يَعْكِسُ مَا يَتَكَبَّدُهُ شَاعِرٌ مُولَعٌ بِالمَسَافَاتِ
لا تَتَرَصَّدُهُ المَطْبَعَهْ..
أنت من تترصده
ولهذا أنت أنت
عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
يَعْكِسُ مَا يَتَكَبَّدُهُ شَاعِرٌ مُولَعٌ بِالمَسَافَاتِ
لا تَتَرَصَّدُهُ المَطْبَعَهْ..
أنت من تترصده
ولهذا أنت أنت
ياصاحبيَّ هباءٌ صارَ من خدَعِي ولمْ أكنْ منصتًا والريحُ تصطفقُ
لا زلت تغرس في قلب الوطن نخلة الصمود
وفي قلبي محبة بلا حدودددددددددددددددددددددد دد
خالد الهواري
انظر الي خيل هوارة تري عجبا _ في سيرها عندما يسري بها الساري لم تفخر الخيل قط براكبها_ مالم يكن فوق ظهر السرج هواري
مِثْلُ كُلِّ الخَلِيقَةِ
أَوْ فَلْنَقُلْ
مِثْلُ هَذَا الوَلِيدْ..
هُوَ يَلْهُو
وَ يَمْرَحُ
يَبْكِي
وَ يَفْرَحُ
يَهجُو
و يَمْدَحُ..
يُولَدُ مِنْ خَطَأ الابْتِهَجَاتِ
يَكْبُرُ فِي لَحْظَةٍ
وَ يَمُوتُ
تَمَامًا كَمَا كُلُّ هَذِي الخَلِيقَةِ
مَسْتَشْهِدًا
فِي ارْتِسَامَاتِ حُلْمٍ طَرِيدْ..
إذَنْ:
مَا الجَدِيدْ..؟
سؤال لا فضاء له في وجود الجنة والنار .. لكن ّ الشّعر يرفض حججنا وينصر نفسه .. ألف تقدير
وَ أَعِدْهَا مَرَارًا
لَعَلَّكَ تَشْتَاقُنِي فَجْأَةً
حِينَ أَرْحَلُ
ثُمَّ يُغِيرُ عَلَى سَقْفِ بَيْتِكَ عُرْسُ الغُزَاةِ
وَ تَصْدُقُهُمْ فِي الحَدِيثَ
عَنِ الأَرْضِ
وَ القُدْسِ
وَ اللاَّجِئِينْ
أشتاقك وحرفك
كل يوم
أستاذي وأخي
ثورة
النُّصُوصُ قُرًى غَامِضَهْ..
وَ النُّصُوصُ مَبَادِئُ مِنْ شَجَرٍ دَامِسٍ
وَ خَوَاتِمُ مِنْ ذَهَبٍ خَالِصٍ
وَ دُمًى تَتَبَاهَى بِأَثْمَانِهَا البَاهِظَهْ..
وَالنُّصُوصُ مَمَالِكُ نَائِمَةٌ
وَ شُعُوبٌ هُلاَمِيَّةٌ
رَاكِضَهْ
...
مُدُنٌ..
تَتَدَحْرَجُ فِي لُغَةِ الانْكِسَارَاتِ..
أَطْيَافُ مَنْ غَادَرُوا
لِلْحُرُوبِ
...
مَرَاكِبُ
تَلْهُو بِأَمْوَاجِهَا..
وَ مَوَانِئُ تَقْتَاتُ مِنْ جَوْعِ أَحِلاَمِهَا الرَّابِضَهْ
...
النُّصُوصُ شَوَارِعُ مَصْلُوبَةٌ
وَ مَوَانِعُ مَقْلُوبَةٌ
وَ خُطًى
رَافِضَهْ
بارك الله بك يا شيخي
هكذا علمتنا
فلك ما كسبنا
وعلينا ما اكتسبتنا
لحرفك وهجه ولحسك بهجته رغم هالات الحزن التي تقتفي أثره.
حرف كبير لأديب كبير يطربنا دوما ما نقرأ له.
لا فض فوك ودمت متألقا مبدعا!
تقديري
شعر جميل لشاعر كبير يكتب بإحساس ومهارة
حزينة ولكنها رائعة