هو أثر الواحة الخضراء على النّفوس
كلّما نبتت بها النّفس ازدادت اخضرارا
وازداد الحرف خصوبة وازداد صاحبه إبداعا
دمت نخلة من نخيل هذه الواحة المعطاء أستاذنا
مودّتي
غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أمّاه» بقلم محمد الهضيب » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
هو أثر الواحة الخضراء على النّفوس
كلّما نبتت بها النّفس ازدادت اخضرارا
وازداد الحرف خصوبة وازداد صاحبه إبداعا
دمت نخلة من نخيل هذه الواحة المعطاء أستاذنا
مودّتي
ما زلت ارد حوضك صاديا لاعود منه صادرا باجمل ري
احسنت
تحيتي
رب أوزعني أن أشكر نعمتك التي أنعمت علي و على والدي و أن أعمل صالحا ترضاه و أدخلني برحمك في عبادك الصالحين
دمت للجمال في كل حال
ولكن الواحة لا تحتاج لدعاية
جميل رقيق ندي ما قرأت
إن كل ما نكتبة جزء من منا
كل الود
الشاعر البدوي العاني
أنما فاض نبعُ شعرنا حين امتاح من معين فراتكم العذب
الاخت الكريمة الشاعرة فاتن دراوشة
شكرا أختنا الفاضلة على جميل مرورك العذب والامرُ
كما ذكرت انه تأثير الواحة بلا ريب
أخي العزيز ، شاعرنا الكبير الأستاذ جلال
أسعد الله أوقاتك
الفاضلُ والمفضولُ وبينهما الواحة
( في ثلاثينيات القرن الماضي اجتمعَ المجمع اللغوي العربي في القاهرة ليعرِّب المصطلحات الوافدة الى اللغة العربية فكان ان عرب كلمة (السندويج) الى ( الشاطرُ والمشطورُ وبينهما كامخ) واثار في وقته هذا التعريب تهكم الجمهور العربي وسخريته فاستعرتُ هذا العنوان من هذه الحادثة . وهنا ستقرأون نصين , نصٌّ قلتهُ قبلَ دخولي الى الواحة بأيام ونصٌ قلتهُ قبلَ ايامٍ منَ الآن وأنا أدعوكم للنظرِ فيهما وبيان أثرِ الواحة على النص الثاني )
- كنتَ ممتعًا بسردك ( قصّة عنوان ) وهذه بادرة ظريفة وطريفة في المشاركات .
- والآن سأخربش ما يعنّ لي حول مقطوعتين لشاعر كبير ، وإذا كانت الأبيات قد أطربتني كما أعجبت وأطربتْ من سبقني من الأحبة ، فإني سأكتفي بكتابة ملاحظات ( قارئ مشاغب ) وأهديك إياها .. فهل تقبل ؟
النص الأول :
من بينِ أطباقِ الدجى ألفجرُ يولدُ باليقينْ
وبأذرُعِ اليومِ الجميل ِ سيُخنَقُ الليلُ الحزينْ
- كلمة ( سيخنق ) بما توحيه من عنف وقتل لا تناسب أبداً ( روح ) الأمل في البيت .
وبنفسِ تِلكَ الأمنياتِ كما حزنتِ ستفرحينْ
وعلى شفاهكِ بسمةٌ كانت مقطبةَ الجبينْ
وستعلمينَ وتفقهينَ مزاعمِ المتفلسفينْ
بالطاعةِ العمياءِ قد خدعوا الأُناسَ الطيبينْ
قالوا لهم ليسَ الرئيسُ الفذُّ من ماءٍ وطينْ
فقبولهُ لكمُ عبيداً مِنَةٌ لو تعلمينْ
- ( لو تعلمين ) هذا الالتفات من المخاطَبين إلى المُخاطَبة وجدته متكلفا لإحداث القافية .
ولهُ عليكم مكرماتٌ ليسَ تخفى من سنينْ
فبكلِّ شهرٍ يزدهي الأهلونَ بالصيدِ الثمينْ
فالملحُ والزيتُ المهدرجُ والحليبُ معَ الطحينْ
تُغني اللبيبَ عنِ السؤالِ عنِ المعذبِ والسجي
النص الثاني :
أنا ها هُنا فارفعْ برفقٍ بُرقُعَكْ =ليس الجمالُ بكاملٍ اِلا معكْ
أنا سِرُ عِطرِ الوردِ سِرُ جمالهِ=فاخلعْ غرورَكَ كي أُكفكفَ أدْمُعَك
- فارفعْ – فاخلعْ – برقعك – لا معك .. موسيقا داخلية بعزفِ قدير ماهر ! ( هنا نسيت أني مشاغب هه ) .
مُرني بما تَعيى الجسومُ بحملهِ=تجدُ اللسانَ مُردِدا ما أروعك
- تجدُ = تجدِ ، مضارع مجزوم لأنه جواب الطلب ، حركت الدال بالكسر منعًا لالتقاء الساكنيَْن .
يا أيها العطشُ الذي يشتاقهُ = نبعي ويحسدُ قبلَ ذلكَ منبعك
وأنا الذي اْقتحَمَتْ حُروفي أحصُناً = وتصدعت لَقَمينةٌ أن تصدعك
لمْ تَقتَحمْ أسوارُ حُسنِكُ أحرُفي = وتَهَشَّمَتْ هَمْزاتُها ما أمنَعك !
دمتَ بألف خير شاعرنا الفذّ
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
الشاعر القدير
زميلي وصا/////////ض
ض
/
الشاعر الاديب أخي العزيز -- مصطفى حمزة
والله لقد سرتني مشاركتك أيّما سرور وكانت ملاحظاتك كلها في محلها - وهل يبلغُ الضالعُ شأنَ الضليع-
والفكرة من المشاركة كانت لبيان أثر الواحة على شعري الذي لا أشكُّ أنه واضح وكنتُ أتمنى بيان رأيكَ في هذا الامر
دمتَ أخاً وصديقاً وأديباً أيها الحبيب
صديقي واستاذي الدكتور خليل ابراهيم عليوي
أنما أنا حسنةٌ من حسناتكم وغصنٌ في دوحة ابداعكم الوارفة
تقبل تحياتي
الاستاذة المبدعة الشاعرة اختنا فاتن
أنما كانت تلك الخطوة من التطور في درب الابداع
حينما أمتحتُ من نمير معينكم العذب - شكرا استاذتنا