه المرة
وذاك الأنين المخنوق في صدري يتعاظم وجعه ويتفاقم ألمه
ويذبل صبري عليه شيئا فشيئا
ملكة بلا عرش :
حروف تعي ملامسة سقف الألم ..
أشياء تجبرنا على البوح أكثر أو الاستسلام للرغبة في الجنون ..
أمتعني كثيرا حضورك المتألق ..
دمت نقية متألقة
الى اللقاء

اهلا وسهلا بك فى متصفحى ....

اشكرك على كلماتك الرقيقه ...

و مرورك الكريم ...

لا تحرمنى من شذى تواجدك العطر ..

ومن عبق حرفك ....

تحـــــــــــــــــــ ملكه بلا عرش ــــــــــــــــــــياتى

	(( ولادة أمل متوفى )) .... عاش الحزن خلف الظلال .. وماتت الفرحة فى وضح النهار .. دب الخوف فى الحشد .. وتمزق الوجد فى أحشاء أنثى ... لتعلن ولادة أمل متوفى ... (( لحظة أمل .....ولكن )) .... نزف الجرح صارخا ... وتقطرت على أرضيه المكان ... إلاأنها ظلت صامدة ... تقف على قدميها الهزيلتين ... فى لحظة أمل ضائعة ... (( شمس ...شجر ....وقمر )) ... ذابت الشمس فى أحضان البحار ... قررت الأشجار العيش فى العراء ... وأطل البدر متباهيا دون أن يدرك لحظة اختفائه عن الأنظار ... (( ذبول الزهور )) ..... نبتت الزهور بحثا عن بصيص ِمن النور .... أضحى الليل بكل سفور .... فذبلت الزهور فى فصل الربيع .. لتعلن بداية موسم مريع ... (( جدال ......و ..... نتيجة )) .... تجادل العقل مع القلب .... و اختلافا بين المنطق و العاطفة .... الا أنهما بقيا فى جسد واحد ... (( نهاية دمعة )) ..... بقيت الدمعة سجينة العين .... واختارت التسلل فى غفلة من الرمش .... فكتبت بذلك نهايتها ... ولكن بحرية .. (( قسوة الأقدار )) ..... ظلت مستيقظة خمسين عاما ... تنتظر فجرا جديدا .... ولما لاحت خيوط الشمس ... غفت دون أن تعود .... (( قبلة الوداع )) ...... بقى بين أحضانها .... ضاجعها فى فراشها ... عانقها ليقبلها قبلة ... دونما تدرك بانها ستلتقط آخر أنفاسه فى الدنيا ... (( رصاصة طائشة )) .... حلم الطائر دوما بخروجه من قفصه .... وحينما أطلق سراحه ... وقع ضحية رصاصة طائشة .... مصافحــــــــــــه اولــــــــــــــــــــــ ــى منــــــى انا ملكه بلا عرش

الأخت منى
ملكة بلا عرش
لكن هنا ستجدين عرش القبول ومهد الترحيب وايادي بيضاء نقية تصفق وتفرد لك أنامل الموافقة على مبدأ نحتفظ به يقينا مع كل قادم لنكسوه بردة الأدب ونطبع على حبين فكره ورؤى قلمه بسمة الود إخاء
أهلا بالملكة منى ذات العرش المصنوع من نور العفة
وترحيب أخ بك أيتها الأديبة
مهلا فقد وصلت بين أهلك وذوي قلمك
فلا يأس معنا وإنما إبداع وتهليل لكل نجاح
وهنا ستجدين أقلاما تطهرت بنسيم الضحى ، تسبح بآيات العفة فطرة لا تكلفا
فهل عرفت أيتها الملكة أين أنت ؟
بين ربا الفكر وسهول المعاني
أخوك محمد
ولي ملاحظة إن وافقت على أخذها أو للحوار بقية أختي
في قصاصة قبلة الوداع
ليس منهج الواحة الفكري يساق عليه كلم من هذا ..........
أرجو من ملكة الأدب أن ترى ما يكتب
ولك مني باقة ود وبطاقة شكر
أخوك محمد

اعجبني النص بلا قبلة الوداع فقد لفظتها لم اتمكن من هضمها هنا
جربي ان تكوني محلقة معنا كالعصافير
قلمك رائع

ملكة بلا عرش..
اهلا بك في الواحة..

ها قد صنعت لك عرشا هنا في الواحة...
عرشك لايهز..
عرش الكلمة التي هي الانسان...

نصك مفجع لكنه رائع...
ألا تحسد الارواح القاطنة في الاثير الانسان على كآبته...؟

محبتي لك
جوتيار

أختي العزيزه :


ملكه بلا عرش . .


قصاصات على صدر الزمان منقوشة بحبر من الماضي و آخر من الحاضر و تخوفٌ من المستقبل . .


سلم لنا نزفك . .

دمتي أديبه بليغه . .


لكي ودي

الأخت منى
ملكة بلا عرش
لكن هنا ستجدين عرش القبول ومهد الترحيب وايادي بيضاء نقية تصفق وتفرد لك أنامل الموافقة على مبدأ نحتفظ به يقينا مع كل قادم لنكسوه بردة الأدب ونطبع على حبين فكره ورؤى قلمه بسمة الود إخاء
أهلا بالملكة منى ذات العرش المصنوع من نور العفة
وترحيب أخ بك أيتها الأديبة
مهلا فقد وصلت بين أهلك وذوي قلمك
فلا يأس معنا وإنما إبداع وتهليل لكل نجاح
وهنا ستجدين أقلاما تطهرت بنسيم الضحى ، تسبح بآيات العفة فطرة لا تكلفا
فهل عرفت أيتها الملكة أين أنت ؟
بين ربا الفكر وسهول المعاني
أخوك محمد
ولي ملاحظة إن وافقت على أخذها أو للحوار بقية أختي
في قصاصة قبلة الوداع
ليس منهج الواحة الفكري يساق عليه كلم من هذا ..........
أرجو من ملكة الأدب أن ترى ما يكتب
ولك مني باقة ود وبطاقة شكر
أخوك محمد

اولا : اشكرك اخى محمد على ترحيبك ....

و على رقة كلماتك ... وعذوبه منطقك ..


ثانيا : اعتذر عن قصاصة قبلة الوداع ...

ولكنى قصدة الزوجين فى قصاصتى يعنى منتهى الالم

حينما يكونان معا و ينتهى كل شئ ...

ولكنى اعيد اعتذارى لك ...ولكل من لم يستسغ الامر ..

ثالثا : كل الشكر لمرورك الكريم ...

تحـــــــــــــــــــــ ملكه بلا عرش ــــــــــــــــــــــيات ى