نفاق مضحك

كعادتي في نسيان شكر من يستحقون الشكر..
اكتشفت انني لم ارد على الاخوة والاخوات اللذين
عطروا بمرورهم قصيدتي..
تحملوني على هذا الاهمال غير المقصود..
جزاكم الله خيرا .. ودمتم متالقين

و كأني في حضرة شعر ابن القيم و ابن الجوزي .

تحياتي لقلمك الصادق .

من ادراك يا هند ..
ان هذان العملاقان من اساتذتي ....
ان مقارنتك هذه تشف عن ذائقة نقدية سيكون لها شان
دمت بالق

شعر جميل بأداء رائع وانهمار ماتع ولغة أصيلة مائزة
أزعم أن قولك
فقالَ يا قوم ان الشمسَ طالعة ٌ = طول النهار ففيه ِ الشمس ُ لم تغب ِ
جاء دون القصيدة فهل تعمد شاعرنا ذلك لتكريس فكرة النص وتفريغ مقولة السفيه من كل ما عدا خضوعها لموسيقى القصيدة؟

طربت لما قرأت هنا شعرا، وراقت لي الرسالة فكرا

أهلا بك اعرنا في واحتك

تحاياي

قصيدة قوية ، راق لي جوها الشعري الآسر .

المتألق جلال الجميلي ،

دمت والكلمة الهادفة المبدعة .

الاختان الكريمتان...
الشاعرة ... ربيحة الرفاعي
الشاعرة.. نادية بو غرارة
مصافحتكما لقصيدتي ..يعيد لذهني مصافحة الندى ..للجوري والياسمين
وبالضبط كما ذكرت يا اخت ربيحة ..في البيت ترهل واضح ومقصود
لتكريس المعنى الذي اريده
دمتما بالق

قام الفقير الى قومٍ يحدثهم --- وكان أُ عجوبة في العلم والأدبِ
كأنهُ مالكٌ في الفقه من سِعةٍ --- وكالسيوطي في التأريخ والنسب
وفي الروايةِ ذو باعٍ مُضاعفةٍ --- فليس سفيان أولى منه باللقبِ
أمّا اذا رمتهُ في سرد حادثةٍ ---- فأنه يا رعاك الله كالذهبي
لكنه هالهُ ان الحضور بدا ----- عليهمُ الضجرُ المصحوب بالتعب

فقام من بعدهِ غرٌ أخو خَنَثٍ ------ من الصعاليك ان فتشت في الحسب
فقال يا قوم ان الشمس طالعة --- طول النهار ففيه الشمسُ لم تغبِ
فصاح قومٌ رعاك اللهُ ايُّ مدىً --- يجولُ في عقلكَ الوثاب عن كثبِ
وقال قومٌ احقاً نحنُ في زمنِ ----- سحبان وائلَ اغنى الناسَ بالخُطَبِ
وقال قومٌ مضى لقمانُ من زمنٍ -- لكنه عادَ تواً من دُ جى الحقب
وقال أصغرهم سناً وأجملهم ---- يا ليت هذا الخطيب الفذُ كان أبي

فقلتُ مندهشاً يا قوم أيُ فتىً -- هذا ؟ فقالو جميعاً - صاحب الذهب

لفتة فطنة .. ترشدنا إلى أن الرأي لمن يملك ... لا لمن يرى :

وتلك هي مصيبتنا ...


أيها العامر حرفه .. بالروعة :
أنرتَ.

صار الأدب والعلم لا يقدرهم بحق إلا القليلون
***
شكرا لك هذه الرؤية أيها الشاعر

بارك الله فيك
ذكرتني بمثل تونسي يقول
[ في الزمان المعكوس، الذنابي تولّي روس، ويسكت المنيار ويتكلّم الخنفوس. فاش تمضغ يا جدّة؟ ... ]