عبد السلام دغمش
وماذا أقول بحضرتك ، وأنت الشاعر الكبير ، والأخ المدرك كنه الحالة التي نعيش ، كلّنا أمام اليرموك عرايا ، هو شبع كرامة ونحن شبعنا جبنًا وذلّا واستكانة ، شكرًا لك ولروحك الغاضبة الزاخرة بالحب والمصداقية.
عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
عبد السلام دغمش
وماذا أقول بحضرتك ، وأنت الشاعر الكبير ، والأخ المدرك كنه الحالة التي نعيش ، كلّنا أمام اليرموك عرايا ، هو شبع كرامة ونحن شبعنا جبنًا وذلّا واستكانة ، شكرًا لك ولروحك الغاضبة الزاخرة بالحب والمصداقية.
زهرة مقدسية
حضوركِ ورديٌ أنيق ,, وشعورُنا في اليرموك يأكلنا حزنًا على تدنّي الحال لمستوى لا يليق بالإنسانية ،، ليتنا نصحو فالسبات طال وتمطّى
أخوكِ
اسمح لي بداية أن أعبر عن اعتزازي بك وبجهدك الكبير في هذا المجال على أرض الواقع ، وأشعر بالفخر كلما رأيتك في أحد التقارير الإخبارية.
ثم إن نبل القصد زاد جمال القصيد ، والذي بدا لي راقيا جميلا خلا بعض مواضع وجدتها بحاجة لسبك أقوى وتوظيف لمفردات أدق.
وتبقى قصيدة مؤثرة نبيلة بخاتمة معبرة جميلة فلا فض فوك!
ونسأل الله أن يتولى عباده وأن يفرج كرب الأهل في اليرموك وفي غزة وفي كل مكان.
تقديري
الدكتور الحبيب سمير العمري أبو حسام بارككم الله ,,
وأنا من يعتز بكم سيدي ويفتخر بالرابطة أدبًا وبيتا ، وبك أستاذًا كريمًا وأبًا رحيمًا ,,
بوركت أيها الطيب الفاضل وملاحظاتك في محلّها وسأعمل على معالجة القصيدة إن شاء الله
أشكر لك اهتمامك بالمبادرة الفلسطينية الشبابية ( أنا معاهم ) ونتمنى أن يوفقنا الله لتحقيق أهدافنا الإنسانية.
دمت أبًا لنا وأستاذًا كريما
محبكم مصطفى.
قصيد سامق الغرض بديع العرض رائق بحسه وجرسه
طاب وانسل بعمق في القلوب والأرواح
شابه بعض ما أستقوفني من مثل
ربطتَ جوعَكَ والإحساسُ ينتفضُ = وإخوةُ الدّمِ ؛ يا يرموكُ قد رفضوا
استهلال ولا أدق تعبيرا
يقضُّ مضجعَنا اليأسُ الـ محاصرنا = لِم الشقيق غياث اللحمِ يعترضُ
قرأتها من بعد إذنك "يقض مضجعنا يأس يحاصرنا"
يرموكُ إنّك يتمٌ قد رمَوك أذىً = أهل العروبة هذا القيد هُم فرَضوا
قول بروعته حقيق بسبك أقوى
تبّت يدا أمّةٍ ؛ جفّت ضمائرُها = لله في اللهِ شكوى الحالِ والعَوَضُ
الله الله ..
للروعة تقف الحروف إكبارا
والنفطُ خدّر أهل الزورِ من عربٍ = حول الموائد ليت النفط ينقرضُ
بل ليت البائعين كراماتهم ودماء أخوتهم ينقرضون ويبقى للأمة نفطها وأحرارها
لم يبق نوع لموتٍ جاحدٍ قذِرٍ = إلّا اشتهانا وفيهِ المُشتكَى حرَضُ
جميل هذا الرسم للوحة الألم .. مهارة وتمكن
لنا الصّعودُ ؛ كراماتٌ ؛ وبي أمَلٌ = أنّ العروبة يومًا سوف تنتفضُ
ستنتفض شاعرنا .. وستقوم قائمة الأمة لتقيم قيامة أعدائها
دمت بروعتك
تحاياي
الأستاذة الكريمة ربيحة الرفاعي ، لم تبقِ لي شيئًا أقوله ، لا أجد من قول الشكر ما يناسبك قامتك السامقة ، أشكر لكِ هذه القراءة العميقة ، والله إنني أفتخر بكم وأعتز ، لكِ التحية من قلب فلسطينيٍ يعشق غزة :)
الله الله الله
قصيدة رائعة تضاف إلى روائعك
أخي الحبيب
إن العروبة تئن هنا وهناك ، نسأل الله العافية .
صدقت شاعرنا الفاضل
ولكن الأمل قائم في أن تعود أمتنا العربية لسابق عهدها
وتسترد وعيها
خالص المودة