قطرةٌ من ندى!

الحمد لله على السلامة
"
القدير / ماجد الغامدي
"
سعيده بقراءة قصائدك
كالعادة مميز

أي فجرٍ أتى بهـا لسـتُ أدري ويكـأنّي بلغتُ فيهِ السحابا كِدتُ لولا تورّعـي أن أُمنـي لهفةَ الشوقِ أن تزيـلَ الحجابـا كدتُ لولا عيــون مَن رافقتها أرتـوي الثـغرَ منهلاً مستطابا كِدتُ لولا العيون أن أنهلَ المـو ردَ العذب أرتويـهِ شرابـا وأشارت بكفِّــها هل تـمنّـي نفسَكَ القطرَ إن رأيتَ السرابا! أسـرابٌ ذاكَ الذي أسَرَ الـلبْـ (ب) وقـد خِلـتهُ جـبالاً ..عبــابا آهِ ما أجمـلَ الحيـاةَ وأحلـى روضةَ الحسنِ إن صَحِبتَ الكعابا فعساها تصغي لهمـسِ فـؤادي وتداوي الجراحَ .. تُحيـي المصابـا

,,,,,,,

وهذه الثالثة
مع حبي :

,,,,,,,

جِئْتَ تَرْمِي بِالشِّعْرِ فِيْنَا شِهابَا يَا عَذابًا كَمْ زِدْتَ الأَنَامَ عَذَابَا وَيْحَ عَيْنَيْكَ هُنَا , هُنَاكَ سَرابٌ يَتَراءَى فِي مُقْلَتَيْكَ سَحَابَا أَفَأَنْتَ الَّذي بِعِطْرٍ بِفِيْها سَحَرَتْكَ الغَدَاةَ ؟ يَا مَنْ تَصَابَى !! أَمْ قَوَافِيْكَ كَشَّفَتْ عَنْ كِعَابٍ نَزَعَتْ عَنْهَا ثَوْبَهَا وَ الحِجَابَا هَلْ ذَكَرْتَ الَّذي انْتَقَدْتَ بِشِعْرِي فِي رُبَا ( مَوْلَاةِ الهَوَى ) صِرْتَ نَابَا فَأَنَا هَقَدْ جِئْتُ أُزْجِيْ رُدُودِي فَاسْتَتِبْ عَنْ ذَنْبٍ فَشَعْرُكَ شَابَا

,,,,,,,,

ههه
إنما هو إنتقام من ردك في مولاة شعري
أما هناك
سأسلخنك سلخًا
مودتي
مع المزيد من إقراري بشاعريتك الفريدة
و جمال بحرك وحرفه
تحيتي

دعني
أصافحها
كأول زائر
وأقص شريطها الحريري
قبل أن يحضر
صاحبي الحريري
ولي عودة
مع وافر إعجابي

وما أسعدني بك أيها النبيل متى تأتي وأنّى تأتي !

والشريط الحريري لايُقص بِمِبضع !!


تحياتي لك يا صديقي

و هل أمام هذا البوح الراقي و الصور الشاعرية الرائعة يحق لي أنا القول !!
لا وحقّ الشعر , صعقتني بقصيدك أيها الشاعر

قطرةٌ من ندى ..وساغت شرابـا أنهلت مهجتي لحونـاً عِذابـا ! أشرقت فِتنـةً وصـدّت حيـاءً وَدَنَت وردةً فَـزِدتُ اقترابـا! وعيونٌ ترمي السهـام وتُغضـي وخدودٌ تشعُّ تضـوي النقابـا

تكفيني هذه الأبيات الليلة, لأسكر بالباقي في ليلتي القادمة
كل التحية
مازن سلام

يا عزيزي يكفيني حضورك المشرق بالبهجة والمودق بخفايا العاشق !

مرورك بردٌ وسلام يا صاحبي فلك كل الشكر والتحية.

ماجد قصيدة رائعة كعادتك مليئة بالجمال و الرقة و العذوبة ..
هزاع أظنك قلت :
ولي وعدة ..والوعدة عندنا هي احتفالات عظيمة تقام في مواسم مختلفة .
فإذا لم تكن اردت عودة فأنا سأحضر وعدتك لا شك ..
وارجع للغامدي :
اراك تسطو على القلوب الرقيقة و تستحوذ على اهتمامها وتترنم بها خير ترنم ...
هل تعلم :
أظن أن عرش الحب الذي تربع فيه بعض الشعراء أصبح في خطر خصوصا بعد هذه الأنيقة التي تضعها بين أيدينا اليوم..
تقبلا تحياتي

أيها الأمين

ليس لي بالسطو طاقة..!

إنّما هو تسلل جسور يحبُ بطريقته و(تلك طريقتي !)

والحب يا صديقي يتسع لكل العشّاق ولن نزاحمك على ناصية الركب !!

تحياتي وتقديري

كِدتُ لولا تورّعـي أن أُمنـي لهفةَ الشوقِ أن تزيـلَ الحجابـا كدتُ لولا عيــون مَن رافقتها أرتـوي الثـغرَ منهلاً مستطابا كِدتُ لولا العيون أن أنهلَ المـو ردَ العذب أرتويـهِ شرابـا وأشارت بكفِّــها هل تـمنّـي نفسَكَ القطرَ إن رأيتَ السرابا! أسـرابٌ ذاكَ الذي أسَرَ الـلبْـ (ب) وقـد خِلـتهُ جـبالاً ..عبــابا ونقلتُ الحديثَ للبـوحِ شعـراً ثم مالت وقد فتحـتُ الكتابـا

الله الله...يا أيّها الماجد الماجد...والشاعرُ الرائدُ والواجد...بهرتني حروفكَ ها هنا وأنا الفتى...أبياتٌ تتدفّق منها الرقة...ويسري بها الوجد...تحيتي لك ولحروفك الباذخة الباسقة...أخوكَ الصغير...الشاعر الفتى.

أسطر جل إعجابي بحروفك الأنيقة الرقيقة
الأستاذ ماجد
قصيدك مدرسة مناهجها سلسة لكل طالب ، فاقبلوني بها بالصف الأول
وأكرر كالصدى بعد ارتداده :
آهِ مـا أجمـلَ الحيـاةَ وأحلـى *** روضةَ الحسنِ إن كُـفِـيتَ الكعابا
لم يخطئ الصدى
لكنها لم تخرج من فمي إلا هكذا !!!! (دعابة)
تقبل تحياتي المورقة بزهر المودة
أيمن كمال

الأستاذ الكريم الشاعر القدير أيمن كمال

أهلاً بك يا عزيزي في الصف الأول من الأحباب المكرمين

أما صداك فقد فاق الصوت جمالاً..

تذكرت قول الشاعر المبدع عبد الرحمن رفيع :

اش كثر ثم اش كثر
ثم اش كثر
اش كثر لولا البنات
اش كثر كانت كريهة هالحياة !!؟


أنا أقرأها جميلة هالحياة !!


مع وافر تحيتي وتقديري

الأديب الحبيب
والشاعر الأريب

ماجد الغامدي

لحن تطرب له القلوب
وتهواه الأفئدة
وتعشقه النفس

جميل سلس هادئ


ويكأني بنفحـةِ المسـكِ عطـراً
أهي من جنسنا أكانت ترابـا!؟
أي فجرٍ أتى بهـا لسـتُ أدري
ويكأنّي بلغـتُ فيـهِ السحابـا
كِدتُ لـولا تورّعـي أن أُمنـي
لهفةَ الشوقِ أن تزيـلَ الحجابـا


الحمد لله
سلمتَ لنا
فلم تزل الحجابا

بورك القلب والقلم
تحاياي
عارف عاصي

قطرةٌ من ندى ..وساغت شرابا أنهلت مهجتي لحونـاً عِذابا ! أشرقت فِتنةً وصـدّت حيـاءً وَدَنَت وردةً فَـزِدتُ اقترابـا! وعيونٌ ترمي السهام وتُغضـي وخدودٌ تشعُّ تضـوي النقابـا وكلامٌ كأنـهُ السحـرُ همسـاً وزلالٌ يفيـضُ طـلاًّ رضابـا أثملتنـي بعطرهـا وأفـاضـت من حديثِ العيونِ سحراً مُذابا ! ويكأني بنفحةِ المسـكِ عطـراً أهي من جنسنا أكانت ترابـا!؟ أي فجرٍ أتى بهـا لسـتُ أدري ويكـأنّي بلغتُ فيهِ السحابا كِدتُ لولا تورّعـي أن أُمنـي لهفةَ الشوقِ أن تزيـلَ الحجابـا كدتُ لولا عيــون مَن رافقتها أرتـوي الثـغرَ منهلاً مستطابا كِدتُ لولا العيون أن أنهلَ المـو ردَ العذب أرتويـهِ شرابـا وأشارت بكفِّــها هل تـمنّـي نفسَكَ القطرَ إن رأيتَ السرابا! أسـرابٌ ذاكَ الذي أسَرَ الـلبْـ (ب) وقـد خِلـتهُ جـبالاً ..عبــابا ونقلتُ الحديثَ للبـوحِ شعـراً ثم مالت وقد فتحـتُ الكتابـا وأصاخت للشعرِ من صدقِ بوحي ثم ودّعـتُها وقد عَلِمتُ الجـوابـا وترحّلتُ أحملُ الشـوقَ جمـراً وتوارت وحسنهـا مـا تخابـى آهِ ما أجمـلَ الحيـاةَ وأحلـى روضةَ الحسنِ إن صَحِبتَ الكعابا فعساها تصغي لهمـسِ فـؤادي وتداوي الجراحَ .. تُحيـي المصابـا

أي سحر أقرأهنا

وأي سهم ناااافذ لحرفك قد أصاب القلب والحس

فنفذت تعويذة حرفك مقيدة الروح

ومدمية للقلب فغدى قاب قوسين أو أدنى من أن يجثو لقول هاروت مصابا

أبدعت لا تكفي


لسلسبيل حرفك نجوم برقت ولعذوبة بوحك بااااقات ورد وود

ترحلت ُ هنا كأن لم أكن قد رحلت ..

ترى هل عبرت عينيها يا صاحبي ؟؟

كلما تشرد الكلمات نرجع إليك لأنك شاعر ... شكرا