باحَ الرصاصُ

أنـــا الـعــراق عـريــقٌ عــــزمُ سـاريـتــي = أنــا الــذي فــي حـمـايَ المِـسـك يُختـتـمُ
فافقهْ دروب صفائي يا ابن حاضرتي - غــدًا = وغـيـر بعـيـدٍ – تـزدهــي الـديــمُ
ِ

ستعود الرّاية مرفرفة في سماء المجد بجهود المخلصين
أبيات رائعة ومؤثّرة
بوركت
تقديري وتحيّتي

مازال الشعر في النفوس الكبيرة حاملا لهم الأمة متفاعلا مع احداثها
يصورها على أحسن ما يكون التصوير ناقلا لقضاياها مترجما آلامها وآمالها
بوركت القصبدة ومبدعها وبورك هذا الحس الجميل النبيل

**(( وبوركت تلكم الكلم وهذا الحضور الرائق شاعرنا الميفاء ، محبّتي وتقديري وأسمى آيات الود ، ))**

نص تحتفل به الحروف بمواقعها وترتفه اصواتها
مجلجلة في مواقع العز والكبرياء
ضد الظلم الأجراء
بوركت .. بوركت ايها العربي الحر العراقي الأصيل
يا صاحب الأرض والدرب
لك السلام وللعراق العزة وللأوفياء دروب الجمال
والخير والرايات المحلقة
مودتي

**(( مراحب بشاعر الرقة والوداد ، وسلامًا على ديار الأجداد وأنت الآن فيها ، دمت سالمًا محبّا بألف خير ))**

كلماتٌ نقشت من مداد الحزن
ودونت على صفحاتٍ
على ما اعتقد ان فيها من السواد ما يكفي
لاغراق نهار بكامله
في الظلام
...
ولكن هل هذه نهاية المطاف ؟
كلااااااااااااا
نحن من ادخل البيضه في عنق الزجاجة .
ونحن من سيخرجها دون ان تكسر
والاحزان كذلك
نحن من يقتحمها ...ونحن من سيخرج منها
وهذه ليست بالكيميا
وليس عملا خارقا ان نخرج
من دوامه الحزن الى شط الامان
ان بعد العسر يسرا سيدي
ودعائي للعراق بالسلام

**(( وها نحن قد اقتحمنا الأحزان ، وستؤوب الخاليات من الإيمان ، ومناهل الود والحب والتحنان ، شكرًا بحجم صدق الحضور وطيّب القول ))**

أنعم بهذا الحرف وأكرم بصاحبه شاعرا وإنسانا وعربيا حرا يهدر بالإباء قوله فيتحف القلوب
قلادة في جيد المواطنة والشرف قصيدك

لا حرمك البهاء

تحاياي

قصيدة مجلجلة
..
صاخبة الحرف .... وية السبك

لله أنت

بالأمس باح الرصاص في عراق المجد واليوم تدوي الصورايخ والطائرات في أكف القسام في غزة العزة تدك حصون العدو,

قصيدة أبية قوية معبرة كتبها قلب حر شامخ بالعزة والكرامة فلا فض فوك!

نسأل الله أن يكون هذا بجاية النصر الكبير للأمة وأن يغجل الفرج بما يسر قلوب تاقت ليوم فرح وعز ونصر!

تقديري