اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» دعاء لا يهاب ! _ أولى المشاكسات» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خـــــــير البريـــــة ....وانــــا» بقلم وفاء العمدة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات فى مقال فسيولوجية السمو الروحي» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
شاعر من الوزن الثقيل
والشعر لا يحسب بكثرة القريض
نعم القتل في حالنا هو عين السلامة
وافتخار الحمامة بصديقها القاتل في الفزع
كافتخارها تماما به وديعا حين يكون السلام والسلامة
انت مبدع اخي
اراني امام قصة قصيرة في ثوب شعري رائع بديع
فأكثر من هديل حمامتك وهديلك العذب
مرحبا بك بيننا الشاعر البهي محمد عريج
دمت مبدعا يا صديقي
و سلمك الرب أيها البدر المضيء في سماء الشعر الأصيل
تقديري و عاطر ورود مودتي
يا شام إني والأقدار مبرمة /// ما لي سواك قبيل الموت منقلب
أخي الكريم محمد عريج
السلام عليكم...
تتجلى مغامرة الشاعر مع الكتابة جليا في النص..
ابتداء من العنوان
إلى القصة
إلى طريقة تحقيقها على مستوى النص..
سرّ هادئ يغمر البساطة الظاهرة..
تحياتي لك
عبد القادر
تقول الحمامةْ
صديقيَ قاتلْ
لأني أريدك أن تتفيَّأ ظل السلامةْ
...
الله ماهذا .. اختزلت كثيرا وقلت َ كثيرا ..