فرشاة حمراء

لم يرتدع مِن قول دع
عن رسم أفراحي الوجَع

فرشاته الحمراء مِن
مغموس دمِّيَ قد نقَع

أشَفَاهُ أنِّيَ لوحَةٌ
ألوانها تلك البقع ؟

لا ينتهي، إلّا وقد
ملأَ الفراغَ بما جمَع

وإذا انتهى عادَ ابتدى
وإذا ابتدى فقدِ اندفع

سألوهُ عن عنوانها
زوّارهُ لمّا جمع

فأجاب قد أسميتها
قُتِلَ الذي فينا سجع

تحية تليق بفرشاتك الرائعة أخي العاصمي

ويا لهُ من وجعٍ يرسم الأفراح بتلك الفرشاة؟!

حفظك الله أخي من أي وجع.
تحياتي

حروف بفرشاة حمراء رسمت لوحة ألق خضراء تسر الناظرين وتطرب الذائقة.
لا فض فوك فقد أبدعت هنا!

تقديري

إبداع في وصف الوجع والأوجاع





ألف تحية وسلامتك من الوجع

تحية تليق بفرشاتك الرائعة أخي العاصمي

ومحبتي وامتناني ..لحضورك المشرّف وذائقتك علامة الجودة

شكرا لاتفيك

ربي يرضى عليك

ويا لهُ من وجعٍ يرسم الأفراح بتلك الفرشاة؟!

حفظك الله أخي من أي وجع.
تحياتي

..

وحفظك وحماك من كل شر ومكروه

دمت يا أخي ..

ربي يرضى عليك

حروف بفرشاة حمراء رسمت لوحة ألق خضراء تسر الناظرين وتطرب الذائقة.
لا فض فوك فقد أبدعت هنا!

تقديري

..

سرّك الله بما تحب وتشتهي

حروفك تمثّل لي الرضا والانشراح

وليت الشكر ميزانا يفي حضورك الكريم

ربي يرضى عليك

إبداع في وصف الوجع والأوجاع





ألف تحية وسلامتك من الوجع

..

وألف ألف تهنئة لك ولروحك الجيّاشة بالمحبّة

ولقصائدك المنشورة صحفيًا

أنت رمز وطعم مستساغ وعذب سلوكا وأدبا

ربي يرضى عليك