نحن في الهوا سوا
هذا مايعيش فيه العرب والمسلمون في أقطار غربتهم
بَيْنَ الأشقّـاءِ قَـدْ تاهَـتْ قوافِلُنـا،
ما عادَ في الدارِ لِي مأوًى فما العَمَلُ ؟
لكن لا بد من الأمل والتفاؤل
لك تحياتي
القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
نحن في الهوا سوا
هذا مايعيش فيه العرب والمسلمون في أقطار غربتهم
بَيْنَ الأشقّـاءِ قَـدْ تاهَـتْ قوافِلُنـا،
ما عادَ في الدارِ لِي مأوًى فما العَمَلُ ؟
لكن لا بد من الأمل والتفاؤل
لك تحياتي
مرحبا، أستاذي الفاضل المدني
سعيدة جدا بمرورك الطيب بحادي العيس و لأنها نالت رضا و استحسان أستاذي
و أشكرك جزيلا لكلمات الثناء التي أكرمتني بها و حرفي أكرمك الله
و ارتحت عندما وجدت أخي قد أحس بنبض الكلمات التي جاءت هنا فلقد كانت ساعة شوق اشتد بي لمن غادرونا و رحلوا و لكل من ترك دياره مجبرا و لما آلت إليه الحال من سوء و اغتراب...
أشكرك مرة أخرى أيها الكريم و طوبى لي أن أكون بقرب أساتذتي الذين يدعمونني و حرفي فأجد في كلماتهم ما يهون علينا وجع جراحنا المستمرات منذ سنين طويلة.
و لك التحية و التقدير و عميق امتناني يا طيب.
نفثات حرى ترجمتها شعرا جميلا ينساب في الروح والقلب عطرا وريحانا
ستعود بغداد بإذن الله كما كانت درة العرب وفبلة مجدهم ويعود الراحلون يبنون معكم ما هدمه أعداء العراق
ويعود أحبابك وستكفرين عن يمينك وتكتحلين كما تكتحل النساء في الأرض أيتها النبيلة
تحاياي وتقديري الكبيرين
ودمعٌ لا يُكَفكف يا دمشق
.
شاعرتنا وطن
لا أدري كم من المرات يجبُ أن أدخل هذه الخريدة
وأقرأ ما قرأت دون أن أستطيع أن أردّ بكلمة واحدة
وكلما هممت بردّ شعري يليق أراني يصدني العجز
أخبريني ما العمل ؟؟؟؟
لعلي أعود كاتبا ما يليق
فاعذريني
.
عَـــهـــدًا عَـــلــــيَّ إذا عـــــــادَ الأحِـــبَّــــةُ لِـــــــي
بـالــجَــمْــر دونَ نِـــســــاءِ الأرضِ أكــتَــحِـــلُ
وربك لو لم يكن سوى هذا البيت لكفى به رسالة شعرية بأكملها
أبدعت أبدعت
تحيتي
((اقتباس كامل القصيدة))
شاعرتنا المبدعة وطن النمراوي
بعد دهشتي بالقصيدة شرعت في قراءة الردود ثم أحجمت خشية أن لا أجد ما أقول بعدها .
تكفيني الروعة والرقة والفصاحة والعذوبة في الحرف والعبارة والصورة .
لك التقدير الوافر وأطيب تحية
يا شام إني والأقدار مبرمة /// ما لي سواك قبيل الموت منقلب
الله الله و هذا المرور الألق الجميل الكريم من أخي و أستاذي الفاضل هاشم
كم سعدت أن ينال حرفي المتواضع رضا شاعر مجيد مثل حضرتك، و كم سعدت أن لامس ضميرك فحاكيته بهذه الأبيات الرائعات شعرا و شعورا
و أشكرك جزيلا لدعواتك الطيبات التي تشرح صدري كلما قرأتها و أنت تكتبها لأي أخت لك هنا في الدار تنم عن أخ ودود محب و مؤدب بأدب الإسلام و يملأ الإيمان قلبه و وجدانه.
فبوركت و سلمت و طبت و ظل حرفك طيبا و دمت نقي حرف و كريم مرور
و لك و لما تركت لي من طيب القول و الكلام تحياتي و تقديري و عميق امتناني.
و دعني آخذ هذه الماسة التي أكرمتني بها و أحببتها جدا لأنها من أخ طيب حرف و حضور إلى عقد الماس.
و ألف شكرا لك أيها الكريم.
أستاذتي الكريمه
انها قصيدة من تراث الفحول
فالاسلوب يتميز بانسيابية لا تخرج الا من الشاعر الحقيقي
والعبارات ذات جزالة بديعة وقوة محكمة والالفاظ التي هي لبناتها انما هي
لبنات من ذهب تراصت فوق بعضها لتكون هذه المنظومة البديعة
تقديري لكم
تلميذكم وليد بدران
الأخت الفاضلة وطن النمراوي الموقرة
وكيف لهذه الدرة الرائعة أن تمر
وأنا غافل عنها لقد مشت على رمشي
فأيقظت الخلجات بالحواس
لك كل التقدير ولأهلنا في العراق
وفي الإغتراب وللشهداء المجد والعلياء
دمت قلما لن أنساه
تفضلي بقبول فائق الشكر والإحترام
و سلمت و سلم نبضك و لا أعجز الله يوما حرف أستاذتي الفاضلة أماني
و أشكرك جزيلا لمرورك الطيب دائما بحروفي المتواضعة و لدعمك المستمر
أما عن البيت الأخير فلأستاذتي الفاضلة ربيحة الفضل
فإنه كان : عهدًا عليَّ إذا عادَ الأحبةُ لي = بالجمرِ -لو شاءَ لي أهلي- سأكتحلُ
فاقترحت عليَّ لو أن أغير في عجز البيت ما بين الشارحتين فصار كما قرأت أستاذتي فأعجبها.
لك التحيات أيتها الكريمة و عميق امتناني و تل