أستاذنا القدير د.مصطفى عراقي
لقد غمرتني بكرمك أيها الأديب الأريب والمنصف اللبيب وكم يسعدني أن يجد ما أكتب القبول لدى العشاق قبل الأدباء وقد جمعت خبرة العشق و خِيرة الأدب فأهلاً تليق بقدومك الوارف وإشادتك التي أخذتني إلى فضاء البهجة
ألا تعود أما للمنتأى أمدُ !!؟
مع وافر التحية والتقدير