كلمة إلى جويتار

ليال..
اتيها الرقيقة..
شكرا لهذه الالتفاتة الجميلة من روح عهدتها تتسم بالصدق..والوفاء..
روح تداعب النسائم في اريجها..وتعبق بالمحبة في رحاب وجودها..
الغياب ليس القصد منه زرع الالم في الارواح..خاصة عندما يكون غياب رغما عن وجوده..لكنه صدقا حتى في رحيله ظل غياب يحمل الحب لكم

محبتي وتقديري
جوتيار

جو ما أسعدنا بعودتك ووجودك بيننا بعد طول غياب
فأهلا بك

الدكتور السمان..
لطالما اعلنت وتمنيت ان يصلك ما اعلنت..
تحرر من ذنب لست مقترفه...انما..صدقا...تراكمت الاسباب وكان القشة بين تلك الاسطر التي
وجدتها في رسائلي..انت تبقى لي الاستاذ والاخ والصديق الذي عهدت فيه المحبة والصدق..
وليس لغيابي الا..اني شعرت بان لاجديد يمكنني ان اقدمه..
ولكم في الواحة...فحول الادب واللغة والفكر والفلسفة..
فاغفر لي اني تسببت بحزن لاتستحقه
وشكرا لهذه المحبة التي اقدرها للابد

محبتي واحترامي
جوتيار

اسماء..ايتها النقية..
اعلم مسبقا بانك رفيقة الغالية علينا وفاء..
واعلم بان بين طيات حرفك..حزن ممزوج..بحزنها هي..
وانظري لمن يعشق الحزن..حد التقديس...
كيف يصمد امام حزن..اسماء..ووفاء...
اغفري لي..ان سببت لك حزنا...لاتستحقينه..فانت النقاء..
والنقاء يمد الارواح بالفرح لا الحزن...
محبتي لك
جوتيار

اسماء..ايتها النقية..
اعلم مسبقا بانك رفيقة الغالية علينا وفاء..
واعلم بان بين طيات حرفك..حزن ممزوج..بحزنها هي..
وانظري لمن يعشق الحزن..حد التقديس...
كيف يصمد امام حزن..اسماء..ووفاء...
اغفري لي..ان سببت لك حزنا...لاتستحقينه..فانت النقاء..
والنقاء يمد الارواح بالفرح لا الحزن...
محبتي لك
جوتيار

حلا..ايتها الحلوة بروعة وجودها
اغفري لي ان كنت غرست المر بين رحاب ارضك الطيبة..
وصدقيني بان كلماتك..وكلمات الاخرين في الواحة
اصبحت لها قيمتها..بحيث يختفي اثار كلمات جوتيار
اغفري لي ايتها الحلوة..ان كنت قد سببت حزنا لك
وشكرا لك..ولهذه الكلمات الشفافة..الرقيقة...منك
محبتي لك
جوتيار

جوتيـار الغائب الحاضر في الذاكرة
عوداً حميداً ومنقلباً سعيداً
سعداء بـ اشراقتك ، وإيابك المنتظر
ودي
لا تغب

العذراء..
تعلمين موقعها مني..
وتعلمين لست اتعمد الامر..
ولكني تالمت..وللمتالم حق..الراحة..والابتعاد..عندما يشعر بانه لم يعد لوجوده ضرورة.

حبي لك
جوتيار

ايتها الندية..
تعلمين موقعك في ذاتي..وتعلمين وقع كلماتك في قاموس ايامي..
لست مترددا ابدا...
لكني ارتأيت ان اركن الى ركن خفي..حتى تبرأ جراحي...
لعلي استطيع ان اقدم جديدا..
فانت تعلمين كيف يشعر المرء عندما يجد بانه لم يعد يملك جديدا..

حبي لك تعلمينه
جوتيار

جوتيـار الغائب الحاضر في الذاكرة
عوداً حميداً ومنقلباً سعيداً
سعداء بـ اشراقتك ، وإيابك المنتظر
ودي
لا تغب

اهداب...

شكرا لهذه الرقة الرائعة في كلماتك..

شكرا لانك لحضوري ..رغم غيابي...

شكرا لمرورك

محبتي لك
جوتيار