ذكـــــــرى

فقط امر للذكرى

الصباح الخالدي

شكرا

لوحة جميلة مخضبة بصفاء الحروف وروح الكلمة العذبة

علي الثويني
شكرا سيدي لاطلالتك الكريمة
سلمت
تحيتي ومودتي

إنه الحنين للوطن / الروح
أهي الكلمات تكتبنا أم نحن من نكتبها
و هنا رأيتك تكتبين كلمات تريد أن تكتبك من زمن
تحية إعجاب بقلم مبدع أخت ليلى
مودتي

د.جمال مرسي
تكاد الذاكرة أن تكون الوطن
فبها فقط يصبح للوطن
_هذا السراب الذي يسكننا ونسكنه_
وجودا مقبولا أو على الأقل مبررا...
دمت بالود كله

الصديقة الحبيبة ليلى
هو غوص في الأمكنة ، بحثا عن زمن هارب أو مختفٍ
بحثا عن الذكرى ، تلك التي ضمخت القلب بعطر الخزامى

فكيف للأيام أن ترى ما أرى ؟

تساؤل مشروع
فالأيام زمن والزمن يمر ويهوي فيحفرة ما في عمق المكان
وتبقى الذكرى
صدقيني هي حياتنا بكل ما فيها من ألق وأرق

حنان الآغا سيدة ألوان الدهشة ونور اليقين
تأخذني دائما حروفك الى أبعاد أخرى ....
غالبا لا أعود منها الا سكرى بعبق الحرف ورونق الكلمة
ما أسعدني بتواجدك هنا
دمت بكل الود

ليلى.......
هي فكرة مجنونة ...... هي الذاكرة!
أعلم بعدها أنه المستحيل ....... للرجوع إلى ما.....
وأماني مرة
ليلى..
أنتِ كطفلة تائهة في أعماق المحيط
لا تعرف سوى الخوف
والبكاء
تزداد غرقا حين تعدود للذاكرة........ فلا تعودي... هذا طلب
احترامي
حمزة الهندي

الأخ حمزة الهندي


سأحاول ...

الأديبة القديرة / ليلى

عندما وقفت بين إطلالتك الرائعة

شعرت بصدق لذى يحتويها
و ما أروع الكلمات عندما تكتب بإحساس صادق
تتجرد الأقلام
وتنحني للجمال
عند عناق حروفك
أجدها
نسجت بأنامل دافئة

جميلة يا ليلى ولا تحرمينا من هذا الدفء

دمت بود

الأديبة القديرة / ليلى
عندما وقفت بين إطلالتك الرائعة
شعرت بصدق لذى يحتويها
و ما أروع الكلمات عندما تكتب بإحساس صادق
تتجرد الأقلام
وتنحني للجمال
عند عناق حروفك
أجدها
نسجت بأنامل دافئة
جميلة يا ليلى ولا تحرمينا من هذا الدفء
دمت بود

أعتز بحرفك هنا سيدي
شكرا ودمت بالود كله

سلام اللـه عليك ورحمته وبركاتـه

تحيـة مكتوبـة بماء الورد


الكريمـة ليلـى،

قرأتُ نصّـكِ الذي ألفيتُـه ساعةً للذكرى، معلّقـة على حائط الذاكرة، فتاهتْ بمقلتّيَ ذكرياتٌ قفزت من بئرهـا !

قد تأكدتُ مذْ وّثَقَـت الذكرى هويّتَها بإدارةِ الزمـن، أنّها لن تتنازلَ عن بناء مملكةٍ لها، مملكةٍ يكون ضحاياها المارّون بشوارع ذاكرتهمْ قسراً، والأماكنُ تسكن بين حناياهمْ وفيها كالرّوح .

مراكش العميقة بدلالاتها وحكاياها، كانت هنا نبعَ الذكرى وجذوتَها، بل كانت من ضحايا الذكرى أيضاً !

سعدتُ ليلـى بالتحليق بين حروفك، حطّتْ روحي هنا لزمنٍ طويل ! ولاأظنّهـا ستغادر !


كوني دوماً بخير، ولمراكش الحمراء كلُّ الحبّ والشوق
لكِ فائق تقديري وودّي
وألف طاقة من الورد والندى

أختى الكريمة......

عجز قلمي أمامـ كلماتكـ

فتوقف ليتأمل هذه الهمسات

فوجد الكثير من الكلمات

التى لا يستطيع كتابتها

ولكنه بعلم أنكى تدرين بها

فتركك تشعريها قبل أن تقرأيها

أشكركـ على هذه الحروف الجميلة

وتعبيراتك الأجمل

وبارك الله فيكى

أختك
مرمر

سلام اللـه عليك ورحمته وبركاتـه
تحيـة مكتوبـة بماء الورد
الكريمـة ليلـى،
قرأتُ نصّـكِ الذي ألفيتُـه ساعةً للذكرى، معلّقـة على حائط الذاكرة، فتاهتْ بمقلتّيَ ذكرياتٌ قفزت من بئرهـا !
قد تأكدتُ مذْ وّثَقَـت الذكرى هويّتَها بإدارةِ الزمـن، أنّها لن تتنازلَ عن بناء مملكةٍ لها، مملكةٍ يكون ضحاياها المارّون بشوارع ذاكرتهمْ قسراً، والأماكنُ تسكن بين حناياهمْ وفيها كالرّوح .
مراكش العميقة بدلالاتها وحكاياها، كانت هنا نبعَ الذكرى وجذوتَها، بل كانت من ضحايا الذكرى أيضاً !
سعدتُ ليلـى بالتحليق بين حروفك، حطّتْ روحي هنا لزمنٍ طويل ! ولاأظنّهـا ستغادر !
كوني دوماً بخير، ولمراكش الحمراء كلُّ الحبّ والشوق
لكِ فائق تقديري وودّي
وألف طاقة من الورد والندى

أسماء ما أسعدني سيدتي بحلولك وهطولك الكريم هنا
لك سلام الكرام انى كانوا ...