العُشّاق لا يدخلون الجَنَّة

إسلام شمس الدين

توقفت برهة لأتصفح ووجدت نفسي منجذبة إلى النهاية .... جميل ما خطت يداك

الللللللللللللللللللللللل لللة شيئ متسربل للروح , انتقالة جميلة

هناك وطنٌ نسكنه، ووطنٌ يسكننا، ووطنٌ ننفق العمر في البحث عنه ,,,,,,,,,,,,,,,, حلوةةةةةةةةةةةةةةةة

مرررررررررررررررررررررررر ررره

لأول مرة اقرا لك

العشاق لا يدخلون الجنة ): ألا يكفي أنهم يكتوون بنار الحب والعشق في الدنيا إنهم ارواح بين الإنطفاء

والإشتعال .

دمت متوهجا بتلك الكلمات المحمله بأحاسيس تنقل قارئها لأكثر من إحساسك بها :)

كل البهجة

العزيزة الجوهرة القريضي

سعدتُ كثيراً بقرائتك الأولى لحروفي المتواضعة
مثلما أسعدني تعقيبك المرهف وتقديرك وإعجابك ومشاعرك الطيبة
فلا تحرمينا من تواجدك وتواصلك في واحة الخير

دمتِ بكل الخير كاتبتنا المبدعة
ولكِ وافر تحياتي وتقديري
إسلام شمس الدين

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

تحية مخضبة بماء الزهر

الأخ المبدع إسلام،
"لم يستجب الزمان للأمنيات؛ أوقظه في عنف، وماعاد يسمح له بعدها بالنوم مجدداً في حضن الأحلام.
عاد برأسه إلى الخلف؛ عقد كفيه لتغوص في راحتيه ،أغمض عينيه شارداً إلى جنته الحلوة التي كان يحلم بها؛ تلونت الابتسامة بألوان الفراشات...
نفض الحلم من مخيلته سريعاً، عاد إلى غياهب الواقع؛ فقد بات يخشى الأحلام بعد أن أوهنه السقوط المتكرر من أبراجها المخملية..."

وكأن الحلم أصبح عصفورا مرتحلا من أفنان الشمس إلى أفنان الصمت المطلق..ربما الحلم قد اغتيل في زمن اللاَّوَرد، أو أصبح أسيرا بقلعة الخوف، أو هاربا من بشاعةِ الزمن، أو منزويا بغابة من غابات الروح لايقوى على مصافحة ابتسامهْ..خوفا من ظلّ مختفٍ هنا أو هناك..ربما كان هذا الحلم نفسه يحلم بأحلام طرّزَها بلغات روحه وبعطر الشمس، ولكنّ أحلام الحلم نفسه قد نزفتْ فأصبح الحلم نفسه عاجزا عن إهدائنا وردهْ..فنَفَضَنا كما "نفض" بطل قصتك الجميلة حلمَه..
حتى العشاق أراهم أيضا..واقفين بين الصحو والرقاد، بين شروق الشمس وغروبها، بين الصمت والكلام، بل أراهم لايدخلون نيسان..أبدا حتى وإنْ غادروا كتابَ العشق ليفنوْا فيـه...
.........
دمتَ رحيقا
وتقبّل مني ألف باقة من الورد والمطر
تحياتي وتقديري

مبدعتنا الرائعة أسماء حرمة الله

صدقتِ والله،
فسواء اغتلنا الحلم، أم اُغتيل بفعل فاعل، فالنتيجة واحدة؛ أن أصبحنا نخشى مجرد الحلم بعد أن أوهننا السقوط المتكرر من أبراجهاالمخملية.
فإن كان الحب والحلم جناحي طائر " جنة الحياة"، فأي جنة يدخلها العشاق وقد انكسر الجناحان؛ الحب والحلم؟!

افتقدتُ حروفك الرقيقة مبدعتنا العزيزة
وأسعد دوماً بتواصلك الثري

لكِ تحياتي وتقديري
إسلام شمس الدين

شيء فوق التصور لوحة اصلية تزيح ستائر لإبداع على مسرح القلم

وكأني هنا أمام رواية تأخذ بكل الخصائص:

1. ايضاح
2.ايجاز
3. إمكان
4. تَلَطُف

رواية استمتعت بها حقا


اخي اسلام شمس الدين :

دمت نقيا متألقا وكل عام وانت بخير

قلت في نفسي وانا اكاد اعبر النهاية
ماذا يريد الكاتب؟!

وجاء الجواب سريعاً :

هناك وطنٌ نسكنه، ووطنٌ يسكننا، ووطنٌ ننفق العمر في البحث عنه

رائعة بعد القراءة الأولى

الأعزاء:
الصباح
عاشق الخيل
حمزة الحلبي

لحضوركم رونق خاص، ولقرائتكم روعة يرجوها كل كاتب
فشكراً لكم على هذه القراءة الواعية، وهذه الكلمات الجميلة، وهذه المشاعر النبيلة

دمتم بكل الخير
ولكم وافر تحياتي وتقديري
إسلام شمس الدين

قصة جميلة استمتعتُ بها، وكذلك التعليقات الجميلة،
وبخاصة تعليق زميلي الدكتور أحمد فنديس
(زميلي في السنة الأولى (عام) بكلية الآداب ـ جامعة
القاهرة 1968/ 1969م).
تحياتي للقاص، وللمعلقين.

في رداءات الروح كان هناك وهج وكانت لك الشرارة الاولى
دمت اديبا تغتال فينا الحزن بشئ من الفرح



محبة

قصة جميلة استمتعتُ بها، وكذلك التعليقات الجميلة،
وبخاصة تعليق زميلي الدكتور أحمد فنديس
(زميلي في السنة الأولى (عام) بكلية الآداب ـ جامعة
القاهرة 1968/ 1969م).
تحياتي للقاص، وللمعلقين.

أديبنا العزيز د.حسين علي محمد
وأنا استمتعت بتواجدك الودود، مثلما استمتعتُ من قبل بتعليق أستاذنا العزيز د.أحمد فنديس
فشكراً لك، والشكر موصولٌ له

دمت مبدعاً رائعاً
ولك مودتي وتقديري
إسلام شمس الدين