أحدث المشاركات

ما الفرق بين ( رحمت الله) و( رحمة الله)» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» دعاء لا يهاب ! _ أولى المشاكسات» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»

صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 12
النتائج 11 إلى 15 من 15

الموضوع: وبمصرَ كفّارٌ ..!!!

  1. #11
    الصورة الرمزية خالد سرحان الفهد شاعر
    في ذمة الله

    تاريخ التسجيل : May 2014
    المشاركات : 1,013
    المواضيع : 42
    الردود : 1013
    المعدل اليومي : 0.28

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الطنطاوي الحسيني مشاهدة المشاركة
    وبمصر سيلٌ لا يطق أزباده
    يهوى ضفاف الحق يسعى يبسم
    ازباده يوما سيرهقها الجُفَا
    و يظل ما نفع الانام يبلسمُ

    تقبل خربشاتي على عجل
    رائعة اخي الشاعر الرائع / خالد سرحان الفهد
    اللهم نصرك لنا ولكل مسلم فوق كل ارض وتحت كل سماء امين
    دمت مبدعا رائعا
    ***************************
    جزيل الشكر على روعة المرور
    أخي الشاعر طنطاوي
    مودتي لك
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  2. #12
    الصورة الرمزية هشام النجار أديب
    تاريخ التسجيل : May 2013
    المشاركات : 959
    المواضيع : 359
    الردود : 959
    المعدل اليومي : 0.24

    افتراضي

    سيظل الشعر مطلوباً ومحبوباً فى كل حال لكن اطلاقاته ينبغى الحذر منها بدون الوقوف على التفاصيل واعطاء المواقف والاحداث حقها من الدرس والفحص والتدقيق المنهجى ، والازمة الحالية بحاجة الى فكر وتأريخ وتوثيق وعمق فى تحرير المصطلحات مع دقة وحذر فى التصنيف والفرز واطلاق التوصيفات ، ولاشك اننى لاحظت بعض الدقة هنا فى تحديد وتحجيم المسالب والمساوئ ببيت واحد وافاضة فى الحسنات فى باقى القصيدة لكن هذا البيت تبنى عليه تصورات خطيرة فى ظل ازمة من الممكن ان نرشد تعاملنا معها للمرور والتماسك والحفاظ على مصر وطنا وارضا وشعبا وكيانا وحضارة ، ومن الممكن ان نجعلها بايدينا والسنتنا واقلامنا ومواقفنا فى اتجاه التكفير والتأسيس للصراع الدينى والطائفى أزمة عاصفة مدمرة .
    اقدر مشاعر الشعراء لكن قبل القصيدة تعلمت ان اكتب موضوعا تعبيرياً موضوعيا وقبل القصة السياسية الرمزية تعملت ان اكتب ملفا شاملا للاحداث او الاطلاع على رؤى اهل الفكر حتى لا ينفلت الزمام واخبط بكلماتى فى الوجع وتصير حروفى قاذفات هدم لا نقاط بناء .
    التفاصيل مهمة واطلاق الاحكام سهل لكنه خطير .. وتعجبت من تحجيم التكفير ببيت ثم جعله عنواناً فى نفس الوقت للقصيدة ، وهكذا الوضع فالمشاعر ملتهبة والحماسة تطيش بالفكر وتستطيع حادثة ومواقف من الممكن السيطرة عليها وتجاوزها فى اتجاه الترميم ان تصبح عنوانا وعلامة تختفى بجواره الاشياء الجميلة الايجابية والامل فى تجاوز الازمة والعبور من المأزق .
    وفى كل المجتمعات والشعوب الجيد والسئ والخير والشر وهناك تفاوت ولا ننسى اهمية العامل الزمانى ومسئولية وخطورة المكان وعظم المسئولية اذا تعلق الامر بمصير امة ترتبط بمصير مصر جغرافيا وتاريخيا .
    نحن اختلفنا حول تفصيلات وليس حول قيم مطلقة كقيم الحرية والشورى والعدالة والمساواة وتلك كانت تصلح منطلقاً للاتفاق لو كانت هى شاغلنا الاساسى لان الجميع متفق عليها وتصلح ارضية مشتركة فالجميع يسعون للحرية والمساءلة والرقابة والعدالة والديمقراطية والشورى ، لكن تم تصدير قضايا هامشية فرعية تسبب الاحتقان والانقسام والاختلاف وكانت هناك رغبة فى الاستحواذ سريعاً وسرعة الصعود وتم توظيف تلك القضايا لاهداف سياسية وحزبية وانتخابية ، وحدثت خيانات مع قوى وتيارات ثورية شبابية ومن السهل توثيق مشهد اسقاط رأس السلطة الذى نجح فيه الشباب وفشل فيه الاسلاميون طوال عقود وكان من الممكن البناء عليه بالتدرج وبمشاركة الاسلاميين الرمزية فى البداية لا بسيطرتهم الكاملة ، لكن حدث ما حدث بحيث صعب لاحقاً التكفير عن تلك الخيانات وطى صفحتها وترميم العلاقة بين الاسلاميين وغيرهم من قوى كان من الممكن اجتماعاهم وعدم المقدرة على التفريق بينهم لو ظلت هذه القيم العليا وتحقيقها وترسيخها وتربيتها فى الشعب وتغذيتها فى المجتمع تجمع بينهم ، مع وجود قوى وتيارات ورموز تصارع للبقاء وللدفاع عن مصالحها بأى ثمن .
    لماذا تحميل الامور اكثر مما تحتمل واطلاق الاوصاف الحادة اذاً .... والقضية البدهية اننا نستحق هذه المطالب والحقوق فهى لنا اقرب من غيرنا لاعتبارات دينية وتاريخية لكن الواقع وسنن الكون مع من يتحايل ويبدع ويوازن ويقيم تحالفاته وينفذ خططه ويصبر وبمراجعة ثورات الشعوب نرى من عجائب الصبر والتضحيات الكثير ، وهم احبوا هذا القيم ورغبوا فيها كشعوب ومجتمعات وفرضوها على الجميع ، وهذه هى طبيعة الاشياء وهذا ايضا سبب من اسباب الفشل هنا لان البعض ربى مجموعات وتنظيمات على التميز والانعزالية لتصعد متميزة بمجموعة من القناعات والمظاهر عن الشعب وظلت عالبية الشعب بعيدة عن هذه التصورات والقناعات ، وهذا اسلوب فاشل فى التغيير لان المجتمع هو الذى يغير وهو الذى يقرر وهو لا مكره له فاذا مارس شيئا وعايشه وتشبع به وصار جزءا من تراثه وقيمه على مدى عقود وقرون لا يستطيع احد نزعه منه او فرض شئ مناهض له عليه ، فالحرية والتداول والديمقراطية والمساواة ليست قرار سلطة او مجموعة او تيار او تنظيم انما قرار مجتمع وكذلك الشريعة قرار مجتمع ، فالخلافة الراشدة لم تتحقق الا فى ظل مجتمع راشد ارادها وفرضه .
    ما حدث مفيد رغم الآلام والتضحيات والاحزان واهم شئ انه صار كل شئ مشاهدا بدون خداع ولا رتوش ومحاولات تجميل فقد ظهر للجميع بعد ان طفى الجميع على السطح مستوى هذا واخلاق ذاك وضعف هذا وقوة هذا وكذب هذا وصدق ومصداقية ذاك ، ولذلك فالمجتمع سيقرر لاحقاً بناءاً على وعى وخبرة ومشاهدة عملية وتجربة افادته فى معرفة كل شئ على حقيقته بدون خداع او غش ، ولن يستطيع احد فرض شئ على الشعب وعلى المجتمع الذى بيده القرار ، واظن ان قراراته القادمة ستكون مبنية على حقائق ومشاهدات وبعد تفكير وتمحيص .
    شكرا لك

  3. #13
    الصورة الرمزية خالد سرحان الفهد شاعر
    في ذمة الله

    تاريخ التسجيل : May 2014
    المشاركات : 1,013
    المواضيع : 42
    الردود : 1013
    المعدل اليومي : 0.28

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هشام النجار مشاهدة المشاركة
    سيظل الشعر مطلوباً ومحبوباً فى كل حال لكن اطلاقاته ينبغى الحذر منها بدون الوقوف على التفاصيل واعطاء المواقف والاحداث حقها من الدرس والفحص والتدقيق المنهجى ، والازمة الحالية بحاجة الى فكر وتأريخ وتوثيق وعمق فى تحرير المصطلحات مع دقة وحذر فى التصنيف والفرز واطلاق التوصيفات ، ولاشك اننى لاحظت بعض الدقة هنا فى تحديد وتحجيم المسالب والمساوئ ببيت واحد وافاضة فى الحسنات فى باقى القصيدة لكن هذا البيت تبنى عليه تصورات خطيرة فى ظل ازمة من الممكن ان نرشد تعاملنا معها للمرور والتماسك والحفاظ على مصر وطنا وارضا وشعبا وكيانا وحضارة ، ومن الممكن ان نجعلها بايدينا والسنتنا واقلامنا ومواقفنا فى اتجاه التكفير والتأسيس للصراع الدينى والطائفى أزمة عاصفة مدمرة .
    اقدر مشاعر الشعراء لكن قبل القصيدة تعلمت ان اكتب موضوعا تعبيرياً موضوعيا وقبل القصة السياسية الرمزية تعملت ان اكتب ملفا شاملا للاحداث او الاطلاع على رؤى اهل الفكر حتى لا ينفلت الزمام واخبط بكلماتى فى الوجع وتصير حروفى قاذفات هدم لا نقاط بناء .
    التفاصيل مهمة واطلاق الاحكام سهل لكنه خطير .. وتعجبت من تحجيم التكفير ببيت ثم جعله عنواناً فى نفس الوقت للقصيدة ، وهكذا الوضع فالمشاعر ملتهبة والحماسة تطيش بالفكر وتستطيع حادثة ومواقف من الممكن السيطرة عليها وتجاوزها فى اتجاه الترميم ان تصبح عنوانا وعلامة تختفى بجواره الاشياء الجميلة الايجابية والامل فى تجاوز الازمة والعبور من المأزق .
    وفى كل المجتمعات والشعوب الجيد والسئ والخير والشر وهناك تفاوت ولا ننسى اهمية العامل الزمانى ومسئولية وخطورة المكان وعظم المسئولية اذا تعلق الامر بمصير امة ترتبط بمصير مصر جغرافيا وتاريخيا .
    نحن اختلفنا حول تفصيلات وليس حول قيم مطلقة كقيم الحرية والشورى والعدالة والمساواة وتلك كانت تصلح منطلقاً للاتفاق لو كانت هى شاغلنا الاساسى لان الجميع متفق عليها وتصلح ارضية مشتركة فالجميع يسعون للحرية والمساءلة والرقابة والعدالة والديمقراطية والشورى ، لكن تم تصدير قضايا هامشية فرعية تسبب الاحتقان والانقسام والاختلاف وكانت هناك رغبة فى الاستحواذ سريعاً وسرعة الصعود وتم توظيف تلك القضايا لاهداف سياسية وحزبية وانتخابية ، وحدثت خيانات مع قوى وتيارات ثورية شبابية ومن السهل توثيق مشهد اسقاط رأس السلطة الذى نجح فيه الشباب وفشل فيه الاسلاميون طوال عقود وكان من الممكن البناء عليه بالتدرج وبمشاركة الاسلاميين الرمزية فى البداية لا بسيطرتهم الكاملة ، لكن حدث ما حدث بحيث صعب لاحقاً التكفير عن تلك الخيانات وطى صفحتها وترميم العلاقة بين الاسلاميين وغيرهم من قوى كان من الممكن اجتماعاهم وعدم المقدرة على التفريق بينهم لو ظلت هذه القيم العليا وتحقيقها وترسيخها وتربيتها فى الشعب وتغذيتها فى المجتمع تجمع بينهم ، مع وجود قوى وتيارات ورموز تصارع للبقاء وللدفاع عن مصالحها بأى ثمن .
    لماذا تحميل الامور اكثر مما تحتمل واطلاق الاوصاف الحادة اذاً .... والقضية البدهية اننا نستحق هذه المطالب والحقوق فهى لنا اقرب من غيرنا لاعتبارات دينية وتاريخية لكن الواقع وسنن الكون مع من يتحايل ويبدع ويوازن ويقيم تحالفاته وينفذ خططه ويصبر وبمراجعة ثورات الشعوب نرى من عجائب الصبر والتضحيات الكثير ، وهم احبوا هذا القيم ورغبوا فيها كشعوب ومجتمعات وفرضوها على الجميع ، وهذه هى طبيعة الاشياء وهذا ايضا سبب من اسباب الفشل هنا لان البعض ربى مجموعات وتنظيمات على التميز والانعزالية لتصعد متميزة بمجموعة من القناعات والمظاهر عن الشعب وظلت عالبية الشعب بعيدة عن هذه التصورات والقناعات ، وهذا اسلوب فاشل فى التغيير لان المجتمع هو الذى يغير وهو الذى يقرر وهو لا مكره له فاذا مارس شيئا وعايشه وتشبع به وصار جزءا من تراثه وقيمه على مدى عقود وقرون لا يستطيع احد نزعه منه او فرض شئ مناهض له عليه ، فالحرية والتداول والديمقراطية والمساواة ليست قرار سلطة او مجموعة او تيار او تنظيم انما قرار مجتمع وكذلك الشريعة قرار مجتمع ، فالخلافة الراشدة لم تتحقق الا فى ظل مجتمع راشد ارادها وفرضه .
    ما حدث مفيد رغم الآلام والتضحيات والاحزان واهم شئ انه صار كل شئ مشاهدا بدون خداع ولا رتوش ومحاولات تجميل فقد ظهر للجميع بعد ان طفى الجميع على السطح مستوى هذا واخلاق ذاك وضعف هذا وقوة هذا وكذب هذا وصدق ومصداقية ذاك ، ولذلك فالمجتمع سيقرر لاحقاً بناءاً على وعى وخبرة ومشاهدة عملية وتجربة افادته فى معرفة كل شئ على حقيقته بدون خداع او غش ، ولن يستطيع احد فرض شئ على الشعب وعلى المجتمع الذى بيده القرار ، واظن ان قراراته القادمة ستكون مبنية على حقائق ومشاهدات وبعد تفكير وتمحيص .
    شكرا لك
    *************************************
    أخي العزيز هشام النجار
    اشكر هذه الاستفاضة وهذا الهطول الغالي
    القصيدة كتبتها عام 2010
    بعد زيارتي لمصر
    وبالتأكيد نحن نخطئ ونصيب
    ونرسم الاقل من الاجمل والدون من الاهم
    مودتي لك نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  4. #14
    الصورة الرمزية نهلة عبد العزيز قلم فعال
    تاريخ التسجيل : Jan 2011
    المشاركات : 2,227
    المواضيع : 29
    الردود : 2227
    المعدل اليومي : 0.46

    افتراضي

    الحان حرفك...كقيثار مشجر
    يسحر القلب ....بأنغم تبهر


    ونظمك يشدوا ..بأبيات تشكر
    لرب العباد .... تدعوا وتشكر


    وروحك زهر ... ببستان عنبر
    تهفهف دوما ....بكل المعطر


    حروفك سكر..ونبضك يقطر
    علي كل عين ...تراة مكرر


    استاذ خالد حفظك الله وحفظ مصرنا الحبيبه
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  5. #15
    الصورة الرمزية خالد سرحان الفهد شاعر
    في ذمة الله

    تاريخ التسجيل : May 2014
    المشاركات : 1,013
    المواضيع : 42
    الردود : 1013
    المعدل اليومي : 0.28

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نهلة عبد العزيز مشاهدة المشاركة
    الحان حرفك...كقيثار مشجر
    يسحر القلب ....بأنغم تبهر


    ونظمك يشدوا ..بأبيات تشكر
    لرب العباد .... تدعوا وتشكر


    وروحك زهر ... ببستان عنبر
    تهفهف دوما ....بكل المعطر


    حروفك سكر..ونبضك يقطر
    علي كل عين ...تراة مكرر


    استاذ خالد حفظك الله وحفظ مصرنا الحبيبه
    *****************************
    شكرا على كل هذا الغيم الهاطل
    مودتي وباقات شعر متفرد
    الراقية نهله عبد العزيز
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 12

المواضيع المتشابهه

  1. سنة تشابه حجج كفار الأقوام
    بواسطة رضا البطاوى في المنتدى الحِوَارُ الإِسْلامِي
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 28-04-2014, 07:53 PM