*** مصر البهيّة ***

الأخت الفاضلة نادية بو غرارة الموقرة
ما أجمل القصيد حين يعانق المشاعر
وكانت هذه درة توهجت بكلماتها المناسبة
وجرسها السلس الجميل وعميق معانيها
أجدت فاضلتي
دمت بحفظ الله ورعايته

وهذه سنة الله مع عباده ، ابتلاء وفتنة يتلوها النصر (( وَلِيُمَحَّصَ مَا فِي قُلُوبِكُمْ ))

دمت مبدعة

===========

صدقت يا أخي الكريم ،و ها قد انتصرت الإرداة على ظلم دام سنوات طوال .

شكرا لك .

مشاعر طيبة مبدعتنا الفاضلة
طاب أريجها الشاعري هنا
لقد حلقت عاليًا في رسم لوحة النصر
أحيي فيك شموخك الفينان
وبورك البوح الجميل الشامخ
تحياتي

========

تحية لحضورك الجميل ، و لردك الكريم .

دمت و الواحة بخير .

بهاء حرفك الوطنى العروبى المنتمى زاد بهاء بهية العرب بهاءً
دمت بألق
ولك تقديرى واحترامى

الأخت نادية، تحية لمشاعرك الطيبة اتجاه إخوة العقيدة واللسان. دمت مبدعة.

مِصْرُ البَهِيَّة

وَ تعُودُ مِصْر إلى الشَّبَابِ بَهِيّةً وَ يَزّفُهَا قَلْبُ الرِّجاَلِ عَرُوسَا هَا قََدْ رَأَيْتَ بأمِّ عَيْنِكَ يا فَتَى رُوحَ الحَياةِ تَدِبُّ فِيكَ لبُوسَا مِصْرُ التِّي في خَاطِري مَحْرُوسَةٌ وَ مِدَادُ حَرْفي لَمْ يَعُدْ مَحْبوسَا تِيهِي دَلاَلاًَ يَا دَلاَلَةَ عِزِّنَا قََدْ بِتِّ فِي بَرْدِ الحَنينِ شُمُوسَا يَا مِصْرُ يَا رَمْزَ الرُّجُولَةِ و الفِدَا عاَلجَتِ فِينَا ضَعْفَنَا المَدْسُوسَا

الأخت الكريمة

لا أدري كيف فاتتني هذه الجميلة

لمصر العروبة

سينية يشبه سنا القمر المنير

ومصر تستحق منا كل ذلك

أدعوكِ لإرفاق نسخة منها

إى جانب أخواتها في بطاقة المحبة

لك الودّ والتحية

.

الاخت الغاليه

ناديه

لقد أمطرت هُنا إبداعاً..
وإحساس راقي ..
لحرفك نكهة خاصه تجذب قارئها ..
وتضيء كل الصفحات
هُنا أقف بكل إعجاب وتأمل
أمام هذه الحروف المآسيه
لقد أستمتعت بعذوبة كلمااتك
دمتَ بهذا النبض ودام فيضك الندي العذب
محبتى لكِ

نور الجريوى

======
نور يا نور
لحرفك سحر خاص ، و لحضورك أثر مختلف .
دمت وروحك الرقراقة التي لا تغادر مكانا إلا و تتركه أبهى و أجمل.

فقط حضور لا غير

رائعة باذخة

=======
حضور أعتز به و أسعد ،

أشكرك .

فَتَحِيَّة لِرِجَالِ مِصْـرَ وَ أُسْدِهَـا
وَ (اللاّ مُبَارَكُ) فَلْيَرُحْ ، مَنْكُوسَا
تحيه لك ولشعب مصر الابي ..
قصيده حرة بمداد يعربي اصيل ..
بوركت وعين الله ترعاك
احترامي وتقديري

======
بوركت أخي الكريم عماد الدين ،و شكرا على المرور .

سعيدة لأن القصيدة أعجبتك .

مع تحيتي هذه المشاركة الشعرية الوجدانية

يَا مِصْرُ يَا رَمْزَ الرُّجُولَـةِ و الفِـدَا.....(لقنت أمتنا بذاك دروسا)

( أقنعتنا أنا لآدم ننتمي ).... ( لا للأرانب فكرةً ونفوسا )

( وأتيت معجزةً تُظَنّ محالة ) ....عاَلجَـتِ فِينَـا ضَعْفَـنَـا المَدْسُـوسَـا

غَارَ الذِّي أشْقاَكِ عُمْرًا عاَبِثـاً.....( وبجمع مالك لم يزل مهووسا)

(والآن حصحص حقنا مرحى له) .....و بَدَا الذِّي رَكِبَ الهَوَى مَمْسُوسَـا

أَوَ هَلْ رَأَى مَنْ قَبْلَهُ فِـي عَرْشِهِـم....(إذ قدعلاه جميعهم طاووسا )

(والله أخزاهم وعاجلهم فما) ...دامَتْ لَهُمْ حَتَّى يُطِيـلَ جُلُوسَـا ؟؟

كُلُّ الطُّغَاةِ إلَـى الهَوَامِـشِ ذِكْرُهُـمْ....( والله أجرى خزيهم ناموسا )

( إنا اكتسينا المجد بعد غيابهم ) ..... و الخِـزْيُ كان بِعَهْدِهِـمْ مَلْبُوسَـا

( هي بذرة نرجو الإله نباتها ) ......(لتعم من رئسوا كما المرؤوسا)

(وتعيد للجسد الممزق روحه) ......( وتزيل قرنا لم يزل كابوسا )

(فتعود أمتنا كسابق عهدها )..... (لا حد يفصل عن قِنا طرطوسا )

( ويكاد يحملني القصيد لصرخةٍ ) .... (تضع النقاط على الحروف لَبوسا)

( والصرخة الكبرى أظلّ بيانُها ) ... ( إني لأسمع للبيان حسيسا )