أيـهــا الـمـعـدود كـــان عـنـدنـا ....

عميق ما تغلغل لنفسي عبر حروف النص وما قرأت هنا من حس في قصيدة رائقة المعاني راقية الطرح والتصوير

غِـيضَ ماءُ الودِّ فيـنا بعدما
كنا بالتحْنَان نـسـقى ودنـا
ثقل على الذائقة خطف الألف في كنا لاستقرار جرسها

هل قطاف الحب أمسى حنظلا
وقَتاداً يرتوى من هجرنا؟!
كم بديع هذا التساؤل حاملا في جرسه اسى حسه

كم حلمنا العـر نحياه معا
فانطرحنا فاسـتراحوا بعدنا
هفوة طباعية في "العر" إخالك أردت بها العمر

إنما يحفـظ عهد الحب من
يرتضى من دونه طعـنَ القَـنَا
أصبت شاعرنا فليس يحفظ عهد الحب من لا يرتضي دونه طعن القنا


أنكرونا فى الرَزايا بعدما
عوَّدُوا النفس على نسياننا
وسناد تأسيس هنا


دمت بروعتك أديبنا
لا فض الله فاك

تحاياي

لا يُضيرُ المرءَ في هذي الدُّنا

غَيْرَ ما يَحويهِ مِنْ لُبٍّ حَقودْ

كُلّما زِدْنا وَقارًا وَسَنًا

يَسْتَحيلُ العُمْرُ زِقًّا للصُّمودْ


حرف ماتع حمل على كفّيْه عميق المعاني والعبر

ألف شكر لبهاء قلبك أخي

مودّتي

فاتن

ما اجمل ما سطرت معنى ومبنى أختنا الكريمة الأستاذة فاتن
كانت هذه الكلمات تمرينا عروضيا واقعيا أرصد به حدثا قاتما قدا احتواني حينا من الدهر في محنة مُرة قبل 15 عاما ..
وكنت وقتها اقرا في القريض مسترسلا وأحاول ان افصل بيبن بحور الشعر التي اشتجرت في ذهني وقتها على نحو عاصف

أرجو أن اكون قد وفقت

لك الشكر على تعقيبك الجميل ومداخلتك النبيلة ...
تحياتي ودعواتي

عميق ما تغلغل لنفسي عبر حروف النص وما قرأت هنا من حس في قصيدة رائقة المعاني راقية الطرح والتصوير

غِـيضَ ماءُ الودِّ فيـنا بعدما
كنا بالتحْنَان نـسـقى ودنـا
ثقل على الذائقة خطف الألف في كنا لاستقرار جرسها

هل قطاف الحب أمسى حنظلا
وقَتاداً يرتوى من هجرنا؟!
كم بديع هذا التساؤل حاملا في جرسه اسى حسه

كم حلمنا العـر نحياه معا
فانطرحنا فاسـتراحوا بعدنا
هفوة طباعية في "العر" إخالك أردت بها العمر

إنما يحفـظ عهد الحب من
يرتضى من دونه طعـنَ القَـنَا
أصبت شاعرنا فليس يحفظ عهد الحب من لا يرتضي دونه طعن القنا


أنكرونا فى الرَزايا بعدما
عوَّدُوا النفس على نسياننا
وسناد تأسيس هنا


دمت بروعتك أديبنا
لا فض الله فاك

تحاياي

الصواب هو ما قلت أستاذة ربيحة
وقد ذكرت انها مغامرة بدائية لكتابة قصيدة ربما لم تكتمل اركانها
كانت بدايات قديمة ألجأني إليها العوز والوحدة ..
فأردت ان اثبت هذا الحدث (المعنى ) بصورة يسهل استرجاعها إذا حان وقت عتاب

بالطبع كل ما أكتبه من شعر تتبدى فيه ملامح العجلة وقلة التثبت
ذلك لانني انقطعت - مرغما - منذ عقد ونصف عن استكمال ما هممت به من تعلم العروض والقافية
ولكن يبقى الحنين الى الشعر حاضرا
وتبقى فورة النفس في التنهد احيانا بتفعيلات ماتزال آثارها شاخصة وإن درست شيئا.

اشكرك على مرورك النافع المفيد وعلى نظرتك الفاحصة المتأنية ..

تحياتي ودعواتي

قصيدة جميلة جدا أخي الشاعر ياسر سالم عاطفتها ومشاعرها عذبة

شكرا لك

بوركت

قصيدة جميلة جدا أخي الشاعر ياسر سالم عاطفتها ومشاعرها عذبة

شكرا لك

بوركت

شكرا على رأيك ومروك الأجمل أستاذة نداء
تحياتي ودعواتي لحضرتك