باقٍ غرامك

باقٍ غرامك
المهندس: محمود فرحان حمادي
باقٍ غرامُكَ في قلبي وفي كبدي
يا خيرَ مَن صافحتهُ في الأنام يدي
باقٍ غرامك يا روضًا تعشّقهُ
مني الفؤاد برغم الأهلِ والولدِ
باقٍ كما كنت جذلانًا ومبتسمًا
وفارسًا سطَّرَ الأمجادَ للبلدِ
باقٍ غرامك في أمسٍ يؤرقني
حبَّا وفي حاضرٍ أصبو له وغدِ
أشكو إليك تباريحًا مؤجّجةً
وما شكوتُ الهوى يومًا إلى أحدِ
أشكوك نارَ بعادٍ أحرقت جسدي
قد بتُّ أشكو لظاها داخلَ الجسدِ
أكلّما ذاب قلبُ الصبِّ من دنفٍ
يموتُ تحت ضلوعي القلبُ بالكمدِ

أشكو إليك تباريحًا مؤجّجةً
وما شكوتُ الهوى يومًا إلى أحدِ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
طالما الغرام بهذه الحرقة فما ضير ان يبقى حتى ولو كان اهل وولد
رقيقة حنونة هادفة
وكل يغني على غرامه وليلاه اخي المهندس الشاعر محمود فرحان
لي شرف المعانقة الاولى لهذه البهية
تقديري للابداع

أشكو إليك تباريحًا مؤجّجةً
وما شكوتُ الهوى يومًا إلى أحدِ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
طالما الغرام بهذه الحرقة فما ضير ان يبقى حتى ولو كان اهل وولد
رقيقة حنونة هادفة
وكل يغني على غرامه وليلاه اخي المهندس الشاعر محمود فرحان
لي شرف المعانقة الاولى لهذه البهية
تقديري للابداع

الاستاذ الطنطاوي الحسيني
كلك بهاء وإبداع
شرف لي أن تلامس كلماتي شغاف قلبك
لك مني كل الود والاحترام
تحياتي

اخي و حبيبي الشاعر النابغ محمود
تبقى واحة يستظل الابداع بها بقاء الغرام في قلبك اهنئك على هذا السحر و الحكمة
د خليل ابراهيم عليوي

أكلّما ذاب قلبُ الصبِّ من دنفٍ
يموتُ تحت ضلوعي القلبُ بالكمدِ
جميل معبر وفي الصميم وهنا بيت القصيد
تحيتي لك

اخي و حبيبي الشاعر النابغ محمود
تبقى واحة يستظل الابداع بها بقاء الغرام في قلبك اهنئك على هذا السحر و الحكمة
د خليل ابراهيم عليوي

الحبيب د. خليل ابراهيم عليوي
أشكر مرورك الكريم
ودمت للحرف الرصين عنوانا
تحياتي

أكلّما ذاب قلبُ الصبِّ من دنفٍ
يموتُ تحت ضلوعي القلبُ بالكمدِ
جميل معبر وفي الصميم وهنا بيت القصيد
تحيتي لك

الاستاذ البحيصي
فرح أنا باعجابك بقريضي
أشكر مرورك الكريم
تحياتي

باقٍ غرامك
المهندس: محمود فرحان حمادي
باقٍ غرامُكَ في قلبي وفي كبدي
يا خيرَ مَن صافحتهُ في الأنام يدي
باقٍ غرامك يا روضًا تعشّقهُ
مني الفؤاد برغم الأهلِ والولدِ
باقٍ كما كنت جذلانًا ومبتسمًا
وفارسًا سطَّرَ الأمجادَ للبلدِ
باقٍ غرامك في أمسٍ يؤرقني
حبَّا وفي حاضرٍ أصبو له وغدِ
أشكو إليك تباريحًا مؤجّجةً
وما شكوتُ الهوى يومًا إلى أحدِ
أشكوك نارَ بعادٍ أحرقت جسدي
قد بتُّ أشكو لظاها داخلَ الجسدِ
أكلّما ذاب قلبُ الصبِّ من دنفٍ
يموتُ تحت ضلوعي القلبُ بالكمدِ

تحيتي لك اخي الشاعر الرائع
وسلم حرفك

الأخ محمود فرحان حمادي قصيدتك الغرامية لها صدى في نفوسنا وما ذاك إلاّ لجمالها وبهائها .
وما أجمل أن تختلج المشاعر وتستعاد الذكريات العاطفية الجميلة بدافع قصيدة جميلة كقصيدتك ذات البوح ببقاء الغرام
حيث الروض المعشش والحب المؤرق بالأمس والممتد إلى اليوم والغد .

بورك النبض

تحية